في صبيحة يوم الثلاثاء 2 يوليو 2019، كان لنا موعد مع ما تناقلته وسائل الإعلام بمختلف قنواتها من خبر واحد ووحيد أجمع عليه جميع مستخدمي تلك الوسائل.. خبر كمم الأفواه وأدمى القلوب.في ظهيرة ذلك اليوم، جاءنا الخبر الحزين...
في نوفمبر الماضي، وعبر حسابه على تويتر، أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، عن «اعتماد منظمة الأمم
في اجتماع مجلس الوزراء عام 2010، أطلق صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، «رؤية الإمارات 2021»، باعتبارها
ها نحن نعود بذاكرتنا إلى فاتحة الكتاب الإماراتي البطولي ذي العنوان الرفيع المستوى، والمعنى المستوي على نار الكفاح (الشهيد)، لنقرأ الفاتحة على أول روح شهيدة في عهد دولة
في مناسبة اليوم الوطني الإماراتي الذهبي المنتظر (2 ديسمبر 2021)، تتأكد حقيقة واحدة لا غبار عليها ولا شك في مصداقيتها، بأن في كل شبر من الإمارات السبع، وفي كل مدينة وقرية
عبدالله محمد السبب من هنا نذهب عبر أثير الذاكرة إلى تلك الرقعة العلمية العريقة، مدرسة الرمس الإعدادية للبنين، في سبعينات القرن العشرين، في تلك المدرسة، وفي فاتحة كل يوم
«الشارقة» منظومة سياسية وثقافية إماراتية، وما حققته وتحققه من منجزات ثقافية، جزء لا يتجزأ من النهضة الذهبية التي حققتها دولة الإمارات في الخمسين عاماً الأولى من عمرها