أبوظبي: «الخليج»
عقد مركز أبوظبي للغة العربية اجتماع اللجنة العليا لجائزة «سرد الذهب» في دورتها الأولى 2023، وذلك لمناقشة ومراجعة توصيات لجنة التحكيم واختيار القوائم القصيرة، تمهيداً لاعتمادها. وكان المركز قد أطلق الجائزة لتكريم رواة السير والآداب الشعبية محلياً وعربياً، وتسليط الضوء على أبرز أعمالهم التي شكّلت نقلة ثقافية نوعية محلياً وعالمياً.
حضر الاجتماع كل من رئيس اللجنة العليا للجائزة عبد الله ماجد آل علي، مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية، والأعضاء، والأكاديمية والناقدة البحرينية الدكتورة ضياء الكعبي، والكاتبة والروائية المصرية الدكتورة ميرال الطحاوي، والكاتب والمخرج والمنتج الإماراتي ناصر الظاهري، والدكتور سعيد يقطين، والباحث المغربي في السرديات والنقد والنظرية الأدبية، إضافة إلى الباحث والناقد والمترجم الدكتور خليل الشيخ، مقرّر اللجنة.
وقال عبد الله ماجد آل علي: «أجرينا تقييماً ومراجعة لأعمال المرشحين في القوائم القصيرة في الدورة الأولى الذين اعتمدتهم لجنة التحكيم. وقد أظهرت لنا هذه الدورة الاهتمام الكبير بفن السرد محلياً وعالمياً وتميّز الأعمال الفائزة التي ستسهم في إثراء المكتبات العربية بأعمال سردية نوعية تُجسّد جوانب الحياة في الماضي والموروث الشعبي، وترصد مسيرة تطوّر المجتمعات. كما ستتيح الفرصة لنا، لإبراز المواهب في عالمنا العربي بهذا المجال والترويج لأعمالها على نطاق أوسع».
عقد مركز أبوظبي للغة العربية اجتماع اللجنة العليا لجائزة «سرد الذهب» في دورتها الأولى 2023، وذلك لمناقشة ومراجعة توصيات لجنة التحكيم واختيار القوائم القصيرة، تمهيداً لاعتمادها. وكان المركز قد أطلق الجائزة لتكريم رواة السير والآداب الشعبية محلياً وعربياً، وتسليط الضوء على أبرز أعمالهم التي شكّلت نقلة ثقافية نوعية محلياً وعالمياً.
حضر الاجتماع كل من رئيس اللجنة العليا للجائزة عبد الله ماجد آل علي، مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية، والأعضاء، والأكاديمية والناقدة البحرينية الدكتورة ضياء الكعبي، والكاتبة والروائية المصرية الدكتورة ميرال الطحاوي، والكاتب والمخرج والمنتج الإماراتي ناصر الظاهري، والدكتور سعيد يقطين، والباحث المغربي في السرديات والنقد والنظرية الأدبية، إضافة إلى الباحث والناقد والمترجم الدكتور خليل الشيخ، مقرّر اللجنة.
وقال عبد الله ماجد آل علي: «أجرينا تقييماً ومراجعة لأعمال المرشحين في القوائم القصيرة في الدورة الأولى الذين اعتمدتهم لجنة التحكيم. وقد أظهرت لنا هذه الدورة الاهتمام الكبير بفن السرد محلياً وعالمياً وتميّز الأعمال الفائزة التي ستسهم في إثراء المكتبات العربية بأعمال سردية نوعية تُجسّد جوانب الحياة في الماضي والموروث الشعبي، وترصد مسيرة تطوّر المجتمعات. كما ستتيح الفرصة لنا، لإبراز المواهب في عالمنا العربي بهذا المجال والترويج لأعمالها على نطاق أوسع».
