القاهرة:«الخليج»
أعلن سامح شكري، وزير الخارجية المصري، استعادة 29 ألف قطعة أثرية من الخارج، خلال السنوات العشر الماضية.
وأضاف شكري، في مؤتمر صحفي الاثنين، بمناسبة استعادة «التابوت الأخضر» من الولايات المتحدة الأمريكية، أن جهود وزارة الخارجية تتضافر مع وزارة الآثار المصريتين ومكتب النائب العام، لاستعادة القطع الأثرية المهربة للخارج.
وأكد أن الآثار المصرية جزء أصيل من الإرث الحضاري المصري، والإرث الحضاري الأوسع للبشرية.
وقال شكري أن عودة التابوت الأخضر لمصر يمثل نجاحاً جديداً لوزارة الخارجية، والتعاون مع الولايات المتحدة في استعادة الآثار المهربة، وفق اتفاقات التعاون بين الطرفين.
وأكد شكري أن مصر كانت من أوائل الدول التي صدقت على الاتفاقيات، التي تحظر ونقل الممتلكات الثقافية والحضارية بشكل غير مشروع، مشيراً إلى أن مصر تتجه إلى التوسع في توقيع اتفاقيات، لاستعادة الآثار المهربة إلى الخارج.
ويذكر أن «التابوت الأخضر» يعد قطعة أثرية فريدة ومتميزة، وهو مصنوع من الخشب المغطى بالكتابات الهيروغليفية، بوجه ملون باللون الأخضر، ومزين بزخارف ذهبية.
أعلن سامح شكري، وزير الخارجية المصري، استعادة 29 ألف قطعة أثرية من الخارج، خلال السنوات العشر الماضية.
وأضاف شكري، في مؤتمر صحفي الاثنين، بمناسبة استعادة «التابوت الأخضر» من الولايات المتحدة الأمريكية، أن جهود وزارة الخارجية تتضافر مع وزارة الآثار المصريتين ومكتب النائب العام، لاستعادة القطع الأثرية المهربة للخارج.
وأكد أن الآثار المصرية جزء أصيل من الإرث الحضاري المصري، والإرث الحضاري الأوسع للبشرية.
وقال شكري أن عودة التابوت الأخضر لمصر يمثل نجاحاً جديداً لوزارة الخارجية، والتعاون مع الولايات المتحدة في استعادة الآثار المهربة، وفق اتفاقات التعاون بين الطرفين.
وأكد شكري أن مصر كانت من أوائل الدول التي صدقت على الاتفاقيات، التي تحظر ونقل الممتلكات الثقافية والحضارية بشكل غير مشروع، مشيراً إلى أن مصر تتجه إلى التوسع في توقيع اتفاقيات، لاستعادة الآثار المهربة إلى الخارج.
ويذكر أن «التابوت الأخضر» يعد قطعة أثرية فريدة ومتميزة، وهو مصنوع من الخشب المغطى بالكتابات الهيروغليفية، بوجه ملون باللون الأخضر، ومزين بزخارف ذهبية.
