وكالات - عواصم
اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى صباح الخميس، على رأس مجموعة من المستوطنين، ودانت وزارات خارجية فلسطين والأردن والسعودية، الاقتحام، وحذر من تبعات ذلك الخطِرة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأردنية سنان المجالي: «قيام وزير إسرائيلي باقتحام المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي وانتهاك حرمته تمثل خطوة استفزازية وخرقاً فاضحاً ومرفوضاً للقانون الدولي وللوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها».
وأكدت وزارة الخارجية السعودية، أن هذه الممارسات الممنهجة، تعد تعدياً صارخاً لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، واستفزازاً لمشاعر المسلمين حول العالم.
وحمّلت الوزارة قوات الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار هذه التجاوزات، وشددت على مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته لإنهاء تصعيد الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين وبذل كافة الجهود لإنهاء هذا الصراع.
من جهتها، اعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان صحفي، الاقتحام غطاء إسرائيلياً للاقتحامات المتواصلة، ولما يتعرض له المسجد الأقصى من فرض تغييرات قسرية على واقعه التاريخي والقانوني القائم كجزء لا يتجزأ من عمليات تغيير هوية القدس.
وحملت الخارجية الفلسطينية، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا الاقتحام الاستفزازي، مطالبة بتدخل دولي عاجل لحماية القدس ومقدساتها وفي مقدمتها المسجد الأقصى.
اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى صباح الخميس، على رأس مجموعة من المستوطنين، ودانت وزارات خارجية فلسطين والأردن والسعودية، الاقتحام، وحذر من تبعات ذلك الخطِرة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأردنية سنان المجالي: «قيام وزير إسرائيلي باقتحام المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي وانتهاك حرمته تمثل خطوة استفزازية وخرقاً فاضحاً ومرفوضاً للقانون الدولي وللوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها».
وأكدت وزارة الخارجية السعودية، أن هذه الممارسات الممنهجة، تعد تعدياً صارخاً لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، واستفزازاً لمشاعر المسلمين حول العالم.
وحمّلت الوزارة قوات الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار هذه التجاوزات، وشددت على مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته لإنهاء تصعيد الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين وبذل كافة الجهود لإنهاء هذا الصراع.
من جهتها، اعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان صحفي، الاقتحام غطاء إسرائيلياً للاقتحامات المتواصلة، ولما يتعرض له المسجد الأقصى من فرض تغييرات قسرية على واقعه التاريخي والقانوني القائم كجزء لا يتجزأ من عمليات تغيير هوية القدس.
وحملت الخارجية الفلسطينية، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا الاقتحام الاستفزازي، مطالبة بتدخل دولي عاجل لحماية القدس ومقدساتها وفي مقدمتها المسجد الأقصى.