أبوظبي: «الخليج»
أعلن مؤخراً عن افتتاح المركز الكمبودي التجاري في أبوظبي، وذلك خلال حفل أقيم في فندق قصر الإمارات بحضور تكريث كامرانج، وزير الدولة بوزارة التجارة في كمبوديا، واتشانغ تشينلينغ، الرئيس التنفيذي لمجموعة «وانرود»، وأكثر من 100 ضيف.
ويعتبر الافتتاح والتشغيل الرسمي للمركز التجاري لكمبوديا في أبوظبي خطوة رئيسية في تنفيذ اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة (CEPA) بين كمبوديا والإمارات.
وسيصبح المركز التجاري الكمبودي الإماراتي منصة مهمة لتعزيز التجارة الثنائية والاستثمار بين البلدين، ولا يقتصر عمل المركز على عرض المنتجات الكمبودية فقط، بل يمتد لفتح نافذة استثمارية ضخمة في كمبوديا للمستثمرين الإماراتيين، ورواد الأعمال.
وقال تكريث كامرانج إن كمبوديا تولي أهمية كبرى لتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية مع دولة الإمارات. ويمكن لمركز كمبوديا أن يوفر السلع الاستهلاكية لدول الشرق الأوسط، بما في ذلك السوق المحلي الإماراتي.
وأضاف: «وباعتبارها مركزاً تجارياً عالمياً ومركزاً مالياً مهماً، يمكن لدولة الإمارات أيضاً توفير أفضل منصة لكمبوديا للاندماج في سلسلة التوريد الدولية، وسيكون المركز التجاري بين كمبوديا والإمارات هو المفتاح لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وسيوفر المركز منصة جديدة ويضخ زخماً في تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين كمبوديا والإمارات.
وقالت تشانغ تشينلينغ،إن «وانرود»، باعتبارها وكالة التشغيل المعتمدة رسمياً للمركز التجاري الكمبودي الإماراتي ملتزمة بتعزيز التجارة والاستثمار بين البلدين، وسيصبح المركز التجاري الكمبودي الإماراتي نافذة مهمة لاستعراض المنتجات والسلع الكمبودية، وسيربط المنتجات الزراعية الغنية بكمبوديا ومواردها السياحية وفرص الاستثمار بها مع السوق الضخمة والقدرة الاستهلاكية والاحتياجات الاستثمارية لدولة الإمارات والشرق الأوسط.
أعلن مؤخراً عن افتتاح المركز الكمبودي التجاري في أبوظبي، وذلك خلال حفل أقيم في فندق قصر الإمارات بحضور تكريث كامرانج، وزير الدولة بوزارة التجارة في كمبوديا، واتشانغ تشينلينغ، الرئيس التنفيذي لمجموعة «وانرود»، وأكثر من 100 ضيف.
ويعتبر الافتتاح والتشغيل الرسمي للمركز التجاري لكمبوديا في أبوظبي خطوة رئيسية في تنفيذ اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة (CEPA) بين كمبوديا والإمارات.
وسيصبح المركز التجاري الكمبودي الإماراتي منصة مهمة لتعزيز التجارة الثنائية والاستثمار بين البلدين، ولا يقتصر عمل المركز على عرض المنتجات الكمبودية فقط، بل يمتد لفتح نافذة استثمارية ضخمة في كمبوديا للمستثمرين الإماراتيين، ورواد الأعمال.
وقال تكريث كامرانج إن كمبوديا تولي أهمية كبرى لتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية مع دولة الإمارات. ويمكن لمركز كمبوديا أن يوفر السلع الاستهلاكية لدول الشرق الأوسط، بما في ذلك السوق المحلي الإماراتي.
وأضاف: «وباعتبارها مركزاً تجارياً عالمياً ومركزاً مالياً مهماً، يمكن لدولة الإمارات أيضاً توفير أفضل منصة لكمبوديا للاندماج في سلسلة التوريد الدولية، وسيكون المركز التجاري بين كمبوديا والإمارات هو المفتاح لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وسيوفر المركز منصة جديدة ويضخ زخماً في تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين كمبوديا والإمارات.
وقالت تشانغ تشينلينغ،إن «وانرود»، باعتبارها وكالة التشغيل المعتمدة رسمياً للمركز التجاري الكمبودي الإماراتي ملتزمة بتعزيز التجارة والاستثمار بين البلدين، وسيصبح المركز التجاري الكمبودي الإماراتي نافذة مهمة لاستعراض المنتجات والسلع الكمبودية، وسيربط المنتجات الزراعية الغنية بكمبوديا ومواردها السياحية وفرص الاستثمار بها مع السوق الضخمة والقدرة الاستهلاكية والاحتياجات الاستثمارية لدولة الإمارات والشرق الأوسط.
