القاهرة: «الخليج»
نفت وزارة الزراعة المصرية، ما تردد حول وصول أسراب الجراد الصحراوي، إلى مناطق عدة في صعيد مصر، وتدميره لكثير من المساحات الزراعية، مشيرة إلى استمرار العمل على محاصرة أسراب الجراد، وأنها لم تتعدى منطقة شلاتين على الحدود المصرية السودانية.
وقال أحمد رزق، رئيس الإدارة المركزية لمكافحة الآفات الزراعية، بوزارة الزراعة، في مداخلة هاتفية مع فضائية مصرية، إن الوضع في محافظة البحر الأحمر وبقية محافظات الصعيد، لا يزال آمناً، مشيراً إلى أن وزارة الزراعة، تنفذ خطة محكمة لحصار أسراب الجراد الصحراوي في أودية منطقة شلاتين، وأن الوضع في تلك المنطقة تحت السيطرة، وقال رزق: إن الوزارة تتخذ الاحتياطات كافة، بهدف مواجة فاعلة لأسراب الجراد داخل الأودية، مشيراً إلى أن تلك الأسراب لم تتعدى محيط شلاتين حتى الآن، وأوضح رزق، أن خطورة تلك الأسراب تكمن في أنها لو تركت، تتزايد أعدادها، وتنتقل إلى مناطق أخرى، ولو لم يتم السيطرة عليها ومكافحتها، يمكن أن تنتقل إلى الأماكن الزراعة، وتضر بها على نحو كبير.
نفت وزارة الزراعة المصرية، ما تردد حول وصول أسراب الجراد الصحراوي، إلى مناطق عدة في صعيد مصر، وتدميره لكثير من المساحات الزراعية، مشيرة إلى استمرار العمل على محاصرة أسراب الجراد، وأنها لم تتعدى منطقة شلاتين على الحدود المصرية السودانية.
وقال أحمد رزق، رئيس الإدارة المركزية لمكافحة الآفات الزراعية، بوزارة الزراعة، في مداخلة هاتفية مع فضائية مصرية، إن الوضع في محافظة البحر الأحمر وبقية محافظات الصعيد، لا يزال آمناً، مشيراً إلى أن وزارة الزراعة، تنفذ خطة محكمة لحصار أسراب الجراد الصحراوي في أودية منطقة شلاتين، وأن الوضع في تلك المنطقة تحت السيطرة، وقال رزق: إن الوزارة تتخذ الاحتياطات كافة، بهدف مواجة فاعلة لأسراب الجراد داخل الأودية، مشيراً إلى أن تلك الأسراب لم تتعدى محيط شلاتين حتى الآن، وأوضح رزق، أن خطورة تلك الأسراب تكمن في أنها لو تركت، تتزايد أعدادها، وتنتقل إلى مناطق أخرى، ولو لم يتم السيطرة عليها ومكافحتها، يمكن أن تنتقل إلى الأماكن الزراعة، وتضر بها على نحو كبير.
