في صبيحة يوم الثلاثاء 2 يوليو 2019، كان لنا موعد مع ما تناقلته وسائل الإعلام بمختلف قنواتها من خبر واحد ووحيد أجمع عليه جميع مستخدمي تلك الوسائل.. خبر كمم الأفواه وأدمى القلوب.في ظهيرة ذلك اليوم، جاءنا الخبر الحزين...
كوب، كوبان، ثلاثة،...، ثمانية،...، ثمانية وعشرون كوباً دولياً أولت اهتمامها بأزمة المناخ العالمية.. منذ «كوب 1» عام 1995 في برلين بألمانيا، وحتى «كوب 28» في العام الجاري
مؤتمر الأطراف (COP)، الذي هو اختصار ل(conference of parties)؛ عبارة عن هيئة اتخاذ القرارات، وهو المسؤول عن مراقبة واستعراض تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير
«العين أوسع لك من الدار»، هكذا تهمس «العين» الإماراتية الثقافية في قلب كل مواطنيها المنتمين إلى تاريخها العريق، والمقيمين في رحاب كرمها الصديق، والزائرين إلى مضاربها بين
«نتحدث كتباً».. هذا ما أخبرتنا به الشارقة الإماراتية الثقافية، عبر معرض كتابها الدولي، في دورته ال «42» خلال الفترة النوفمبرية (1 – 12)، وهكذا احتفى المعرض بجديد الكتب في
الكتب سلع إبداعية وفكرية، محلها من الإعراب أرفف المكتبات، وفي معية معارض الكتب، المحلية منها والخارجية، فبين معرض كتاب مضى طاوياً أوراقه بما احتوت عليه من بيانات
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق.. نعم؛ المرأة أم في كل الميادين.. البيت، المدرسة، وفي كل مكان معني بالأمومة والطفولة.. وفي كل المراحل السنية، وفي كل