تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
نعيش في زمن يحتاج فيه شبابنا وأطفالنا إلى الكثير من الجهد، لإيجاد قدوة ونموذج مشرّف يسيرون على نهجه لبناء مستقبل مشرق وناجح، ليس لقلة النماذج الإيجابية؛ بل لكثرة السلبيات
مارلين سلوم «إنها قضية خاصة لا شأن لنا بها»، حين نكون مجرد مشاهدين يحكمون على عمل فني، ويبدون آراءهم في أبطاله وفريق عمله، وتميل قلوبهم لهذا النجم، وينتقدون ذاك النجم،
الفن موهبة، ذوق، إحساس، ومهنة لمن يشاء أن يتعلم ويغوص في هذا المجال، ويطوّر من موهبته كي تصير مصدراً للُقمة عيشه، ومن بعدها تتحقق له الشهرة. وكل من يدخل هذا المجال وعينه
مارلين سلوم «خذ هذه البطاقة واشتر ما شئت إلكترونياً، فطالما أنك في المنزل ولا تتعرض لخطر النزول إلى الشارع والاحتكاك بالغرباء، يطمئن قلبي»، كم من الأهالي يرددون هذه
ثماني حلقات كافية لدراما بوليسية، تمتع المشاهد إذا أجاد كاتبها الإمساك بكل الخيوط، والاحتفاظ بلغز الجريمة، وكشف الأسرار حتى النهاية دون مط وإضافات غير ضرورية. في ثماني
تؤكد الإمارات يوماً بعد يوم أنها دولة الأحداث الكبيرة، والأرقام الكبيرة، ومن يطالع خريطة الدولة، خلال هذا الأسبوع، سيجد أنها استطاعت أن تجمع العالم، من خلال الفعاليات