موسكو - (رويترز)
ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء، أن نسبة المشاركة في انتخابات الرئاسة الروسية بلغت 67.54 بالمئة، متجاوزة مستويات عام 2018، قبل عدة ساعات من انتهاء التصويت الأحد.
ووصلت نسبة المشاركة في عام 2018 إلى 67.5 في المئة.
وشهدت الانتخابات الرئاسية الروسية في يونيو/ حزيران 1991 أعلى نسبة مشاركة على الإطلاق، عندما بلغت 74.7 في المئة.
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إلى أن الدول الغربية المعادية لروسيا حاولت بنشاط خلال السنة الأخيرة تعطيل الانتخابات الرئاسية الروسية. وأضافت: «تحركات خصومنا المعادية لم تبدأ قبل أسبوع ولا حتى شهر، بل يبدو لي أنهم بذلوا كل ما في وسعهم خلال العام الماضي لتعطيل الانتخابات أو منع إجرائها، أو تشويه الانتخابات بمختلف الطرق».
ونوهت بأن الغرب نظم حملات تضليل ومارس نفوذه في الفضاء السيبراني من نشر وترويج محتويات مغرضة، إلى حظر تطبيقات المؤسسات والمنظمات الروسية على المنصات الرقمية، وهو «ما يعد عنصر تأثير في غاية الجدية». وأضافت زاخاروفا أنه لتحقيق هذه الأهداف تم أيضاً استخدام المعارضة المأجورة، التي تبين أن عناصرها إما من عملاء النفوذ، أو مجرد مأجورين. وقالت:«لقد تم استخدام كل شيء، ولكن كل ذلك لم يساعد الغرب في تحقيق هدفه».
وأكدت المتحدثة أنه تم في البلدان غير الصديقة تسجيل حالات تهديد للروس لمنعهم من المشاركة في التصويت. وأضافت: «هناك الكثير من العقبات التي يتم وضعها أمام المواطنين الروس بدءاً من التخويف ووصولاً إلى العرقلة الجسدية حرفياً».
وقال حزب روسيا المتحدة الحاكم في روسيا السبت، إنه يواجه هجوماً إلكترونياً واسع النطاق يعرقل استخدام الإنترنت يستهدف خدماته، مضيفاً أنه علق الخدمات غير الأساسية لصد الهجوم.
وانطلقت الانتخابات الجمعة وتنتهي الأحد. ويتنافس في هذه الانتخابات 4 مرشحين هم الرئيس فلاديمير بوتين مرشحاً مستقلاً، ومرشح «الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي » ليونيد سلوتسكي، ومرشح «الحزب الشيوعي الروسي» نيكولاي خاريتونوف، ومرشح «حزب الناس الجدد» فلاديسلاف دافانكوف.
ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء، أن نسبة المشاركة في انتخابات الرئاسة الروسية بلغت 67.54 بالمئة، متجاوزة مستويات عام 2018، قبل عدة ساعات من انتهاء التصويت الأحد.
ووصلت نسبة المشاركة في عام 2018 إلى 67.5 في المئة.
وشهدت الانتخابات الرئاسية الروسية في يونيو/ حزيران 1991 أعلى نسبة مشاركة على الإطلاق، عندما بلغت 74.7 في المئة.
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إلى أن الدول الغربية المعادية لروسيا حاولت بنشاط خلال السنة الأخيرة تعطيل الانتخابات الرئاسية الروسية. وأضافت: «تحركات خصومنا المعادية لم تبدأ قبل أسبوع ولا حتى شهر، بل يبدو لي أنهم بذلوا كل ما في وسعهم خلال العام الماضي لتعطيل الانتخابات أو منع إجرائها، أو تشويه الانتخابات بمختلف الطرق».
ونوهت بأن الغرب نظم حملات تضليل ومارس نفوذه في الفضاء السيبراني من نشر وترويج محتويات مغرضة، إلى حظر تطبيقات المؤسسات والمنظمات الروسية على المنصات الرقمية، وهو «ما يعد عنصر تأثير في غاية الجدية». وأضافت زاخاروفا أنه لتحقيق هذه الأهداف تم أيضاً استخدام المعارضة المأجورة، التي تبين أن عناصرها إما من عملاء النفوذ، أو مجرد مأجورين. وقالت:«لقد تم استخدام كل شيء، ولكن كل ذلك لم يساعد الغرب في تحقيق هدفه».
وأكدت المتحدثة أنه تم في البلدان غير الصديقة تسجيل حالات تهديد للروس لمنعهم من المشاركة في التصويت. وأضافت: «هناك الكثير من العقبات التي يتم وضعها أمام المواطنين الروس بدءاً من التخويف ووصولاً إلى العرقلة الجسدية حرفياً».
وقال حزب روسيا المتحدة الحاكم في روسيا السبت، إنه يواجه هجوماً إلكترونياً واسع النطاق يعرقل استخدام الإنترنت يستهدف خدماته، مضيفاً أنه علق الخدمات غير الأساسية لصد الهجوم.
وانطلقت الانتخابات الجمعة وتنتهي الأحد. ويتنافس في هذه الانتخابات 4 مرشحين هم الرئيس فلاديمير بوتين مرشحاً مستقلاً، ومرشح «الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي » ليونيد سلوتسكي، ومرشح «الحزب الشيوعي الروسي» نيكولاي خاريتونوف، ومرشح «حزب الناس الجدد» فلاديسلاف دافانكوف.
