المنامة / وام
يشارك مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي في «ملتقى البحرين للحوار: الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني» الذي يقام في العاصمة البحرينية، المنامة، تحت رعاية حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وبحضور عدد من القيادات الدينية البارزة من مختلف دول العالم.
مثّل المجلس في هذا الملتقى كل من فضيلة الدكتور إبراهيم عبيد آل علي، وفضيلة الدكتورة شمة يوسف الظاهري عضوي مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي.
وسلم الوفد رسالة من العلامة عبدالله بن بيه رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، إلى الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمملكة البحرين، ثمّن فيها جهود مملكة البحرين في تعزيز قيم السلام والتسامح بالدعوة لهذا المحفل المهم.
ويهدف الملتقى إلى إرساء دعائم الحوار وأهميته بين الأديان، وتسليط الضوء على أبرز التجارب الرائدة في مجال تعزيز التعايش العالمي والأخوة الإنسانية، وبيان أهمية دور رجال وعلماء الأديان في معالجة تحديات العصر.
يشارك مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي في «ملتقى البحرين للحوار: الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني» الذي يقام في العاصمة البحرينية، المنامة، تحت رعاية حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وبحضور عدد من القيادات الدينية البارزة من مختلف دول العالم.
مثّل المجلس في هذا الملتقى كل من فضيلة الدكتور إبراهيم عبيد آل علي، وفضيلة الدكتورة شمة يوسف الظاهري عضوي مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي.
وسلم الوفد رسالة من العلامة عبدالله بن بيه رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، إلى الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمملكة البحرين، ثمّن فيها جهود مملكة البحرين في تعزيز قيم السلام والتسامح بالدعوة لهذا المحفل المهم.
ويهدف الملتقى إلى إرساء دعائم الحوار وأهميته بين الأديان، وتسليط الضوء على أبرز التجارب الرائدة في مجال تعزيز التعايش العالمي والأخوة الإنسانية، وبيان أهمية دور رجال وعلماء الأديان في معالجة تحديات العصر.