فايزر تجدد تعاونها مع جمعية أصدقاء مرضى السرطان بهدف تمكين المريضات خلال معركتهن في مواجهة سرطان الثدي في الإمارات
عقدت شركة «فايزر»، بالتعاون مع جمعية أصدقاء مرضى السرطان (FOCP)، ندوة سلطت من خلالها الضوء، على إدارة مرض سرطان الثدي بمجرد الاشتباه بإمكانية الإصابة بفيروسات معدية، وذلك بهدف فهم وإدراك التحديات والعلامات والأعراض، التي قد يتعرض لها كلٌ من مرضى السرطان والناجيات. تأتي هذه الندوة في إطار الجهود المبذولة لتعزيز مستويات الوعي حول سرطان الثدي، وتأثير الأمراض المعدية على مرضى سرطان الثدي.
ومنذ عام 2017، جمعت شراكة طويلة الأجل، بين شركة فايزر وجمعية أصدقاء مرضى السرطان. وشهدت الندوة الإعلامية، مشاركة سيدتين، الأولى ناجية من سرطان الثدي والثانية مريضة بسرطان الثدي في الإمارات، حيث تشاركتا مع الحضور تجربتيهما مع المرض ومراحل العلاج والشفاء والنجاة، إلى جانب تسليط الضوء على الطرق التي يجب أن يعتمدها المرضى الآخرون للحصول على المعلومات الصحيحة واتخاذ الخطوات الضرورية للتحرك سريعاً، في حال ظهرت عليهم أعراض محددة ومحاربة المرض بشكلٍ أفضل.
وقالت نادين طرشة، المديرة الطبية لمنطقة الخليج لدى شركة فايزر:«نواصل في فايزر، التزامنا بتعزيز وتحسين حياة المرضى، وتوفير الدعم لهن في كل خطوة خلال مرحلة إصابتهن بمرض سرطان الثدي. وفي ظل هذا الواقع، هناك حاجة واضحة، إلى المزيد من حملات التوعية لتشجيع المرضى بشكلٍ دوري، على أهمية الفحص الذاتي لسرطان الثدي وفهم وإدراك هذا المرض بشكلٍ أفضل وأعمق. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتمتع المرضى بالقدرة على فهم أعراضهم والتعامل مع هذه الحالة المستجدة بسرعة واستشارة طبيبهم على الفور لحماية أنفسهم وحماية أرواحهم».
من جهته قال ماجد محمد، تنفيذي شؤون خدمات المرضى لدى جمعية أصدقاء مرضى السرطان (FOCP):«فخورون بتجديد تعاوننا مع شركة فايزر، بهدف المساعدة في عملية تمكين ودعم المرضى خلال معركتهم المتواصلة في مواجهة سرطان الثدي في الإمارات العربية المتحدة، وتسليط الضوء على أهمية الحاجة إلى التحرك سريعاً لحماية أنفسهم، في حال تم تشخيص إصابتهم بأمراض معدية ناتجة عن فيروس محدد».
وأضاف ماجد:«يسهم الكشف المبكر، من خلال تعزيز مستوى الوعي، والوقاية، والعلاجات، وإمكانية الحصول على التشخيص الطبي، في إنقاذ حياة نحو 2.4 إلى 3.4 مليون شخص سنوياً حول العالم».
عقدت شركة «فايزر»، بالتعاون مع جمعية أصدقاء مرضى السرطان (FOCP)، ندوة سلطت من خلالها الضوء، على إدارة مرض سرطان الثدي بمجرد الاشتباه بإمكانية الإصابة بفيروسات معدية، وذلك بهدف فهم وإدراك التحديات والعلامات والأعراض، التي قد يتعرض لها كلٌ من مرضى السرطان والناجيات. تأتي هذه الندوة في إطار الجهود المبذولة لتعزيز مستويات الوعي حول سرطان الثدي، وتأثير الأمراض المعدية على مرضى سرطان الثدي.
ومنذ عام 2017، جمعت شراكة طويلة الأجل، بين شركة فايزر وجمعية أصدقاء مرضى السرطان. وشهدت الندوة الإعلامية، مشاركة سيدتين، الأولى ناجية من سرطان الثدي والثانية مريضة بسرطان الثدي في الإمارات، حيث تشاركتا مع الحضور تجربتيهما مع المرض ومراحل العلاج والشفاء والنجاة، إلى جانب تسليط الضوء على الطرق التي يجب أن يعتمدها المرضى الآخرون للحصول على المعلومات الصحيحة واتخاذ الخطوات الضرورية للتحرك سريعاً، في حال ظهرت عليهم أعراض محددة ومحاربة المرض بشكلٍ أفضل.
وقالت نادين طرشة، المديرة الطبية لمنطقة الخليج لدى شركة فايزر:«نواصل في فايزر، التزامنا بتعزيز وتحسين حياة المرضى، وتوفير الدعم لهن في كل خطوة خلال مرحلة إصابتهن بمرض سرطان الثدي. وفي ظل هذا الواقع، هناك حاجة واضحة، إلى المزيد من حملات التوعية لتشجيع المرضى بشكلٍ دوري، على أهمية الفحص الذاتي لسرطان الثدي وفهم وإدراك هذا المرض بشكلٍ أفضل وأعمق. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتمتع المرضى بالقدرة على فهم أعراضهم والتعامل مع هذه الحالة المستجدة بسرعة واستشارة طبيبهم على الفور لحماية أنفسهم وحماية أرواحهم».
من جهته قال ماجد محمد، تنفيذي شؤون خدمات المرضى لدى جمعية أصدقاء مرضى السرطان (FOCP):«فخورون بتجديد تعاوننا مع شركة فايزر، بهدف المساعدة في عملية تمكين ودعم المرضى خلال معركتهم المتواصلة في مواجهة سرطان الثدي في الإمارات العربية المتحدة، وتسليط الضوء على أهمية الحاجة إلى التحرك سريعاً لحماية أنفسهم، في حال تم تشخيص إصابتهم بأمراض معدية ناتجة عن فيروس محدد».
وأضاف ماجد:«يسهم الكشف المبكر، من خلال تعزيز مستوى الوعي، والوقاية، والعلاجات، وإمكانية الحصول على التشخيص الطبي، في إنقاذ حياة نحو 2.4 إلى 3.4 مليون شخص سنوياً حول العالم».
