الشارقة: «الخليج»
ضمن فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من مهرجان الفنون الإسلامية، افتتح عبد الله بن محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، ومحمد إبراهيم القصير، مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، مدير المهرجان، معرض التصوير الضوئي «الإنسان والمكان»، بالتعاون مع جمعية الإمارات للتصوير الضوئي، وذلك في المركز التجاري «06»، بحضور محمد عبدالله الهاشمي، أمين السر في الجمعية، وعدد من الفنانين ومحبي التصوير.
شمل المعرض 31 عملاً ضوئياً لمصورين إماراتيين وعرب، عكست جانباً حيوياً من الأمكنة في دولة الإمارات وخارجها.
وتقوم فكرة المعرض على توظيف تفاعل الإنسان مع الأمكنة، وهو ما يتجلّى في الأعمال الضوئية التي تصور عدداً من بقاع العالم تعكس المدن، والوجوه، والناس، وحياتهم التي سوف يبصرها المشاهد بذهول وإعجاب من خلال أعمال تكوّنت بعدسات فنانين مبدعين.
وفي عملها المميز، تحاول المصورة الفلسطينية نعمة سمير الناجي أن تعكس بيئة المكان ومدى تفاعل الإنسان معه، فقد التقطت الصورة في الحرم المكي في مكة المكرمة لمعتمر يقوم بصعود الدرج متجهاً نحو المسعى.
كما يقوم المعرض على أعمال تشير إلى التجلي الروحي أو المكاني للإنسان ومدى ارتباط الإنسان بالمكان تاريخياً، وهذا يأتي من المنظور الإبداعي للمصور بعرض أعماله ليتمكن المشاهد من الوصول إلى ذوقه البصري ومشاهدة الحياة من جانب قد يراه كل يوم ولكن بعين الفنان.
يتضمن المعرض أعمالاً تتنوع بين المفاهيمي والتجريدي لتعبر عن شعار المهرجان «تجليات».
ضمن فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من مهرجان الفنون الإسلامية، افتتح عبد الله بن محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، ومحمد إبراهيم القصير، مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة، مدير المهرجان، معرض التصوير الضوئي «الإنسان والمكان»، بالتعاون مع جمعية الإمارات للتصوير الضوئي، وذلك في المركز التجاري «06»، بحضور محمد عبدالله الهاشمي، أمين السر في الجمعية، وعدد من الفنانين ومحبي التصوير.
شمل المعرض 31 عملاً ضوئياً لمصورين إماراتيين وعرب، عكست جانباً حيوياً من الأمكنة في دولة الإمارات وخارجها.
وتقوم فكرة المعرض على توظيف تفاعل الإنسان مع الأمكنة، وهو ما يتجلّى في الأعمال الضوئية التي تصور عدداً من بقاع العالم تعكس المدن، والوجوه، والناس، وحياتهم التي سوف يبصرها المشاهد بذهول وإعجاب من خلال أعمال تكوّنت بعدسات فنانين مبدعين.
وفي عملها المميز، تحاول المصورة الفلسطينية نعمة سمير الناجي أن تعكس بيئة المكان ومدى تفاعل الإنسان معه، فقد التقطت الصورة في الحرم المكي في مكة المكرمة لمعتمر يقوم بصعود الدرج متجهاً نحو المسعى.
كما يقوم المعرض على أعمال تشير إلى التجلي الروحي أو المكاني للإنسان ومدى ارتباط الإنسان بالمكان تاريخياً، وهذا يأتي من المنظور الإبداعي للمصور بعرض أعماله ليتمكن المشاهد من الوصول إلى ذوقه البصري ومشاهدة الحياة من جانب قد يراه كل يوم ولكن بعين الفنان.
يتضمن المعرض أعمالاً تتنوع بين المفاهيمي والتجريدي لتعبر عن شعار المهرجان «تجليات».