أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
أكدت «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، ارتفاع إجمالي جنسيات الطلبة الملتحقين بها إلى 40 جنسية، حيث إن الطلبة المقبولين خلال العام الجاري من 37 دولة، منها 11 دولة جديدة، بينما يبلغ إجمالي الطلبة 133 طالباً وطالبة، يدرسون في البرامج التي تقدمها، من بينهم 115 طالباً مسجلين في الماجستير و18 طالباً في الدكتوراه.
وقال البروفيسور فخري كراي، عميد الجامعة في تصريحات خاصة لـ«الخليج»: يأتي الطلاب من 37 دولة من أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا الوسطى وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي وشرق وجنوب آسيا، ويشكل الطلاب الإماراتيون 13% من إجمالي الطلاب، ونسبة الوافدين 87%. ونسبة الطالبات 31%. ونسبة الطلاب إلى أعضاء الهيئة التدريسية 1:4، حيث إن إجمالي عدد الطلاب 133، وأعضاء هيئة التدريس 31.
وأوضح أن الجامعة تقدم 6 برامج للدراسات العليا، من بينها 3 ماجستير و3 دكتوراه، في 3 مجالات مختلفة، هي الرؤية الحاسوبية، وتعلم الآلة، ومعالجة اللغات الطبيعية. كما أنها تجري أبحاثاً في الرؤية الحاسوبية وتعلم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية. ووضعت محاور البحوث لضمان تسخير جميع الأنشطة والمشاريع البحثية، بما يصب في مصلحة الدولة حاضراً ومستقبلاً، حيث خصصت 4 مجالات بحثية هي: الخدمات وجودة الحياة، التقنيات الصناعية والتصنيعية، ونقاط التحول في المستقبل، واستدامة الموارد الحيوية والبيئة.
وعن الذكاء الاصطناعي في الإمارات قال «تشير التوقعات إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم بمبلغ 320 مليار دولار في اقتصاد الشرق الأوسط في عام 2030، مع تحقيق دولة الإمارات لأكبر المكاسب، وستضع رؤية الدولة 2031 في مكانة رائدة في العالم، في الذكاء الاصطناعي. وستسهم في تعزيز الإنتاجية والنمو الاقتصادي. الإمارات مختبر لابتكارات الذكاء الاصطناعي، حيث استضافت أول قمة للذكاء الاصطناعي في العالم بعنوان AI Everything. كما أنها تحتضن أول جامعة في العالم للدراسات العليا، المتخصصة في بحوث الذكاء الاصطناعي.
وأشار إلى أن الجامعة توفر مجموعة من الخدمات الداعمة للمؤسسات والشركات في الدولة، وبفضل الخبرات الفريدة التي يتمتع بها أعضاء الهيئة التدريسية، تقدم الجامعة لعملائها الدعم المطلوب لتلبية احتياجاتهم ولمواجهة تحدياتهم، وتضمّ هذه الخدمات دراسات الجدوى، والمقارنات المعيارية ودراسات التقييم، وتحسين إجراءات الأعمال، وتقديم المشورة المتخصصة، ومراقبة الشركات الناشئة المعنية بالذكاء الاصطناعي. وتشمل خدمات التدريب التي تقدمها الجامعة: الدورات التدريبية الأساسية والمصممة خصيصاً للفئات المستهدفة، لنشر التوعية والمعرفة الضرورية في الذكاء الاصطناعي، وتأثيراتها في الأعمال، ودورها في تطوير سير العمليات.
أكدت «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»، ارتفاع إجمالي جنسيات الطلبة الملتحقين بها إلى 40 جنسية، حيث إن الطلبة المقبولين خلال العام الجاري من 37 دولة، منها 11 دولة جديدة، بينما يبلغ إجمالي الطلبة 133 طالباً وطالبة، يدرسون في البرامج التي تقدمها، من بينهم 115 طالباً مسجلين في الماجستير و18 طالباً في الدكتوراه.
وقال البروفيسور فخري كراي، عميد الجامعة في تصريحات خاصة لـ«الخليج»: يأتي الطلاب من 37 دولة من أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا الوسطى وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي وشرق وجنوب آسيا، ويشكل الطلاب الإماراتيون 13% من إجمالي الطلاب، ونسبة الوافدين 87%. ونسبة الطالبات 31%. ونسبة الطلاب إلى أعضاء الهيئة التدريسية 1:4، حيث إن إجمالي عدد الطلاب 133، وأعضاء هيئة التدريس 31.
وأوضح أن الجامعة تقدم 6 برامج للدراسات العليا، من بينها 3 ماجستير و3 دكتوراه، في 3 مجالات مختلفة، هي الرؤية الحاسوبية، وتعلم الآلة، ومعالجة اللغات الطبيعية. كما أنها تجري أبحاثاً في الرؤية الحاسوبية وتعلم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية. ووضعت محاور البحوث لضمان تسخير جميع الأنشطة والمشاريع البحثية، بما يصب في مصلحة الدولة حاضراً ومستقبلاً، حيث خصصت 4 مجالات بحثية هي: الخدمات وجودة الحياة، التقنيات الصناعية والتصنيعية، ونقاط التحول في المستقبل، واستدامة الموارد الحيوية والبيئة.
وعن الذكاء الاصطناعي في الإمارات قال «تشير التوقعات إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يسهم بمبلغ 320 مليار دولار في اقتصاد الشرق الأوسط في عام 2030، مع تحقيق دولة الإمارات لأكبر المكاسب، وستضع رؤية الدولة 2031 في مكانة رائدة في العالم، في الذكاء الاصطناعي. وستسهم في تعزيز الإنتاجية والنمو الاقتصادي. الإمارات مختبر لابتكارات الذكاء الاصطناعي، حيث استضافت أول قمة للذكاء الاصطناعي في العالم بعنوان AI Everything. كما أنها تحتضن أول جامعة في العالم للدراسات العليا، المتخصصة في بحوث الذكاء الاصطناعي.
وأشار إلى أن الجامعة توفر مجموعة من الخدمات الداعمة للمؤسسات والشركات في الدولة، وبفضل الخبرات الفريدة التي يتمتع بها أعضاء الهيئة التدريسية، تقدم الجامعة لعملائها الدعم المطلوب لتلبية احتياجاتهم ولمواجهة تحدياتهم، وتضمّ هذه الخدمات دراسات الجدوى، والمقارنات المعيارية ودراسات التقييم، وتحسين إجراءات الأعمال، وتقديم المشورة المتخصصة، ومراقبة الشركات الناشئة المعنية بالذكاء الاصطناعي. وتشمل خدمات التدريب التي تقدمها الجامعة: الدورات التدريبية الأساسية والمصممة خصيصاً للفئات المستهدفة، لنشر التوعية والمعرفة الضرورية في الذكاء الاصطناعي، وتأثيراتها في الأعمال، ودورها في تطوير سير العمليات.
