رويترز
نفت إيران، الاثنين، اتهاماً أمريكياً بأن طائرة مسيرة أطلقت من إيران أصابت ناقلة كيماويات في المحيط الهندي.
وذكرت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، يوم السبت، أن السفينة كيم بلوتو، وهي ناقلة كيماويات ترفع علم ليبريا، وتملكها اليابان وتشغلها هولندا، تعرضت لهجوم على بعد 200 ميل بحري من ساحل الهند.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي: «هذه الاتهامات مرفوضة ولا أساس لها».
وجاء ذلك وسط تزايد الهجمات على خطوط الملاحة في أعقاب الأحداث التي جرت بين حماس وإسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وما تلاه من عمليات قصف إسرائيلية لقطاع غزة.
وبعد أكثر من شهرين على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، يواجه قطاع غزة أزمة إنسانية حادة بعد التدمير الواسع الذي طاله جراء القصف الإسرائيلي، واضطرار زهاء 85 في المئة من سكانه البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة للنزوح، وفق الأمم المتحدة.
وشددت إسرائيل حصارها على القطاع بعد الحرب، وقطعت إمدادات الكهرباء والمياه والوقود والغذاء، وعلى مدى الأسابيع الماضية، دخلت قوافل من المساعدات إلى القطاع، لكن المنظمات الدولية تؤكد أنها لا تلبّي حاجات السكان في القطاع الفلسطيني.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل 20424 شخصاً في قطاع غزة، معظمهم من النساء والمراهقين والأطفال، حسب آخر تقرير صدر عن وزارة الصحة في غزة ، كما أجبر 1.9 مليون شخص على الفرار من منازلهم، حسب الأمم المتحدة.
وأدت الحرب إلى إلغاء الاحتفالات بعيد الميلاد في الأراضي الفلسطينية، خصوصاً في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية.
نفت إيران، الاثنين، اتهاماً أمريكياً بأن طائرة مسيرة أطلقت من إيران أصابت ناقلة كيماويات في المحيط الهندي.
وذكرت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، يوم السبت، أن السفينة كيم بلوتو، وهي ناقلة كيماويات ترفع علم ليبريا، وتملكها اليابان وتشغلها هولندا، تعرضت لهجوم على بعد 200 ميل بحري من ساحل الهند.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي: «هذه الاتهامات مرفوضة ولا أساس لها».
وجاء ذلك وسط تزايد الهجمات على خطوط الملاحة في أعقاب الأحداث التي جرت بين حماس وإسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وما تلاه من عمليات قصف إسرائيلية لقطاع غزة.
وبعد أكثر من شهرين على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، يواجه قطاع غزة أزمة إنسانية حادة بعد التدمير الواسع الذي طاله جراء القصف الإسرائيلي، واضطرار زهاء 85 في المئة من سكانه البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة للنزوح، وفق الأمم المتحدة.
وشددت إسرائيل حصارها على القطاع بعد الحرب، وقطعت إمدادات الكهرباء والمياه والوقود والغذاء، وعلى مدى الأسابيع الماضية، دخلت قوافل من المساعدات إلى القطاع، لكن المنظمات الدولية تؤكد أنها لا تلبّي حاجات السكان في القطاع الفلسطيني.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل 20424 شخصاً في قطاع غزة، معظمهم من النساء والمراهقين والأطفال، حسب آخر تقرير صدر عن وزارة الصحة في غزة ، كما أجبر 1.9 مليون شخص على الفرار من منازلهم، حسب الأمم المتحدة.
وأدت الحرب إلى إلغاء الاحتفالات بعيد الميلاد في الأراضي الفلسطينية، خصوصاً في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية.
