بغداد: زيدان الربيعي
ناشد بشير عزيز، حارس مرمى منتخب شباب العراق ومنتخب العراق العسكري وفريق القوة الجوية الأول في ثمانينيات القرن الماضي، المعنيين بالرياضة العراقية وكل من لديه نخوة إنسانية بمساعدته، لأنه يعاني من أمراض عدة، ولا يمتلك سكناً، مما جعله ينام في الشوارع في ظل الظروف الجوية القاهرة.
وقال بشير عزيز، في تسجيل فيديو: «أعاني معاناة كبيرة جداً، حيث أعاني من آلام كبيرة في قدمي التي لا أستطيع السير عليها بعد أن تعرضت إلى حادث سير قبل أشهر عدة من الآن، كذلك أعاني من الضياع والتشرد، فأنا لا يوجد أحد لديّ، ولا أمتلك منزلاً، ولم أعد قادراً على استئجار منزلاً أو شقة في بغداد، لأنني لا امتلك أموال بدل الإيجار، كذلك حالتي الصحية لا تساعدني على العمل».
وأضاف، أنا «خدمت العراق كثيراً، حيث مثلت منتخب شباب، ومنتخب العراق العسكري، كما لعبت لسنوات عدة مع فريق القوة الجوية، ومثلته خير تمثيل، ولكن للأسف الشديد لم تلتفت لوضعي الصعب أي جهة، فأنا الآن مشرد وأعيش في الشوارع، رغم تقدمي بالسن، وكذلك دهمتني الأمراض، فضلاً عن الطقوس الجوية الصعبة لاسيما المطر والبرد».
وختم بالقول: «أدعو باسم الإنسانية كل شخص أو جهة قادرة على مساعدتي أو إنقاذي من هذا الوضع المأساوي الذي أعيشه، لأنني لم أعد احتمل ما يحصل لي».
وكان بشير عزيز، قد تعرض إلى حادث سير في شهر مايو الماضي، وقام في حينها هيثم كاظم، نائب رئيس الهيئة الإدارية لنادي القوة الجوية ومشرف الألعاب الفردية في النادي مرتضى المياحي، بتفقده، وقدما له مساعدة مادية، كما قاما بمساندته معنوياً.
الجدير بالإشارة، أن الحارس بشير عزيز برز بسرعة فائقة جداً في ثمانينيات القرن الماضي، وتمكن أن يكون حارساً أساسياً لفريق القوة الجوية، رغم وجود كاظم شبيب حارس مرمى منتخب العراق الأول في حينها، كذلك كان الحارس الأساسي لمنتخب شباب العراق في تلك المرحلة.
ناشد بشير عزيز، حارس مرمى منتخب شباب العراق ومنتخب العراق العسكري وفريق القوة الجوية الأول في ثمانينيات القرن الماضي، المعنيين بالرياضة العراقية وكل من لديه نخوة إنسانية بمساعدته، لأنه يعاني من أمراض عدة، ولا يمتلك سكناً، مما جعله ينام في الشوارع في ظل الظروف الجوية القاهرة.
وقال بشير عزيز، في تسجيل فيديو: «أعاني معاناة كبيرة جداً، حيث أعاني من آلام كبيرة في قدمي التي لا أستطيع السير عليها بعد أن تعرضت إلى حادث سير قبل أشهر عدة من الآن، كذلك أعاني من الضياع والتشرد، فأنا لا يوجد أحد لديّ، ولا أمتلك منزلاً، ولم أعد قادراً على استئجار منزلاً أو شقة في بغداد، لأنني لا امتلك أموال بدل الإيجار، كذلك حالتي الصحية لا تساعدني على العمل».
وأضاف، أنا «خدمت العراق كثيراً، حيث مثلت منتخب شباب، ومنتخب العراق العسكري، كما لعبت لسنوات عدة مع فريق القوة الجوية، ومثلته خير تمثيل، ولكن للأسف الشديد لم تلتفت لوضعي الصعب أي جهة، فأنا الآن مشرد وأعيش في الشوارع، رغم تقدمي بالسن، وكذلك دهمتني الأمراض، فضلاً عن الطقوس الجوية الصعبة لاسيما المطر والبرد».
وختم بالقول: «أدعو باسم الإنسانية كل شخص أو جهة قادرة على مساعدتي أو إنقاذي من هذا الوضع المأساوي الذي أعيشه، لأنني لم أعد احتمل ما يحصل لي».
وكان بشير عزيز، قد تعرض إلى حادث سير في شهر مايو الماضي، وقام في حينها هيثم كاظم، نائب رئيس الهيئة الإدارية لنادي القوة الجوية ومشرف الألعاب الفردية في النادي مرتضى المياحي، بتفقده، وقدما له مساعدة مادية، كما قاما بمساندته معنوياً.
الجدير بالإشارة، أن الحارس بشير عزيز برز بسرعة فائقة جداً في ثمانينيات القرن الماضي، وتمكن أن يكون حارساً أساسياً لفريق القوة الجوية، رغم وجود كاظم شبيب حارس مرمى منتخب العراق الأول في حينها، كذلك كان الحارس الأساسي لمنتخب شباب العراق في تلك المرحلة.
