بعض الهدوء أكثر ضجيجاً من الجلبة والصراخ، وبعض السلم أكثر توتراً من الحرب. الهدوء الذي يشبه الرماد الذي يعلو الجمر، والسلم الذي يخلق استدامة في الاستنفار، كلاهما مثيران للقلق، ومفتوحان على سيناريوهات غامضة. هنالك...
بعد التظاهرات المليونية التي شهدتها عواصم كبرى في الغرب والشرق، مطالبة بوضع حد للحرب القائمة في قطاع غزة الفلسطيني، بين حركة حماس والتنظيمات المساندة، والجيش الإسرائيلي،
حين تكتب عن عيد الاتحاد للإمارات، عليك أن تقف مستعداً، ممتلئاً بالفخر والاعتزاز والعزّة والشموخ، وتؤدي التحية للقيادة والحكومة والشعب، ثم تجلس جلوس جندي وعالم ومهندس
ما يحدث على الأرض، يكون له صدى في الفضاء، والفضاء بدوره يعيد ما أرسلته الأرض. وعلى الرغم من أن هذه العلاقة أخلاقية في جوهرها، فإنها مادية من جانب آخر، والأخيرة تشبه المطر
عبدالله السويجي لا تستطيع أي دولة، مهما امتلكت من أجهزة متابعة أو مراقبة الإحاطة بما تبثه وسائل الإعلام التقليدية، أو تلك البديلة المتمثلة بوسائل التواصل الاجتماعي أو
عبدالله السويجي جميل أن ترى الشعوب في كل بقاع الأرض تهتف بكل اللغات تأييداً لحق الشعب الفلسطيني في الوجود. من كان يظن أن تخرج تظاهرات حاشدة في نيويورك أو ستكهولم أو برلين
عبدالله السويجي احتفلت دولة الإمارات العربية المتحدة قبل ثلاثة أيام ب«يوم العلم»؛ وهي مناسبة لإعادة تأكيد التفاف الشعب حول القيادة، والتفاف القيادة حول الوطن. وفي كل يوم