عادي
مسؤولون يعبّرون عن مشاعرهم الصادقة:

زايد حاضر فينا

01:56 صباحا
قراءة 16 دقيقة

متابعة: قسم المحليات

تمرّ الذكرى الثامنة عشرة لرحيل القائد المؤسّس المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وفي هذا اليوم «يوم زايد للعمل الإنساني»، لا يمكن إلّا أن تسترجع النفوس والعقول، أعمال الراحل التي شمل خيرها العالم أجمع، دون النظر إلى جنس أو عرق أو دين او انتماء..

وهذا ما عبّر عنه أبناء هذا الوطن والمقيمون في هذا الاستطلاع:

أكد صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» نموذج ملهم للعطاء الإنساني والعمل الخيري وصون كرامة الإنسان على مستوى العالم لتجسد أياديه البيضاء في ربوع العالم قيم الإمارات الأصيلة والراسخة في نفوس شعب الاتحاد والتي تشكل مصدر إلهام متجدد للإنسانية في العطاء والتضامن والخير ومد يد العون والمساعدة للشعوب والمجتمعات والمحتاجين.

وقال في كلمة خلال الجلسة التاسعة من دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي السابع عشر للمجلس الوطني الاتحادي مساء الثلاثاء بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني: إن المجلس الوطني الاتحادي يستذكر في هذا اليوم مسيرة مؤسس الدولة وباني نهضتها الحافلة بالعطاء والإنجازات والمبادرات الإنسانية الاستثنائية المنتشرة في بقاع الأرض والجهود الوطنية الكبيرة لدولة الإمارات في إطلاق المبادرات الإنسانية والمشاريع التنموية والإغاثية على مستوى العالم والتي تسهم بفاعلية في تعزيز الاستقرار والأمن وتجسد قيم ومبادئ السلام والتسامح والتعايش والتضامن الإنساني بين بني البشر.

عاصمة للعمل الإنساني

أكد الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون بن محمد آل نهيان أن يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان من كل عام يمثل فرصة لاستحضار قيم القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» ومواقفه الخالدة التي شملت مختلف بقاع العالم حيث تشهد البشرية بما رسخه القائد المؤسس من عطاء يهدف لترسيخ قيم العطاء الإنساني النبيل.

وقال إن القيادة الرشيدة تواصل مسيرة الخير والعطاء لترسيخ مكانة دولة الإمارات كعاصمة مستدامة للعمل الإنساني سيراً على نهج القائد المؤسس.

عطاء متجذر

قال الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية إن احتفال دولة الإمارات، ‏بيوم زايد للعمل الإنساني، يؤكّد أصالة العطاء وتجذره في ديار زايد الخير منذ تأسيس الدولة سنة1971 على يد القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيّب الله ثراه، مشيراً إلى أن ‏ ‏سواعد الخير التي عُرف بها المغفور له بإذن الله، قد أصبحت نهجاً ولبنة من اللبنات البيضاء التي تقوم عليها نهضة الإمارات ‏وتعد رمزاً مشرّفاً يتحدث عنه العالم أجمع.

1

‏‏رحلة عطاء

أكد الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم أن يوم زايد للعمل الإنساني يجسد رحلة طويلة مفعمة بالعطاء، ومناسبة وطنية نستذكر فيها كل معاني الكرم والخير والسخاء للقائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، الذي أرسى بفكره الكريم ورؤيته الثاقبة ركائز العمل الخيري والتطوعي، حتى أصبحت دولة الإمارات تتصدر قائمة الدول المانحة في العمل الإنساني.

عطاء إنساني

أكد الشيخ محمد بن عبدالله بن سلطان النعيمي، رئيس مجلس أمناء هيئة الأعمال الخيرية العالمية، أن قيم العطاء والخير والإنسانية التي غرسها المغفور له الشيخ زايد، ستظل مستمرة في الإمارات بفضل قادتها الذين يلهمون شعبهم والعالم أساليب مبتكرة في العطاء الإنساني.

أيقونة البناء

قالت الشيخة أمينة بنت حميد الطاير رئيسة جمعية النهضة النسائية رئيسة مجلس الإدارة: ونحن نحتفل بيوم زايد للعمل الإنساني، لابد لنا أن نترحم على روح باني إمارات الخير، حكيم العرب، زايد الخير - طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته - وبحمد الله وتوفيقه سارت الإمارات الحبيبة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله على خطى زايد الخير على دروب العمل الإنساني المبدع.

ويظل التاسع عشر رمضان من كل عام موعداً مع فضاءات الإحسان والجود والكرم من أجل مساعدة الإنسان.

وجدان الوطن

قال الشيخ محمد بن نهيان بن ركاض، إن دولة الامارات بقيادتها الرشيدة تواصل بخطى حثيثة المسيرة التي بدأها المغفور له الشيخ زايد، رحمه الله منذ بداية تأسيس دولة الاتحاد. وفي ذكرى رحيل مؤسس الدولة وباني نهضتها وعزتها الذي ستظل روحه حية وخالدة في وجدان الوطن والمواطنين وقلوب الأمتين العربية والإسلامية بعد حياة مشهودة حافلة بالبذل والعطاء.

قيم نبيلة

قال الفريق محمد أحمد المري: في يوم ذكرى رحيل المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، مؤسس دولة الإمارات، وباني نهضتها، نستذكر أعمال القائد المؤسس الإنسانية والخيرية، ونستلهم منها القيم الإنسانية النبيلة التي جسدها في حياته عبر إرساء منظومة سامية من التسامح والعطاء في جميع أنحاء العالم.

منارة للعمل الإنساني

قال عبدالله بن محمد آل حامد، رئيس دائرة الصحة - أبوظبي: نستذكر في مثل هذا اليوم من كل عام واحد من أهم الدروس العديدة التي تعلمناها من الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، ألا وهو العطاء وغرس بذور الخير في كل مكان. لقد قدم الشيخ زايد مثالاً يحتذى به للعالم أجمع في مد يد العون ونصرة المحتاجين وإغاثة الملهوفين، لتصبح دولة الإمارات منارة للعمل الإنساني.

الصورة

مسيرة حافلة

قال الدكتور خالد عمر المدفع، رئيس مدينة الشارقة للإعلام (شمس): «يُجسد يوم زايد للعمل الإنساني مسيرة حافلة بالعطاء أرسى دعائمها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي ترك رصيداً لا ينضب من الخير، وجعل من الإمارات نموذجاً ملهماً للعطاء والمساعدة في رفاه البشرية جمعاء».

مساعدات للمحتاجين

وقال عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي لجمعية الشارقة الخيرية إن ‏الجمعية قدّمت خلال العام الماضي مساعدات للمحتاجين والأسر المتعففة داخل الدولة وخارجها، بقيمة 358.5 مليون درهم، شملت حزمة من المساعدات الشهرية المنتظمة بقيمة 20 مليون درهم استفادت منها 13 ألف أسرة، ‏وباقة من المساعدات المقطوعة بقيمة 88.1 مليون درهم، وشملت علاج المرضى والتكفل بسداد الرسوم الدراسية على الطلاب المعسرين، والرسوم الإيجارية، وتفريج كربة السجناء على ذمة قضايا مالية، وحزمة من المساعدات الموسمية وبلغت19.7 مليون درهم وكان لها أثر كبير في الاستقرار الأسري، وتنفيذ عدد من المساجد بالتعاون مع الشؤون الإسلامية والأوقاف بقيمة 14.5 مليون درهم.

مدرسة في القيم

قال الدكتور محمد مطر الكعبي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف: المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، مدرسة في القيم الإنسانية، نتعلم فيها من معين حكمته، ونزداد ارتقاء من عظيم رؤيته، ونستلهم من إيمانه بربه سبحانه، وأقواله الصادقة، وأفعاله الدؤوبة؛ قدوة لأجيال المستقبل، وتمكيناً لشباب الوطن من قيادة مسيرة الخمسين لصناعة عالم أفضل.

معانٍ سامية

قال محمد سعيد النيادي، المدير العام للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف: احتفاؤنا بيوم زايد، يكشف لنا معاني سامية، وقيماً نبيلة، حري بنا أن نقف عندها، ونتأمل أبعادها، ونستنطق مضامينها، فبصمات الشيخ زايد الخيرية والإنسانية، ملأت أنحاء العالم عبقاً وأريجاً؛ وأضفت إليه خيراً وفيراً.

عطاء وإيثار

قال علي سالم المدفع، رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي: «يوم زايد، مناسبة وطنية لتكريس العمل الإنساني والتذكير بإنجازات المؤسس في تاريخ العطاء والبذل، والتجربة المتفردة التي قدمها للعالم أجمع في النهضة الحضارية الشاملة للإنسان، ورسخت القيادة الرشيدة هذا الإرث الحضاري والنهج في العمل الإنساني، ليصبح منهجاً وسلوكاً حضارياً، يحتذي به ويتبناه شعب دولة الإمارات، ملؤه قيم المحبة والعطاء والإيثار.

مساندة وعون

أكدت مريم الرميثي، المديرة العامة لمؤسسة التنمية الأسرية أن احتفاء دولة الإمارات بيوم زايد للعمل الإنساني يؤكد حرص القيادة الرشيدة على استذكار جهود الوالد المؤسس، طيّب الله ثراه، وتكريس مبادئه وأفكاره واستراتيجياته في العمل الإنساني غير المشروط بعرق أو لون أو جنسية، فلقد كان الراحل، إحدى الشخصيات المؤثرة إنسانياً في العالم، وامتدت أياديه البيضاء لتنتشل الكثير من دول وأفراد كانوا في حاجة للمساندة.

حب الخير

قال علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية إن احتفاء الدولة بيوم زايد، يأتي تخليداً لسيرة زايد القائد المتفرد في عمله وبذله وعطائه وإنسانيته، الوالد الذي ألهم العالم القيم الإنسانية النبيلة بما كرّس من مبادئ وقيم العطاء وحب الخير والعمل الإنساني.

سيرة عطرة

قال الدكتور محمد سعيد الكندي، وزير البيئة والمياه الأسبق: ذكرى اليوم لا تشبه غيرها من الذكريات، فهي الأكثر حزناً في تاريخ الإمارات، التي شاء الله تعالى أن تفقد مؤسسها، وباني نهضتها، وقلبها النابض، ووالد الكبير قبل الصغير، المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، الذي انتقل إلى جوار ربه، قبل 18 عاماً تاركاً خلفه ملايين الألسن التي تلهج له بالدعاء، والقلوب التي استوطنها حبه. ورحل الوالد المؤسس والقلوب تهفو إليه وتكنّ له كل المحبة والإعزاز والإجلال لما قدمه للإمارات وشعبها من طمأنينة وأمان وازدهار في حاضرها ولمستقبل أجيالها القادمة.

نموذج يحتذى

‏وقال محمد حاجي الخوري، المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان: إن الامارات بقيادتها الرشيدة، أصبحت نموذجاً يحتذى في العمل الإنساني.

وأضاف أن المؤسسة تعمل وفق الرؤية الإنسانية الشاملة التي أرساها المغفور له مؤسس الدولة، وتؤكد دائماً أن العمل الخيري والمجتمعي والإنساني يهدف للارتقاء بحياة الناس.

علامة مضيئة

وأكد الدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، أن يوم زايد للعمل الإنساني علامة مضيئة في تاريخ الأمة ونموذج رائد للعمل التنموي عالمياً.

وقال «إن نهج المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيب الله ثراه، لا يزال يترك أثره في مختلف المجتمعات في العالم».

رمز الإنسانية

وقال الدكتور طارق سلطان بن خادم، عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة رئيس دائرة الموارد البشرية، إن المناسبة تظل تؤكد التزام شعب الإمارات بالبقاء على عهد وخطى مؤسس المسيرة وباني نهضة الوطن المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، رمز الإنسانية والعطاء بلا حدود.

مواصلة الخير

وقال أحمد بن مسحار، الأمين العام ل «اللجنة العليا للتشريعات»: نحيي هذا اليوم بالسير على نهج المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، في مسيرة العطاء، ومواصلة الأعمال الخيرية وفاءً للقيم التي غرسها في نفوسنا، واستلهاماً من حكمته. كما نستذكر مآثر الخير التي شكَّلت جزءاً رئيسياً من مسيرة قائد استثنائي، رسخ قيم الخير والبذل والعطاء في نفوس الأجيال.

محطة عطاء

وقالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسسة مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون: إنَّ هذا اليوم محطة سنوية للعطاء نستذكر فيه جميعاً الإنجازات العظيمة والقيم النبيلة التي زرعها الوالد المؤسس، طيب الله ثراه، وساهمت في ترسيخ العمل الإنساني أسلوب حياة وثقافة مجتمعية إماراتية تنادي بالعطاء الخالص بلا مقابل.

وطن التسامح

وقال الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي: مناسبة وطنية عظيمة تكرّس نهج العمل الإنساني الذي بدأه الشيخ زايد وأصبح اليوم نموذجاً عالمياً في مساعدة وتوفير العون لكل شعوب العالم من مختلف الدول والأديان والأطياف، وجعل دولة الإمارات وطناً للتسامح، ومنارة للتعايش، والمحبة، والسلام.

عطاء زايد

وأكد محمد سيف السويدي، المدير العام لصندوق أبوظبي للتنمية أن «يوم زايد للعمل الإنساني» خالد في ذاكرة أبناء الإمارات، قائلاً: عطاء زايد ألهم البشرية في حب الخير والعمل الإنساني.

دروس كثيرة

وأكد عبدالله الحميدان، الأمين العام ل«مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم» أن هذا اليوم مناسبة عظيمة في تاريخ دولتنا لاستذكار ما حققه المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، من إنجازات إنسانية، وقال: دروس كثيرة نهلناها من بحر زايد، دروس في المحبة والوئام، والتعايش والسلام، والأخلاق، والفضيلة، والحكمة، والتشاور والتآزر.

مواصلة الجهود

وقال عبد الله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة: إن الاحتفال بهذه المناسبة يجسد القيم الأصيلة والمتجذرة في ثقافة المجتمع الإماراتي، فمدرسة زايد العطاء علمتنا أن الخير ومد يد العون لكل محتاج هو أساس لكل عملية تنموية، وقد حرصت قيادتنا الرشيدة على استمرارية ومواصلة تلك الجهود الخيرية.

قائد عظيم

وقال محمد أحمد العوضي، المدير العام لغرفة تجارة وصناعة الشارقة: هذا اليوم مناسبة وطنية تعكس محبة شعب الإمارات لقائد عظيم، قدم نموذجاً للعالم في العطاء والإنسانية، ووصلت أياديه البيضاء كل بقاع الأرض فعرفه العالم رمزاً للخير، مكرسا طيّب الله ثراه هذا النهج مساراً وأساساً لقيام دولة تسبق العالم في العطاء الذي لا ينضب.

الارتقاء بحياة الإنسان

وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي ل«هيئة كهرباء ومياه دبي» إن مبادرات الخير والعطاء الإنساني التي أطلقها المغفور له الشيخ زايد، تشكل إرثاً قيّماً نعمل على المحافظة عليه وتنميته مستهدين بالتقاليد الإماراتية والرؤية الاستشرافية لقيادتنا الرشيدة التي قدّمت خلال الأوضاع الاستثنائية التي فرضتها الجائحة نموذجاً فريداً يُحتذى في العمل الإنساني حيث ضاعفت البذل والعطاء لمدّ يد العون والمساعدة إلى الآخرين لترتقي بحياة الإنسان في جميع أنحاء العالم.

مضاعفة العمل

وأكد المهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، أن يوم زايد فرصة لمضاعفة العمل الخيري ومساعدة الشعوب على النهوض وتحقيق التنمية المجتمعية. وجهود الأب المؤسس، طيّب الله ثراه، أصبحت علامة مضيئة في تاريخ الأمة.

تجديد العهد

وقال سالم المدفع، الرئيس التنفيذي لشركة رافد لحلول المركبات «اليوم، نحتفي بذكرى قائد ملهم واستثنائي، وضع الأسس السليمة والرؤية الملهمة لبناء القواعد الراسخة لدولة الإمارات مستنداً إلى المبادئ السامية والقيم الأصيلة التي غرسها في نفوس أبناء الإمارات، ونجدد عهدنا بمواصلة دورنا الإنساني في عمل الخير والعطاء ونشره، سيراً على خطى زايد الخير.

تاريخ حافل

وأكد عبدالله مطر المناعي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للإمارات للمزادات، أن هذا اليوم مناسبة سنوية نستذكر فيها تاريخ دولتنا الحافل بالإنجازات الإنسانية ومساعدة المحتاجين في كل أصقاع الأرض، الذي رسخه وخطه بحروف من نور زعيم الخير المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيّب الله ثراه.

سلوك حضاري

وقالت الدكتورة خولة الملا، الأمينة العامة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة: إن المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، حول العمل الإنساني في دولة الإمارات إلى أسلوب حياة وسلوك حضاري تتناقله الأجيال. وهذا اليوم احتفاء برسالة نبيلة تبنّتها وصانتها باقتدار قيادتنا الرشيدة وحملها أبناء الإمارات، بالعمل الإنساني ومواصلة طريق «زايد الخير»، وبمبادرات وعطاءات لا تنضب.

وطن الإنسانية

وأكد سعود سالم المزروعي مدير هيئة المنطقة الحرة بالحمرية، وهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي، أن هذا اليوم مناسبة وطنية مهمة نستذكر فيها الإنجازات العظيمة التي حققتها دولة الإمارات في ساحة العمل الإنساني، انطلاقاً من قيم التسامح والعطاء الإنساني، التي أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، ورسخها في نفوس أبناء دولة الإمارات، حتى أصبح العمل الخيري والإنساني في الإمارات نهج حياة وثقافة مجتمعية واستراتيجية عمل.

إرث زايد

وأكد الدكتور يوسف السركال، المدير العام لمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن هذا اليوم مناسبة ملهمة لاستكمال مسيرة المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، وتخليد إرثه القائم على ترسيخ القيم النبيلة وتعزيز الأعمال الإنسانية.

علامة بارزة

وقال سيف محمد المدفع، عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة: إن يوم زايد علامة بارزة نستذكر فيها إنجازات رائد العمل الإنساني القائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي امتدت أياديه البيضاء بالخير والعطاء لكل البشر وأسهمت مبادراته الخيرية في تخفيف معاناة الشعوب في جميع أنحاء العالم.

سيرة إنسانية

أكد الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، وضع نهجا إنسانياً راسخاً تتناقله القيادة الرشيدة وحكام الإمارات وشعبه من بعده، وأورثهم قيماً ومبادئ وتقاليد تميزت بها الدولة وألقت بظلالها على جميع دول العالم برؤيتها وتمسكها بالقيم النبيلة والسامية. وأفضل ما نقدمه لأبنائنا والأجيال القادمة هو سيرة إنسانية يتطلعون إليها، نموذج فكري وأخلاقي يقتدون به، ونرسخ فيهم إرثاً عايشناه ويتلمّس أثره الطيب شعب الإمارات والشعوب العربية والعالمية.

الإرث الإنساني

وقالت إيمان راشد سيف، مديرة إدارة التثقيف الصحي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة: إنها مناسبة تاريخية نستذكر فيها الإرث الإنساني والقيم النبيلة للقائد المؤسس، طيّب الله ثراه، الذي ألهم العالم بحكمته وريادته للأعمال الخيرية والإنسانية، فلم يترك باباً من أبواب الخير والعطاء إلا وفتحه بيديه السخية، من أجل تقديم المساعدات لجميع المحتاجين في مختلف دول العالم.

أيادي الخير

وقال الدكتور محمد راشد الهاملي، المدير العام لهيئة أبوظبي للإسكان: نحتفي بيوم يكرس مسيرة 50 عاماً من العطاء من أجل الوطن.. بنى فيها زايد الخير مجداً ودولة أصبحت من أكثر الدول عطاء في العالم ومدت قيادتها الرشيدة أيادي الخير إلى كل دول العالم والشعوب التزاماً بنهج زايد.

تضحيات كبيرة

وقال ماجد فؤاد عودة، الرئيس التنفيذي شركة «كْيُو القابضة»: نستذكر في هذا اليوم دور الوالد المؤسس، وتضحياته الكبيرة، ومد يد الخير والعطاء إلى العالم أجمع، وحرصه - رحمه الله - على قيادة الدولة بحكمة وريادة وحرصه على كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الطيبة، وهو نهج تسير عليه قيادتنا الرشيدة وتهتدي به حتى أصبحت الإمارات قبلة للعالم من أجل الاستقرار والعيش.

أكبر المانحين

وقال محمد عبدالله، الرئيس التنفيذي لمصرف الشارقة الإسلامي: في هذه الأيام المباركة، ندعو للشيخ زايد، طيّب الله ثراه، بالرحمة، وأن يجزيه الله الجزاء الحسن، حيث أرسى دعائم العمل الإنساني والخيري، وهو ما جعل دولة الإمارات تتصدر جدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لأكبر المانحين في مجال المساعدات التنموية الرسمية قياساً بدخلها القومي.

الاقتداء بفكر زايد

وقال عبدالعزيز الشامسي، المدير العام لدائرة التسجيل العقاري بالشارقة: مناسبة وطنية يستذكر فيها أبناء وبنات الإمارات وشعوب العالم مساهمات ومبادرات الأب المؤسس، الإنسانية والخيرية. واحتفاؤنا بالمبادئ الإنسانية التي أرساها، والاستمرار على نهجه تأكيد التزام دولة الإمارات، قيادةً وشعباً، بالتضامن العالمي، والاقتداء بفكره ورؤيته وتعاليم ديننا الحنيف في عمل الخير.

تاريخ العمل الخيري

وقالت هنا السويدي، رئيسة هيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة، إن يوم زايد للعمل الإنساني، يؤكد التزام قيادتنا الرشيدة، بإرث الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، في العطاء ومدّ يد العون لجميع المحتاجين في مختلف أنحاء العالم، حيث إنه عنوان عريض وكبير في سجل العمل الخيري والإنساني لدولة الإمارات في العالم، ويشكل علامة فارقة في تاريخ الدولة، والعمل الخيري والإنساني.

رجل حكم وسياسة وخير

وقال الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث: إن الشيخ زايد، رحمه الله، كان رجل حكم وسياسة وخير سعى على مدار حياته إلى بناء دولة الإمارات وكان لذلك أثر كبير في تطور الدولة التي احتلت مكانة عظيمة بين دول العالم؛ فقد اهتم رحمه الله اهتماماً كبيراً بالتعليم والصحة والعمران ما كان له بالغ الأثر في الدولة وأدائها.

مساعدة المحتاجين

وقال ابراهيم الحوطي، الرئيس التنفيذي لشركة أصول للخدمات، في شركة الشارقة لإدارة الأصول: إن الاحتفال بيوم زايد، مناسبة للوقوف على عظمة إنجازات القائد الاستثنائي، طيّب الله ثراه، الذي جعل من دولة الإمارات أيقونة العطاء العالمي، وكرّس حياته في البذل والعطاء ومساعدة المحتاجين.

علامة فارقة

وقال وليد الهاشمي، الرئيس التنفيذي للشارقة القابضة: إن يوم زايد علامة فارقة في تاريخ الإمارات، إذ إن هذا الاحتفال يعبر ويعكس صورة الإنجازات العظيمة التي حققتها الدولة وعززت بصمتها وحضورها العالمي في العمل الإنساني، سيراً على نهج الأب المؤسس، طيّب الله ثراه، الذي أسس دعائمها الراسخة، حتى أصبحت قدوة ونموذجاً عالمياً يقتدى بها في مجالات العمل الخيري والإنساني والتطوعي.

مسيرة حافلة

وقال عيسى عطايا، الرئيس التنفيذي لمجموعة «ألف»: نستذكر مسيرة حافلة ومضيئة في عمل الخير والبذل والمحبة والتلاحم الإنساني، التي أرسى دعائمها المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، ليس في الإمارات وحسب بل لكل شعوب العالم، دون التفرقة بين عرق أو جنس أو لون، حيث أثبتت الإمارات للعالم بأكمله بأنها سند للمحتاجين ورمز للعطاء الإنساني.

1

تجديد العهد على تبنّي قيم النبل والعطاء

قال طارق هلال لوتاه، وكيل وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: إن هذا اليوم يبرز دور الإمارات نموذجاً رائداً للعمل الإنساني، ويضيء على إنجازاتها الإنسانية، حيث اتخذت من مدّ يد العون للفئات المستضعفة إطار عمل راسخاً، نابعاً من إيمانها بأن التعاون والشعور بالآخر هو أساس النجاح والتقدم، ومكنها أيضاً من أن تتبوّأ المراتب الأولى في العطاء والإنسانية. وهومناسبة لتجديد العهد على الاستمرار في تبني النهج القائم على مبادئ وقيم النبل والعطاء والكرم والإيثار وعمل الخير.

يوم يؤكد التزام الإمارات بنهج الوالد

قال سامي بن عدي، الوكيل المساعد لقطاع الخدمات المساندة في وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: إن هذا اليوم يؤكّد التزام أبناء دولة الإمارات بنهج الوالد المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، وفق القيم الإماراتية الأصيلة والمبادئ الإنسانية الجليلة، واستمرار دولة الإمارات في تحقيق الإنجازات في العمل الإنساني. ويجسد تلاحم أبناء الإمارات مع قيادتهم الرشيدة في تحقيق الإنجازات الإنسانية، التي امتدت إلى شعوب العالم، واضعة أمنه واستقراره على رأس أولوياتها.

مصدر المبادرات والقيم الإنسانية

أكد الدكتور محمد عتيق الفلاحي، الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن دولة الإمارات أصبحت مصدراً مهماً لإطلاق المبادرات والقيم التي تعلي من شأن الإنسان وتحفظ حقه في الحياة والعيش الكريم، سيراً على نهج الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه».

وقال، إن إحياء ذكرى يوم زايد للعمل الإنساني يجسد قمة الوفاء والامتنان للمغفور له الذي أرسى دعائم صرح الإمارات الإنساني، وعرفاناً للمبادئ التي عاش من أجلها، وإعلاءً للقيم التي نذر نفسه لها، وظل ينادي بها من أجل مساعدة المحتاج ونجدة الملهوف وإغاثة المنكوب.

وقال الفلاحي، إن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، ودعم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، تسير على خطى الوالد زايد في ابتكار الحلول التي تخفف من وطأة المعاناة الإنسانية. (وام)

مناسبة فخر واعتزاز برمز إنساني

أكد المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي، النائب العام للدولة، أن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل مناسبة وطنية عظيمة نستذكر فيها بكل فخر واعتزاز الإرث الإنساني الخالد للقائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه».

وأضاف أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، أرسى قواعد وأسس العمل الإنساني والخيري، وامتدت عطاءاته لتشمل كافة شعوب العالم، ليغدو رمزاً وأيقونة للعمل الإنساني على الصعيدين العربي والعالمي، بما قدمه من مبادرات إنسانية للبشرية جمعاء، وسارت على نهجه القيادة الرشيدة ليغدو العمل الخيري والإنساني في الإمارات استراتيجية عمل وطنية تقوم على استدامة العمل الإنساني والعطاء.(وام)

غرس زايد أنتج ثماراً يانعة

قال الشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي رئيس دائرة الطيران المدني برأس الخيمة: «إن ما نراه اليوم وبعد مرور 50 عاماً على تأسيس اتحاد دولة الإمارات من حصاد وثمار يانعة، هو نتاج غرس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه».

كما قال في كلمة له بمناسبة «يوم زايد للعمل الإنساني»: «حينما نرصد مؤشرات الإشادة والتقدير الصادرة من المؤسسات التنموية والإنسانية العالمية حول إسهامات ومكانة الدولة على خريطة العمل الإنساني العالمي، فإننا نلمس على الفور رؤية وفلسفة قائد ومؤسس وملهم للعمل الإنساني في العالم بأسره، إنه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه الذي امتدت أياديه البيضاء إلى العالم بأسره».(وام)

الإمارات في طليعة القوى الخيرة في العالم

أكد الدكتور حمدان مسلم المزروعي، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تقف في طليعة القوى الخيرة في العالم، وأصبحت بفضل مبادرات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس هيئة الهلال الأحمر، ركيزة أساسية في التصدي لتداعيات الكوارث والأزمات الإنسانية.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"