كيف استطاعت دولة الإمارات أن تحقق هذا النجاح الاقتصادي المذهل في الأعوام الثلاثة الماضية؟ في وقت كان العالم يتخبّط في التعامل مع جائحة كورونا التي اجتاحت كل مفاصل إدارات الدول، والقطاعات الاقتصادية، تلتها حرب متصاعدة...
رائد برقاوي لا يمر يوم أو أسبوع إلا ويلتقي أحدهم.. «أحدهم» هذا ليس شخصاً عادياً؛ بل هو رقم صعب في عالم المال والأعمال والتقنية، ومفتاح فعّال ومساهم، لا بل ومغيّر لما
الزمن ليس ببعيد، لا يتجاوز العقدين عندما أطلق محمد بن راشد أيقونة عالمية كانت وما زالت تحفة عمرانية مدهشة ونموذجاً للمشاريع العملاقة، التي يمكن مشاهدتها من الفضاء. آنذاك
عندما تحدثنا أمس عن لحظة الاستقرار الفارقة التي تعيشها منطقتنا، فإن هذه اللحظة تمهّد لمرحلة بناء أساسيات إضافية لاقتصاد الإقليم ومجتمعاته، وهي بالتالي، مؤهّلة لإطلاق ورشة
إذا عدنا إلى التاريخ القريب منذ بداية الألفية أو قبلها بسنوات، فإن أكثر ما يلفت انتباهنا ونعيش تفاصيله اليوم هو حال الاستقرار الذي تنعم بها بلدان الإقليم. فمنطقة الخليج
رائد برقاوي الإمارات هذه الدولة الفتية التي يقودها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئيس الدولة، حفظه الله، لا تعرف اليأس، ويخلو قاموسها من تلك الكلمة ومرادفاتها. من هنا