تخطط شركة «إيما باور»، وهي شركة مختصة بالطاقة المتجددة مقرها دبي، لبناء منشأة للهيدروجين الأخضر في ميناء مومباسا الكيني، سيكون الأول من نوعه في الدولة الواقعة في شرق إفريقيا.
وقال حسين النويس، رئيس مجلس إدارة الشركة، في مقابلة على هامش قمة المناخ الإفريقية في نيروبي، إن «إيما باور»، التي تشارك في تعهد الإمارات بقيمة 4.5 مليار دولار، لتعزيز الطاقة المتجددة في إفريقيا، ستبدأ بتشييد محلل كهربائي بقدرة جيجاوات واحد في الموقع.
وقال: «دعونا نبدأ بجيجاواط واحد ونرى كيف يسير العالم، قبل أن نبدأ في تخصيص مليارات الدولارات»، مضيفا أن الهيدروجين الأخضر هو «تكنولوجيا متطورة».
وأضاف أن المحطة الموجودة في مومباسا، ستستخدم الكهرباء المولدة من محطات الطاقة الحرارية الأرضية الداخلية، وسيكون مقرها في الميناء لتسهيل الصادرات. كما تستكشف الشركة إمكانية إنشاء مصنع للهيدروجين في جيبوتي، يقع بالقرب من قناة السويس.
وقال النويس إن هذه المحطة يمكن أن تستخدم طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية. ووافقت «إيما باور»، على المساعدة في تمويل خمسة جيجاوات من الطاقة المتجددة في إفريقيا كجزء من تعهد الإمارات، وسيتضمن ذلك مليار دولار من الاستثمارات في الأسهم، وأربعة مليارات دولار في تمويل المشاريع. (بلومبيرغ)
وقال حسين النويس، رئيس مجلس إدارة الشركة، في مقابلة على هامش قمة المناخ الإفريقية في نيروبي، إن «إيما باور»، التي تشارك في تعهد الإمارات بقيمة 4.5 مليار دولار، لتعزيز الطاقة المتجددة في إفريقيا، ستبدأ بتشييد محلل كهربائي بقدرة جيجاوات واحد في الموقع.
وقال: «دعونا نبدأ بجيجاواط واحد ونرى كيف يسير العالم، قبل أن نبدأ في تخصيص مليارات الدولارات»، مضيفا أن الهيدروجين الأخضر هو «تكنولوجيا متطورة».
وأضاف أن المحطة الموجودة في مومباسا، ستستخدم الكهرباء المولدة من محطات الطاقة الحرارية الأرضية الداخلية، وسيكون مقرها في الميناء لتسهيل الصادرات. كما تستكشف الشركة إمكانية إنشاء مصنع للهيدروجين في جيبوتي، يقع بالقرب من قناة السويس.
وقال النويس إن هذه المحطة يمكن أن تستخدم طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية. ووافقت «إيما باور»، على المساعدة في تمويل خمسة جيجاوات من الطاقة المتجددة في إفريقيا كجزء من تعهد الإمارات، وسيتضمن ذلك مليار دولار من الاستثمارات في الأسهم، وأربعة مليارات دولار في تمويل المشاريع. (بلومبيرغ)
