الشارقة: "الخليج"
استقبل الدكتور عواد الخلف، القائم بأعمال الجامعة القاسمية، سفير جمهورية السنغال في الإمارات، إبراهيم سوري سيلا، يرافقه المستشار في السفارة مسار جوف بمكتبه في مقر الجامعة صباح الأحد. ورحب الخلف بزيارة السفير، مؤكداً أن الجامعة ترحب بتوثيق علاقاتها مع دول العالم عبر سفاراتها داخل الدولة، وتعزيز التعاون لاستقبال الطلبة من كل الدول للدراسة في كليات الجامعة. وأطلعه على مختلف برامج الجامعة، وبحث تعاون بلاده مع الجامعة لإيفاد مزيد من الطلبة للدراسة فيها. حضر اللقاء من الجامعة الدكتور زكريا نوح، مدير مكتب العلاقات الدولية واستقطاب الطلبة، وعلي النقبي، مسؤول العلاقات العامة بالجامعة. وأشاد السفير بدور الجامعة القاسمية، وحضورها صرحاً تعليمياً يستقطب الطلبة من كل الدول العالم، وحرص حكومة السنغال على إيفاد طلبتها للدراسة فيها. ورفع باسم رئيس بلاده وشعبها الشكر إلى صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، رئيس الجامعة القاسمية على كل ما يقدم للطلبة في الجامعة وبخاصة طلبة دولة السنغال، للعلاقة المتينة التي تجمع السنغال بدولة الإمارات. وأكد دعوته لتوقيع مذكرة تفاهم بين الجامعة القاسمية وجامعة "أنت جوب" "أكبر الجامعات في السنغال، وبرعاية كاملة من السفارة، حيث أكد أن هنالك زيارة قريبة تمثل وفداً من وزارة التعليم العالمي والجامعة في دكار، إلى الجامعة القاسمية وتوثيق العلاقات بين الطرفين وتوقيع مذكرة تفاهم. وأثنى السفير على مستويات خريجي الجامعة من الطلبة السنغال حيث التحقوا بوظائف حكومية عدّة، لمستوياتهم العالمية في الدراسات التي تلقوها. وأكد الدكتور الخلف ترحيبه بالتعاون بين الجامعة وجمهورية السنغال. وأشار إلى ما توليه الجامعة القاسمية من اهتمام بكل الطلبة الدارسين فيها. ومنح السفير درع الجامعة تكريماً لزيارته. ثم أجرى السفير لقاءً مع طلبة السنغال في الجامعة، واطلع على قضاياهم، وقدم لهم النصائح، وأكد ضرورة الالتزام بقوانين الجامعة، وأطلعهم على الإجراءات الجديدة التي تقدمها السفارة لتسهيل كل الخدمات لهم وبالتعاون الكامل مع الجامعة.
استقبل الدكتور عواد الخلف، القائم بأعمال الجامعة القاسمية، سفير جمهورية السنغال في الإمارات، إبراهيم سوري سيلا، يرافقه المستشار في السفارة مسار جوف بمكتبه في مقر الجامعة صباح الأحد. ورحب الخلف بزيارة السفير، مؤكداً أن الجامعة ترحب بتوثيق علاقاتها مع دول العالم عبر سفاراتها داخل الدولة، وتعزيز التعاون لاستقبال الطلبة من كل الدول للدراسة في كليات الجامعة. وأطلعه على مختلف برامج الجامعة، وبحث تعاون بلاده مع الجامعة لإيفاد مزيد من الطلبة للدراسة فيها. حضر اللقاء من الجامعة الدكتور زكريا نوح، مدير مكتب العلاقات الدولية واستقطاب الطلبة، وعلي النقبي، مسؤول العلاقات العامة بالجامعة. وأشاد السفير بدور الجامعة القاسمية، وحضورها صرحاً تعليمياً يستقطب الطلبة من كل الدول العالم، وحرص حكومة السنغال على إيفاد طلبتها للدراسة فيها. ورفع باسم رئيس بلاده وشعبها الشكر إلى صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، رئيس الجامعة القاسمية على كل ما يقدم للطلبة في الجامعة وبخاصة طلبة دولة السنغال، للعلاقة المتينة التي تجمع السنغال بدولة الإمارات. وأكد دعوته لتوقيع مذكرة تفاهم بين الجامعة القاسمية وجامعة "أنت جوب" "أكبر الجامعات في السنغال، وبرعاية كاملة من السفارة، حيث أكد أن هنالك زيارة قريبة تمثل وفداً من وزارة التعليم العالمي والجامعة في دكار، إلى الجامعة القاسمية وتوثيق العلاقات بين الطرفين وتوقيع مذكرة تفاهم. وأثنى السفير على مستويات خريجي الجامعة من الطلبة السنغال حيث التحقوا بوظائف حكومية عدّة، لمستوياتهم العالمية في الدراسات التي تلقوها. وأكد الدكتور الخلف ترحيبه بالتعاون بين الجامعة وجمهورية السنغال. وأشار إلى ما توليه الجامعة القاسمية من اهتمام بكل الطلبة الدارسين فيها. ومنح السفير درع الجامعة تكريماً لزيارته. ثم أجرى السفير لقاءً مع طلبة السنغال في الجامعة، واطلع على قضاياهم، وقدم لهم النصائح، وأكد ضرورة الالتزام بقوانين الجامعة، وأطلعهم على الإجراءات الجديدة التي تقدمها السفارة لتسهيل كل الخدمات لهم وبالتعاون الكامل مع الجامعة.
