إعداد: مصطفى الزعبي
عرضت شركة «Savills»، مزود عالمي للخدمات العقارية ومدرجة في بورصة لندن، قلعة «Lympne» التي تعود جذورها إلى القرن 13، والواقعة على الساحل الجنوبي الشرقي لبريطانيا، وعلى بعد 45.5 ميل بالسيارة من مدينة Calais الساحلية بفرنسا، للبيع بسعر 15 مليون دولار (11 مليون جنيه استرليني).
والعقار مترامي الأطراف يقع على مساحة 130 فداناً من الغابات والمراعي، وتعود ملكيته لشخص اشتراه عام 2001، ويمتلك تاريخاً كبيراً على مر السنين، ومكاناً شهيراً لإقامة حفلات الزفاف لكبار الشخصيات من السياسيين ورجال الأعمال.
ولعبت القلعة بموقعها الاستراتيجي خلال الحربين العالميتين، والتي تعود ملكيتها في تلك الحقبة الزمنية إلى هنري بيتشام، دوراً حيوياً في إيواء الجنود الكنديين المصابين كمنزل نقاهة للتعافي.
وفي وقت لاحق من الحرب العالمية الثانية، ساعدت المناظر الاستراتيجية للقلعة على القناة الإنجليزية الحلفاء في اكتشاف واعتراض القنابل الألمانية التي أُطلقت من الساحل الفرنسي.
عرضت شركة «Savills»، مزود عالمي للخدمات العقارية ومدرجة في بورصة لندن، قلعة «Lympne» التي تعود جذورها إلى القرن 13، والواقعة على الساحل الجنوبي الشرقي لبريطانيا، وعلى بعد 45.5 ميل بالسيارة من مدينة Calais الساحلية بفرنسا، للبيع بسعر 15 مليون دولار (11 مليون جنيه استرليني).
والعقار مترامي الأطراف يقع على مساحة 130 فداناً من الغابات والمراعي، وتعود ملكيته لشخص اشتراه عام 2001، ويمتلك تاريخاً كبيراً على مر السنين، ومكاناً شهيراً لإقامة حفلات الزفاف لكبار الشخصيات من السياسيين ورجال الأعمال.
ولعبت القلعة بموقعها الاستراتيجي خلال الحربين العالميتين، والتي تعود ملكيتها في تلك الحقبة الزمنية إلى هنري بيتشام، دوراً حيوياً في إيواء الجنود الكنديين المصابين كمنزل نقاهة للتعافي.
وفي وقت لاحق من الحرب العالمية الثانية، ساعدت المناظر الاستراتيجية للقلعة على القناة الإنجليزية الحلفاء في اكتشاف واعتراض القنابل الألمانية التي أُطلقت من الساحل الفرنسي.
