دبي: «الخليج»
تراجعت أسواق الأسهم الخليجية في فبراير/ شباط 2023 ووصلت إلى أدنى مستوياتها المسجلة في عدة أشهر قبل أن تتعافى جزئياً خلال جلسة التداول الأخيرة من الشهر.
وسجل المؤشر العام لسوق دبي المالي أفضل أداء على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي في فبراير 2023 بمكاسب بلغت نسبتها 4.1 في المائة وكذلك على مستوى الأداء من بداية العام حيث ارتفع 3%.
وشهد مؤشر مورغان ستانلي الخليجي أعلى معدل تراجع شهري في 5 أشهر، بعد أن سجل خسائر شهرية بنسبة 5.2% لينهي تداولات الشهر مغلقاً عند 666.75 نقطة. ودفع التراجع الشهري أداء الأسواق الخليجية منذ بداية عام 2023 حتى تاريخه لتسجيل خسائر بنسبة 3.7%. ويعزى الانخفاض بصفة رئيسية إلى المخاوف من التأثير الاقتصادي الناجم عن توقع رفع أسعار الفائدة عدة مرات في الولايات المتحدة هذا العام، خاصة بعد صدور البيانات الاقتصادية الأخيرة. كما أثر ضعف أسعار النفط في الأسواق الخليجية؛ حيث انخفضت أسعار العقود الآجلة لمزيج خام برنت بنسبة 0.7% خلال الشهر، مسجلة بذلك الشهر الثاني على التوالي من التراجع هذا العام، لتنهي تداولات الشهر مغلقة عند مستوى 83.9 دولار للبرميل. إضافة إلى ذلك، أثر ضعف الأرباح التي أعلنت عنها بعض الأسهم الخليجية مؤخراً في معنويات الأسواق؛ وذلك على الرغم من أن نمو الأرباح في عام 2022 بصفة عامة ظل جيداً مقارنة بمستويات عام 2021.
وظل الأداء الفردي للأسواق الخليجية متفاوتاً خلال الشهر، وفقاً لقراءة «كامكو» الكويتية، واقتصر النمو البارز على بورصة دبي التي سجلت مكاسب شهرية بنسبة 4.1%. وعلى جانب البورصات الخاسرة، جاءت السعودية في الصدارة بتسجيلها لتراجع حاد بنسبة 6.4% على أساس شهري في فبراير/ شباط 2023، تليها قطر والكويت بخسائر شهرية بلغت نسبتها 3.3% و0.5% على التوالي. واقتصر تسجيل مكاسب منذ بداية عام 2023 حتى تاريخه فقط على بورصتي دبي والبحرين، بنسبة 3.0% و1.9% على التوالي، في حين أظهرت السعودية وأبوظبي انخفاضاً أعلى نسبياً بنسبة 3.6% لكل منهما بنهاية فبراير 2023؛ وذلك بحسب تقرير كامكو.
كما تراجعت أسواق الأسهم العالمية خلال الشهر بعد البداية الإيجابية التي شهدتها هذا العام؛ حيث تراجع مؤشر مورغان ستانلي العالمي بنسبة 2.5%. وعكس هذا التراجع مرة أخرى حالة عدم اليقين تجاه رفع الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة؛ إذ تشير توقعات الإجماع الآن إلى مواصلة رفع المعدلات أكثر من مرة خلال العام. وكانت الأسواق الناشئة الأكثر تضرراً خلال الشهر؛ حيث انخفضت بنسبة 6.5%، بينما تراجعت السوق الأمريكية بنسبة 2.6%. من جهة أخرى، شهدت أوروبا أداءً إيجابياً وسجل مؤشر ستوكس 600 مكاسب بنسبة 1.7%.
وكان اداء المؤشرات القطاعية مائلاً نحو التراجع. وجاء مؤشر قطاع التأمين في صدارة المؤشرات القطاعية الرابحة بتسجيله لمكاسب بنسبة 4.8 في المائة، تبعه كلا من مؤشري قطاع الخدمات الاستهلاكية وقطاع الرعاية الصحية بمكاسب بلغت نسبتها 3.8 في المائة و3.7 في المائة، على التوالي. وضمن قطاع التأمين، تراجع أداء سهمان فقط، بينما سجلت الشركات الخمس المتبقية مكاسب بدعم من النتائج المالية القوية للعام بأكمله. حيث أعلنت الشركة الأهلية للتأمين عن تسجيل صافي ربح قدره 17.3 مليون دينار كويتي للسنة المالية 2022، مقابل 14.0 مليون دينار كويتي في السنة المالية 2021 بدعم من نمو الإيرادات التشغيلية وإيرادات الاستثمار. كما سجلت كلا من شركة وربة للتأمين وشركة إعادة التأمين الكويتية نمواً في صافي الربح بنسبة 32.9 في المائة و 26.2 في المائة، على التوالي. وجاء سهم شركة التقدم التكنولوجي في صدارة الأسهم الرابحة ضمن مؤشر قطاع الرعاية الصحية (+ 12.3 في المائة)، بينما أنهى السهمان الآخران ضمن المؤشر تداولات الشهر دون تغير يذكر. وشهدت معظم الأسهم المدرجة ضمن قطاع تجزئة الخدمات الاستهلاكية نمواً بصفة عامة باستثناء عدد محدود من أسهم الشركات الصغيرة التي شهدت انخفاضاً. وعلى مستوى القطاع، ارتفع سعر سهم شركة طيران الجزيرة وشركة النخيل للإنتاج الزراعي بنسبة 7.4 في المائة و5.8 في المائة، على التوالي. وكانت شركة طيران الجزيرة قد أعلنت عن تحقيق صافي ربح قياسي قدره 20.1 مليون دينار كويتي للسنة المالية 2022 مقابل 7.0 مليون دينار كويتي في السنة المالية 2021 بدعم من زيادة الإيرادات التشغيلية بنسبة 126.5 في المائة، حيث بلغت 182.1 مليون دينار كويتي.
أما على صعيد المؤشرات القطاعية الخاسرة، سجل مؤشر قطاع الطاقة أعلى معدل تراجع شهري بنسبة 7.3 في المائة على خلفية الخسائر التي سجلتها كافة الأسهم المدرجة ضمن المؤشر، باستثناء سهم الوطنية للخدمات البترولية - نابيسكو (+ 2.7 في المائة)، تبعه كلا من مؤشري قطاع العقار (-3.9 في المائة) وقطاع التكنولوجيا (-2.6 في المائة). أما على صعيد اعلانات الأرباح، أعلن بيت التمويل الكويتي عن نمو أرباحه بنسبة 47.0 في المائة في العام 2022 مقارنة بأداء العام 2021 مما يعكس بصفة رئيسية تضمين النتائج المالية للبنك الأهلي المتحد من تاريخ الاستحواذ عليه في 2 أكتوبر 2022 حتى نهاية العام 2022.
من جهة أخرى، كان سهم وربة للتأمين هو الأفضل أداءً في فبراير 2023 بتسجيله لمكاسب شهرية بنسبة 36.1 في المائة، تبعه سهم شركة إعادة التأمين الكويتية وشركة سنام العقارية بمكاسب بلغت نسبتها 21.4 في المائة و19.7 في المائة، على التوالي. وعلى صعيد الأسهم المتراجعة، فقد جاء في صدارتها سهم شركة صلبوخ التجارية بتسجيله لخسائر شهرية بنسبة 46.7 في المائة، تبعه كلا من سهمي بيت الطاقة القابضة وشركة الأولى للاستثمار بتراجع بلغت نسبته 41.1 في المائة و17.7 في المائة، على التوالي. وظلت أنشطة التداول ضعيفة خلال شهر فبراير 2023 على خلفية قلة عدد أيام التداول. إذ انخفضت كمية الأسهم المتداولة هذا الشهر بنسبة 37.4 في المائة إلى 2.3 مليار سهم، بينما انخفضت القيمة المتداولة بمقدار الثلث لتصل إلى 700 مليون دينار كويتي.
وكان الأداء القطاعي مائلاً نحو القطاعات المتراجعة في فبراير 2023. وشهد قطاع البنوك أعلى معدل انخفاض بنسبة 11.8 في المائة، في ظل تراجع أسعار كافة الأسهم المدرجة ضمن المؤشر. وجاء مؤشري قطاع الاستثمار والتمويل وقطاع المرافق العامة في المرتبة التالية بتسجيلهما لخسائر شهرية بنسبة 9.5 في المائة و5.7 في المائة، على التوالي، تبعهما كلا من مؤشري قطاع الأدوية وقطاع المواد الأساسية بانخفاض بلغت نسبته 5.5 في المائة و5.2 في المائة، على التوالي. وسجلت القطاعات ذات رؤوس الأموال الكبيرة مثل الطاقة والاتصالات تراجعات شهرية بنسبة 3.5 في المائة و0.7 في المائة، على التوالي. أما على صعيد قطاع الاتصالات، تراجعت ثلاثة من أصل أربعة أسهم من مكونات المؤشر بصدارة سهم شركة اتحاد عذيب للاتصالات الذي تراجع بنسبة 15.0 في المائة. كما تراجع سهم أرامكو أيضاً بنسبة 3.5 في المائة في فبراير 2023، مما يعكس التقلبات التي تشهدها أسعار النفط منذ بداية العام. في المقابل، جاء مؤشر قطاع النقل في صدارة القطاعات الرابحة بتسجيله لمكاسب شهرية بنسبة 3.9 في المائة، تبعه كلا من مؤشري قطاع الخدمات الاستهلاكية وقطاع التطبيقات وخدمات التقنية بنسبة 3.3 في المائة و2.9 في المائة، على التوالي.
تراجعت أسواق الأسهم الخليجية في فبراير/ شباط 2023 ووصلت إلى أدنى مستوياتها المسجلة في عدة أشهر قبل أن تتعافى جزئياً خلال جلسة التداول الأخيرة من الشهر.
وسجل المؤشر العام لسوق دبي المالي أفضل أداء على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي في فبراير 2023 بمكاسب بلغت نسبتها 4.1 في المائة وكذلك على مستوى الأداء من بداية العام حيث ارتفع 3%.
وشهد مؤشر مورغان ستانلي الخليجي أعلى معدل تراجع شهري في 5 أشهر، بعد أن سجل خسائر شهرية بنسبة 5.2% لينهي تداولات الشهر مغلقاً عند 666.75 نقطة. ودفع التراجع الشهري أداء الأسواق الخليجية منذ بداية عام 2023 حتى تاريخه لتسجيل خسائر بنسبة 3.7%. ويعزى الانخفاض بصفة رئيسية إلى المخاوف من التأثير الاقتصادي الناجم عن توقع رفع أسعار الفائدة عدة مرات في الولايات المتحدة هذا العام، خاصة بعد صدور البيانات الاقتصادية الأخيرة. كما أثر ضعف أسعار النفط في الأسواق الخليجية؛ حيث انخفضت أسعار العقود الآجلة لمزيج خام برنت بنسبة 0.7% خلال الشهر، مسجلة بذلك الشهر الثاني على التوالي من التراجع هذا العام، لتنهي تداولات الشهر مغلقة عند مستوى 83.9 دولار للبرميل. إضافة إلى ذلك، أثر ضعف الأرباح التي أعلنت عنها بعض الأسهم الخليجية مؤخراً في معنويات الأسواق؛ وذلك على الرغم من أن نمو الأرباح في عام 2022 بصفة عامة ظل جيداً مقارنة بمستويات عام 2021.
وظل الأداء الفردي للأسواق الخليجية متفاوتاً خلال الشهر، وفقاً لقراءة «كامكو» الكويتية، واقتصر النمو البارز على بورصة دبي التي سجلت مكاسب شهرية بنسبة 4.1%. وعلى جانب البورصات الخاسرة، جاءت السعودية في الصدارة بتسجيلها لتراجع حاد بنسبة 6.4% على أساس شهري في فبراير/ شباط 2023، تليها قطر والكويت بخسائر شهرية بلغت نسبتها 3.3% و0.5% على التوالي. واقتصر تسجيل مكاسب منذ بداية عام 2023 حتى تاريخه فقط على بورصتي دبي والبحرين، بنسبة 3.0% و1.9% على التوالي، في حين أظهرت السعودية وأبوظبي انخفاضاً أعلى نسبياً بنسبة 3.6% لكل منهما بنهاية فبراير 2023؛ وذلك بحسب تقرير كامكو.
كما تراجعت أسواق الأسهم العالمية خلال الشهر بعد البداية الإيجابية التي شهدتها هذا العام؛ حيث تراجع مؤشر مورغان ستانلي العالمي بنسبة 2.5%. وعكس هذا التراجع مرة أخرى حالة عدم اليقين تجاه رفع الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة؛ إذ تشير توقعات الإجماع الآن إلى مواصلة رفع المعدلات أكثر من مرة خلال العام. وكانت الأسواق الناشئة الأكثر تضرراً خلال الشهر؛ حيث انخفضت بنسبة 6.5%، بينما تراجعت السوق الأمريكية بنسبة 2.6%. من جهة أخرى، شهدت أوروبا أداءً إيجابياً وسجل مؤشر ستوكس 600 مكاسب بنسبة 1.7%.
- سوق دبي المالي
- سوق أبوظبي
- بورصة الكويت
وكان اداء المؤشرات القطاعية مائلاً نحو التراجع. وجاء مؤشر قطاع التأمين في صدارة المؤشرات القطاعية الرابحة بتسجيله لمكاسب بنسبة 4.8 في المائة، تبعه كلا من مؤشري قطاع الخدمات الاستهلاكية وقطاع الرعاية الصحية بمكاسب بلغت نسبتها 3.8 في المائة و3.7 في المائة، على التوالي. وضمن قطاع التأمين، تراجع أداء سهمان فقط، بينما سجلت الشركات الخمس المتبقية مكاسب بدعم من النتائج المالية القوية للعام بأكمله. حيث أعلنت الشركة الأهلية للتأمين عن تسجيل صافي ربح قدره 17.3 مليون دينار كويتي للسنة المالية 2022، مقابل 14.0 مليون دينار كويتي في السنة المالية 2021 بدعم من نمو الإيرادات التشغيلية وإيرادات الاستثمار. كما سجلت كلا من شركة وربة للتأمين وشركة إعادة التأمين الكويتية نمواً في صافي الربح بنسبة 32.9 في المائة و 26.2 في المائة، على التوالي. وجاء سهم شركة التقدم التكنولوجي في صدارة الأسهم الرابحة ضمن مؤشر قطاع الرعاية الصحية (+ 12.3 في المائة)، بينما أنهى السهمان الآخران ضمن المؤشر تداولات الشهر دون تغير يذكر. وشهدت معظم الأسهم المدرجة ضمن قطاع تجزئة الخدمات الاستهلاكية نمواً بصفة عامة باستثناء عدد محدود من أسهم الشركات الصغيرة التي شهدت انخفاضاً. وعلى مستوى القطاع، ارتفع سعر سهم شركة طيران الجزيرة وشركة النخيل للإنتاج الزراعي بنسبة 7.4 في المائة و5.8 في المائة، على التوالي. وكانت شركة طيران الجزيرة قد أعلنت عن تحقيق صافي ربح قياسي قدره 20.1 مليون دينار كويتي للسنة المالية 2022 مقابل 7.0 مليون دينار كويتي في السنة المالية 2021 بدعم من زيادة الإيرادات التشغيلية بنسبة 126.5 في المائة، حيث بلغت 182.1 مليون دينار كويتي.
أما على صعيد المؤشرات القطاعية الخاسرة، سجل مؤشر قطاع الطاقة أعلى معدل تراجع شهري بنسبة 7.3 في المائة على خلفية الخسائر التي سجلتها كافة الأسهم المدرجة ضمن المؤشر، باستثناء سهم الوطنية للخدمات البترولية - نابيسكو (+ 2.7 في المائة)، تبعه كلا من مؤشري قطاع العقار (-3.9 في المائة) وقطاع التكنولوجيا (-2.6 في المائة). أما على صعيد اعلانات الأرباح، أعلن بيت التمويل الكويتي عن نمو أرباحه بنسبة 47.0 في المائة في العام 2022 مقارنة بأداء العام 2021 مما يعكس بصفة رئيسية تضمين النتائج المالية للبنك الأهلي المتحد من تاريخ الاستحواذ عليه في 2 أكتوبر 2022 حتى نهاية العام 2022.
من جهة أخرى، كان سهم وربة للتأمين هو الأفضل أداءً في فبراير 2023 بتسجيله لمكاسب شهرية بنسبة 36.1 في المائة، تبعه سهم شركة إعادة التأمين الكويتية وشركة سنام العقارية بمكاسب بلغت نسبتها 21.4 في المائة و19.7 في المائة، على التوالي. وعلى صعيد الأسهم المتراجعة، فقد جاء في صدارتها سهم شركة صلبوخ التجارية بتسجيله لخسائر شهرية بنسبة 46.7 في المائة، تبعه كلا من سهمي بيت الطاقة القابضة وشركة الأولى للاستثمار بتراجع بلغت نسبته 41.1 في المائة و17.7 في المائة، على التوالي. وظلت أنشطة التداول ضعيفة خلال شهر فبراير 2023 على خلفية قلة عدد أيام التداول. إذ انخفضت كمية الأسهم المتداولة هذا الشهر بنسبة 37.4 في المائة إلى 2.3 مليار سهم، بينما انخفضت القيمة المتداولة بمقدار الثلث لتصل إلى 700 مليون دينار كويتي.
- الأسهم السعودية
وكان الأداء القطاعي مائلاً نحو القطاعات المتراجعة في فبراير 2023. وشهد قطاع البنوك أعلى معدل انخفاض بنسبة 11.8 في المائة، في ظل تراجع أسعار كافة الأسهم المدرجة ضمن المؤشر. وجاء مؤشري قطاع الاستثمار والتمويل وقطاع المرافق العامة في المرتبة التالية بتسجيلهما لخسائر شهرية بنسبة 9.5 في المائة و5.7 في المائة، على التوالي، تبعهما كلا من مؤشري قطاع الأدوية وقطاع المواد الأساسية بانخفاض بلغت نسبته 5.5 في المائة و5.2 في المائة، على التوالي. وسجلت القطاعات ذات رؤوس الأموال الكبيرة مثل الطاقة والاتصالات تراجعات شهرية بنسبة 3.5 في المائة و0.7 في المائة، على التوالي. أما على صعيد قطاع الاتصالات، تراجعت ثلاثة من أصل أربعة أسهم من مكونات المؤشر بصدارة سهم شركة اتحاد عذيب للاتصالات الذي تراجع بنسبة 15.0 في المائة. كما تراجع سهم أرامكو أيضاً بنسبة 3.5 في المائة في فبراير 2023، مما يعكس التقلبات التي تشهدها أسعار النفط منذ بداية العام. في المقابل، جاء مؤشر قطاع النقل في صدارة القطاعات الرابحة بتسجيله لمكاسب شهرية بنسبة 3.9 في المائة، تبعه كلا من مؤشري قطاع الخدمات الاستهلاكية وقطاع التطبيقات وخدمات التقنية بنسبة 3.3 في المائة و2.9 في المائة، على التوالي.
- بورصة قطر
- بورصة البحرين
- سوق مسقط