دبي:«الخليج»
في إطار جهود «هيئة كهرباء ومياه دبي»، لتعزيز الهوية الوطنية، نظمت اللجنة النسائية في الهيئة رحلة تثقيفية إلى «متحف الاتحاد»، أحد أهم المعالم التراثية والسياحية في إمارة دبي، بمشاركة نحو 60 موظفة.
والرحلات التثقيفية من الأنشطة الاجتماعية المهمة التي تحرص اللجنة على تضمينها في برنامجها السنوي، حيث تسهم في تحقيق التوازن بين حياة الموظفات المهنية والاجتماعية، وتعزيز التقارب الاجتماعي، بما ينعكس إيجاباً على سعادتهنّ.
وقالت فاطمة الجوكر، رئيسة اللجنة «تدعم اللجنة جهود الهيئة في تعزيز الهوية الوطنية بين الموظفين، وتوفير بيئة عمل سعيدة وإيجابية ومحفزة تحقق التوازن بين الحياة العملية والاجتماعية. وأسهمت هذه الرحلة التثقيفية إلى المتحف، بما يحمله من قيمة تاريخية مهمة، في تعزيز وعي الموظفات من مختلف الجنسيات بتاريخ دولة الإمارات، ومراحل تأسيس الاتحاد على يد الآباء المؤسسين، لتبدأ في عام 1971 مسيرة البناء والتنمية لدولة أصبحت نموذجاً متميزاً في التقدم والرقي والحضارة».
وأعربت موظفات الهيئة اللواتي شاركن في الرحلة، عن سعادتهنّ بزيارة هذا المعلم التاريخي الذي يروي تاريخ وأمجاد دولة الإمارات ويتضمن رسائل وقصصاً ثقافية وحضارية ملهمة ومعلومات قيّمة عن مراحل تأسيس الاتحاد ودستور الدولة، وتفاصيل نادرة تعكس روح الآباء المؤسسين ورؤية القيادة الرشيدة. كما أشدن بجهود اللجنة في تنظيم مثل هذه الأنشطة التي تسهم في تعزيز التواصل مع زميلاتهنّ من مختلف قطاعات الهيئة.
في إطار جهود «هيئة كهرباء ومياه دبي»، لتعزيز الهوية الوطنية، نظمت اللجنة النسائية في الهيئة رحلة تثقيفية إلى «متحف الاتحاد»، أحد أهم المعالم التراثية والسياحية في إمارة دبي، بمشاركة نحو 60 موظفة.
والرحلات التثقيفية من الأنشطة الاجتماعية المهمة التي تحرص اللجنة على تضمينها في برنامجها السنوي، حيث تسهم في تحقيق التوازن بين حياة الموظفات المهنية والاجتماعية، وتعزيز التقارب الاجتماعي، بما ينعكس إيجاباً على سعادتهنّ.
وقالت فاطمة الجوكر، رئيسة اللجنة «تدعم اللجنة جهود الهيئة في تعزيز الهوية الوطنية بين الموظفين، وتوفير بيئة عمل سعيدة وإيجابية ومحفزة تحقق التوازن بين الحياة العملية والاجتماعية. وأسهمت هذه الرحلة التثقيفية إلى المتحف، بما يحمله من قيمة تاريخية مهمة، في تعزيز وعي الموظفات من مختلف الجنسيات بتاريخ دولة الإمارات، ومراحل تأسيس الاتحاد على يد الآباء المؤسسين، لتبدأ في عام 1971 مسيرة البناء والتنمية لدولة أصبحت نموذجاً متميزاً في التقدم والرقي والحضارة».
وأعربت موظفات الهيئة اللواتي شاركن في الرحلة، عن سعادتهنّ بزيارة هذا المعلم التاريخي الذي يروي تاريخ وأمجاد دولة الإمارات ويتضمن رسائل وقصصاً ثقافية وحضارية ملهمة ومعلومات قيّمة عن مراحل تأسيس الاتحاد ودستور الدولة، وتفاصيل نادرة تعكس روح الآباء المؤسسين ورؤية القيادة الرشيدة. كما أشدن بجهود اللجنة في تنظيم مثل هذه الأنشطة التي تسهم في تعزيز التواصل مع زميلاتهنّ من مختلف قطاعات الهيئة.
