انطلقت مساء أمس الأول، فعاليات مهرجان مليحة للتسوق بدورته الرابعة، الذي تنظمه بلدية مليحة ومجلس بلدي مليحة على مدار 4 أيام متتالية في القرية التراثية بمدينة مليحة، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية المجتمعية والرياضية في مدينة مليحة، وبمشاركة أكثر من 40 عارضاً ومحلاً تجارياً متنوعاً و15 ركناً للمأكولات والحلويات الشعبية الإماراتية والعربية المتنوعة، ومشاركة أكثر من 10 مطاعم لمختلف الأذواق تقدم أشهى الأطباق.
وحضر حفل الانطلاق الشيخ محمد بن معضد بن هويدين الكتبي، ود. سليمان عبدالله سرحان الزعابي رئيس دائرة البلديات، وسلطان بن علي الخاصوني الكتبي رئيس المجلس البلدي لمدينة مليحة، وسلطان محمد بن معضد بن هويدين الكتبي رئيس المجلس البلدي لمدينة المدام، ود. راشد النقبي رئيس المجلس البلدي لمدينة خورفكان، ومصبح سيف عوض الكتبي مدير بلدية مليحة وسالم الميالة مدير بلدية المدام، وعدد من مديري الدوائر والمؤسسات الحكومية بالمنطقة الوسطى، وبحضور جماهير غفيرة من أهالي المنطقة والمناطق المجاورة.
وتضمن حفل الافتتاح جولة للحضور على أركان الأسر المنتجة والجهات المشاركة، بعد ذلك قدمت فرقة موسيقى شرطة الشارقة عروضاً ومعزوفات موسيقية وعزف السلام الوطني، وقدمت فرقة المزيود الحربية عروضاً لفن العازي، وقدم الشاعر الإماراتي علي الشوين قصيدة شعرية بعنوان «جماليات مليحة» وبعد ذلك قدمت مؤسسة بصمات الأجداد فقرة فنية.
وأكد مصبح الكتبي، أن بلدية ومجلس بلدي مليحة حرص على تنظيم مهرجان مليحة للتسوق في كل عام لأنه يعد نقلة كبيرة ونوعية في مجال السياحة والتسوق والترفية في المنطقة؛ إذ يسهم المهرجان من خلال فعالياته وأنشطته المتنوعة في تحريك عجلة الاقتصاد والتنشيط السياحي والترفيهي في المنطقة الوسطى بشكل عام ومدينة مليحة بشكل خاص والتي تشهد حركة سياحية نشطة خلال إجازة نهاية الأسبوع في كل عام في مثل هذه الوقت، لذلك يوفر المهرجان فرصة تسويقية وترفيهية كبيرة من خلال ما تضمنه من أركان للأسر المنتجة والمحال التجارية والمطاعم والفعاليات الترفيهية والثقافية والفنية والتراثية ومن خلال عروض الفرق الشعبية الإماراتية والعربية.
وأوضح الكتبي، أن البلدية هدفت من خلال هذا المهرجان إلى إبراز دور المنطقة في التعريف بالعادات الإماراتية المتوارثة وتراثها العريق وتطوير الحركة الاقتصادية والسياحية من خلال ما يحتويه المهرجان من معروضات الأسر المنتجة، إضافة إلى الجوائز اليومية التي خصصها للجمهور لذلك يعيش زوار مهرجان مليحة للتسوق تجربة متميزة وفريدة من نوعها بكل المقاييس، والكل يعيش أجواء من الحماسة والإثارة والمرح في كل فعالية من فعالياته، ورسم الابتسامة على وجوه الآلاف من الزوار والسياح برفقه عائلاتهم أو أصدقائهم.
محط أنظار
أكد سلطان الكتبي، أن مدينة مليحة والمنطقة الوسطى بشكل عام تحظى باهتمام كبير من قبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، حتى باتت محط أنظار العديد من الفئات بسبب التطور العمراني المتسارع وحجم الاستثمارات التي تضخ فيها، وذلك يعود لموقعها الاستراتيجي وطبيعتها الخلابة، إضافة إلى نشاط الحركة السياحية في المنطقة التي توفر العديد من الإمكانيات لضمان بيئة استثمارية محفزة داعمة لقطاع الأعمال، لذلك جاء تنظيم مهرجان مليحة للتسوق بدورته الرابعة لدفع العجلة الاقتصادية السياحية الطبيعية، فهو في الأساس يعد مهرجاناً تسويقياً سياحياً ثقافياً اجتماعياً وترفيهياً، وذلك لما تضمنه المهرجان من أركان ومحال تجارية ومطاعم وفعاليات وأنشطة ثقافية واجتماعية وترفيهية لكافة فئات المجتمع، ولهذا توشح المهرجان بحلة مميزة شكلاً ومضموناً مع التنوع الهائل في فعالياته والأنشطة المتعددة التي تضمنها خلال أيامه.
وحضر حفل الانطلاق الشيخ محمد بن معضد بن هويدين الكتبي، ود. سليمان عبدالله سرحان الزعابي رئيس دائرة البلديات، وسلطان بن علي الخاصوني الكتبي رئيس المجلس البلدي لمدينة مليحة، وسلطان محمد بن معضد بن هويدين الكتبي رئيس المجلس البلدي لمدينة المدام، ود. راشد النقبي رئيس المجلس البلدي لمدينة خورفكان، ومصبح سيف عوض الكتبي مدير بلدية مليحة وسالم الميالة مدير بلدية المدام، وعدد من مديري الدوائر والمؤسسات الحكومية بالمنطقة الوسطى، وبحضور جماهير غفيرة من أهالي المنطقة والمناطق المجاورة.
وتضمن حفل الافتتاح جولة للحضور على أركان الأسر المنتجة والجهات المشاركة، بعد ذلك قدمت فرقة موسيقى شرطة الشارقة عروضاً ومعزوفات موسيقية وعزف السلام الوطني، وقدمت فرقة المزيود الحربية عروضاً لفن العازي، وقدم الشاعر الإماراتي علي الشوين قصيدة شعرية بعنوان «جماليات مليحة» وبعد ذلك قدمت مؤسسة بصمات الأجداد فقرة فنية.
وأكد مصبح الكتبي، أن بلدية ومجلس بلدي مليحة حرص على تنظيم مهرجان مليحة للتسوق في كل عام لأنه يعد نقلة كبيرة ونوعية في مجال السياحة والتسوق والترفية في المنطقة؛ إذ يسهم المهرجان من خلال فعالياته وأنشطته المتنوعة في تحريك عجلة الاقتصاد والتنشيط السياحي والترفيهي في المنطقة الوسطى بشكل عام ومدينة مليحة بشكل خاص والتي تشهد حركة سياحية نشطة خلال إجازة نهاية الأسبوع في كل عام في مثل هذه الوقت، لذلك يوفر المهرجان فرصة تسويقية وترفيهية كبيرة من خلال ما تضمنه من أركان للأسر المنتجة والمحال التجارية والمطاعم والفعاليات الترفيهية والثقافية والفنية والتراثية ومن خلال عروض الفرق الشعبية الإماراتية والعربية.
وأوضح الكتبي، أن البلدية هدفت من خلال هذا المهرجان إلى إبراز دور المنطقة في التعريف بالعادات الإماراتية المتوارثة وتراثها العريق وتطوير الحركة الاقتصادية والسياحية من خلال ما يحتويه المهرجان من معروضات الأسر المنتجة، إضافة إلى الجوائز اليومية التي خصصها للجمهور لذلك يعيش زوار مهرجان مليحة للتسوق تجربة متميزة وفريدة من نوعها بكل المقاييس، والكل يعيش أجواء من الحماسة والإثارة والمرح في كل فعالية من فعالياته، ورسم الابتسامة على وجوه الآلاف من الزوار والسياح برفقه عائلاتهم أو أصدقائهم.
محط أنظار
أكد سلطان الكتبي، أن مدينة مليحة والمنطقة الوسطى بشكل عام تحظى باهتمام كبير من قبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، حتى باتت محط أنظار العديد من الفئات بسبب التطور العمراني المتسارع وحجم الاستثمارات التي تضخ فيها، وذلك يعود لموقعها الاستراتيجي وطبيعتها الخلابة، إضافة إلى نشاط الحركة السياحية في المنطقة التي توفر العديد من الإمكانيات لضمان بيئة استثمارية محفزة داعمة لقطاع الأعمال، لذلك جاء تنظيم مهرجان مليحة للتسوق بدورته الرابعة لدفع العجلة الاقتصادية السياحية الطبيعية، فهو في الأساس يعد مهرجاناً تسويقياً سياحياً ثقافياً اجتماعياً وترفيهياً، وذلك لما تضمنه المهرجان من أركان ومحال تجارية ومطاعم وفعاليات وأنشطة ثقافية واجتماعية وترفيهية لكافة فئات المجتمع، ولهذا توشح المهرجان بحلة مميزة شكلاً ومضموناً مع التنوع الهائل في فعالياته والأنشطة المتعددة التي تضمنها خلال أيامه.
