كييف - رويترز
رفض وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء اقتراح كييف إجراء محادثات سلام في مدينة ماريوبول الساحلية الأوكرانية، وقال إن من السابق لأوانه الحديث عن الجهة التي ستتوسط في أي مفاوضات.
وقال لافروف بعد اجتماع مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس في موسكو إن روسيا «ملتزمة بالوصول إلى حل دبلوماسي بشأن أوكرانيا عبر المحادثات».
ويوم الإثنين، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن موسكو ستواصل محادثات السلام مع كييف التي اتهمها بـ«التظاهر» بالتفاوض، وحذّر من «خطر فعلي» لاندلاع حرب عالمية ثالثة.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن لافروف، قوله، إن «النوايا الحسنة لها حدود. إن لم تكن متبادلة، فإن ذلك لا يساعد في عملية التفاوض».
وأضاف: «لكننا نواصل إجراء مفاوضات مع الفريق المفوض من (الرئيس الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي، وستستمر هذه الاتصالات».
يذكر أن الجولة الأولى من المفاوضات بين الوفدين الروسي والأوكراني حول الوضع في أوكرانيا، عقدت في 28 فبراير/شباط بالقرب من الحدود البيلاروسية البولندية على ضفاف نهر «بريبيات».
رفض وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء اقتراح كييف إجراء محادثات سلام في مدينة ماريوبول الساحلية الأوكرانية، وقال إن من السابق لأوانه الحديث عن الجهة التي ستتوسط في أي مفاوضات.
وقال لافروف بعد اجتماع مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس في موسكو إن روسيا «ملتزمة بالوصول إلى حل دبلوماسي بشأن أوكرانيا عبر المحادثات».
ويوم الإثنين، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن موسكو ستواصل محادثات السلام مع كييف التي اتهمها بـ«التظاهر» بالتفاوض، وحذّر من «خطر فعلي» لاندلاع حرب عالمية ثالثة.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن لافروف، قوله، إن «النوايا الحسنة لها حدود. إن لم تكن متبادلة، فإن ذلك لا يساعد في عملية التفاوض».
وأضاف: «لكننا نواصل إجراء مفاوضات مع الفريق المفوض من (الرئيس الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي، وستستمر هذه الاتصالات».
يذكر أن الجولة الأولى من المفاوضات بين الوفدين الروسي والأوكراني حول الوضع في أوكرانيا، عقدت في 28 فبراير/شباط بالقرب من الحدود البيلاروسية البولندية على ضفاف نهر «بريبيات».
