دبي: «الخليج»
أعلن مركز دبي المالي العالمي، أن موعد الدورة الثانية من «قمة دبي للتكنولوجيا المالية» سيكون 6 و7 مايو 2024، وذلك إثر الاختتام الناجح للدورة الافتتاحية من القمّة التي انعقدت تحت رعاية سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية رئيس مركز دبي المالي العالمي، بحضور 5,300 مشارك من 92 دولة.
وسلّطت القمة الضوء على أهمية تسريع الاستثمار في الخدمات المصرفية الرقمية ومنصات التجارة الإلكترونية وتقنيات الدفع غير التلامسية، لمواكبة واستشراف التحوّل من طرق الدفع النقدي إلى خيارات الدفع الرقمية. وأشارت «فيزا»، الراعي المشارك في القمة، إلى أن 4 من كل 5 مستهلكين استُطلعت آراؤهم في دولة الإمارات مستعدون لتغيير منافذ التجارة التي يتعاملون معها بناءً على ما تقدمه تلك المنافذ من خيارات الدفع، مع تفضيل معظمهم للمدفوعات الرقمية على النقدية.
وقال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» التابع لمركز دبي المالي العالمي: «نجحت الدورة الافتتاحية من قمة دبي للتكنولوجيا المالية في أن تصبح منصة نوعية للاطلاع على المزيد من الإمكانات الابتكارية في القطاع المالي، وبناء حوار هادف حول أهم القضايا والتحديات التي تواجه القطاع، وإشراك الجميع في استشراف مستقبل وآفاق التكنولوجيا المالية مرتكظين على المكانة المرموقة لدبي كمركز رائد للتكنولوجيا المالية في المنطقة ووجهة عالمية للابتكار وريادة الأعمال. ومع نمو هذا القطاع الحيوي بوتيرة غير مسبوقة، ستوفر قمة دبي للتكنولوجيا المالية في دورتها الثانية عام 2024، مساحة مفتوحة لقادة القطاع والخبراء للتواصل ومناقشة الفرص ورسم المخطط الذي سيوجّه مستقبل القطاع المالي.»
كما أعلنت «كوين بايس» Coinbase، بورصة العملات المشفرة العالمية، عن خطط توسع نوعية، حيث صرّح الرئيس التنفيذي براين أرمسترونغ بأن الشركة تفكّر بدولة الإمارات كمركز لانطلاق عملياتها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا.
بدورها قالت جيني جونسون، الرئيس التنفيذي لشركة «فرانكلين تمبلتون» الرائدة في إدارة الأصول، في معرض حديثها عن تنامي فرص الوصول إلى التقنيات المالية الأذكى: «يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا كبيرًا في تحقيق التحوّل النوعي للخدمات المصرفية ومحافظ الاستثمار وتعزيز القدرات مثل تطوير الكفاءة الضريبية وتخصيص الخدمات، على عكس المصارف التقليدية».
وحول ريادة رؤية الإمارات في مجال تعزيز مستويات التنويع الاقتصادي، أضافت جونسون: «إنها ترتكز على تمكين التطوير والاستثمار والتحوّل. وقد رأينا التطوير يسهم في تحقيق هدفين يتمثلا بجذب رأس المال البشري والمواهب والإصلاحات المتعلقة بمتطلبات رأس المال الأجنبي على مستوى التملّك. ومن مزايا الرؤية الاستشرافية والمُتجددة ارتكازها على تنويع الاقتصاد لضمان الازدهار للأجيال القادمة».
وحظي الحدث بالرعاية والدعم التكنولوجي من شركة فيزا، الراعي المشارك في الاستضافة، وإي اند الراعي الرئيسي، و«جياديا» راعي العرض، والرعاة الرئيسيين «فينفيجا» وبنك الإمارات دبي الوطني، و«باكسوس»، والرعاة البلاتينيين «بلو» وستاندرد تشارترد وريبل و«فاسيت»، والرعاة الذهبيين «آي باي» وسوق دبي المالي وبنك دبي التجاري، و«هواوي» الراعي الرئيسي للحوسبة السحابية.
أعلن مركز دبي المالي العالمي، أن موعد الدورة الثانية من «قمة دبي للتكنولوجيا المالية» سيكون 6 و7 مايو 2024، وذلك إثر الاختتام الناجح للدورة الافتتاحية من القمّة التي انعقدت تحت رعاية سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية رئيس مركز دبي المالي العالمي، بحضور 5,300 مشارك من 92 دولة.
وسلّطت القمة الضوء على أهمية تسريع الاستثمار في الخدمات المصرفية الرقمية ومنصات التجارة الإلكترونية وتقنيات الدفع غير التلامسية، لمواكبة واستشراف التحوّل من طرق الدفع النقدي إلى خيارات الدفع الرقمية. وأشارت «فيزا»، الراعي المشارك في القمة، إلى أن 4 من كل 5 مستهلكين استُطلعت آراؤهم في دولة الإمارات مستعدون لتغيير منافذ التجارة التي يتعاملون معها بناءً على ما تقدمه تلك المنافذ من خيارات الدفع، مع تفضيل معظمهم للمدفوعات الرقمية على النقدية.
وقال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» التابع لمركز دبي المالي العالمي: «نجحت الدورة الافتتاحية من قمة دبي للتكنولوجيا المالية في أن تصبح منصة نوعية للاطلاع على المزيد من الإمكانات الابتكارية في القطاع المالي، وبناء حوار هادف حول أهم القضايا والتحديات التي تواجه القطاع، وإشراك الجميع في استشراف مستقبل وآفاق التكنولوجيا المالية مرتكظين على المكانة المرموقة لدبي كمركز رائد للتكنولوجيا المالية في المنطقة ووجهة عالمية للابتكار وريادة الأعمال. ومع نمو هذا القطاع الحيوي بوتيرة غير مسبوقة، ستوفر قمة دبي للتكنولوجيا المالية في دورتها الثانية عام 2024، مساحة مفتوحة لقادة القطاع والخبراء للتواصل ومناقشة الفرص ورسم المخطط الذي سيوجّه مستقبل القطاع المالي.»
- منصّة للتعاون
- توسّع ونمو
كما أعلنت «كوين بايس» Coinbase، بورصة العملات المشفرة العالمية، عن خطط توسع نوعية، حيث صرّح الرئيس التنفيذي براين أرمسترونغ بأن الشركة تفكّر بدولة الإمارات كمركز لانطلاق عملياتها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا.
بدورها قالت جيني جونسون، الرئيس التنفيذي لشركة «فرانكلين تمبلتون» الرائدة في إدارة الأصول، في معرض حديثها عن تنامي فرص الوصول إلى التقنيات المالية الأذكى: «يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا كبيرًا في تحقيق التحوّل النوعي للخدمات المصرفية ومحافظ الاستثمار وتعزيز القدرات مثل تطوير الكفاءة الضريبية وتخصيص الخدمات، على عكس المصارف التقليدية».
وحول ريادة رؤية الإمارات في مجال تعزيز مستويات التنويع الاقتصادي، أضافت جونسون: «إنها ترتكز على تمكين التطوير والاستثمار والتحوّل. وقد رأينا التطوير يسهم في تحقيق هدفين يتمثلا بجذب رأس المال البشري والمواهب والإصلاحات المتعلقة بمتطلبات رأس المال الأجنبي على مستوى التملّك. ومن مزايا الرؤية الاستشرافية والمُتجددة ارتكازها على تنويع الاقتصاد لضمان الازدهار للأجيال القادمة».
- أسعار الفائدة
وحظي الحدث بالرعاية والدعم التكنولوجي من شركة فيزا، الراعي المشارك في الاستضافة، وإي اند الراعي الرئيسي، و«جياديا» راعي العرض، والرعاة الرئيسيين «فينفيجا» وبنك الإمارات دبي الوطني، و«باكسوس»، والرعاة البلاتينيين «بلو» وستاندرد تشارترد وريبل و«فاسيت»، والرعاة الذهبيين «آي باي» وسوق دبي المالي وبنك دبي التجاري، و«هواوي» الراعي الرئيسي للحوسبة السحابية.