اكتسب المشاركون في برنامج «صيفك ويانا» الذي تنظمه «ناشئة الشارقة» التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين مهارة إنشاء وإعداد أحواض زراعية كحديقة صغيرة في قالب زجاجي أو خشبي بما يتلاقى مع رؤية المؤسسة في بناء جيل يتسم بالوعي والمعرفة ويتسلح بالإبداع والابتكار والتنافسية.
وتلقى الناشئة تلك المهارات الإبداعية في برنامج «التيراريوم» الذي يشكل إحدى محطات مختبر المهارات لعام 2022 في إطار أعمال مختبر الفنون.
ويقوم «التيراريوم» على مبدأ تكوين لوحة فنية ترتكز على تجميع أنواع مختلفة من النباتات ودمجها بأحجار ورمال في أحواض زجاجية ووضعها في بيت زجاجي صغير يمكن غلقه أو إبقاؤه مفتوحاً وفق إبداع المصمم.
وخلال فعاليات البرنامج، تمكن الناشئة من تصميم حدائق مصغرة وفق نظم بيئة مستدامة وابتكروا عدداً من الأشكال التي جسدت رؤاهم في محاكاة الطبيعة.
وتميز برنامج «التيراريوم» الذي قدمه المدرب عبدالله الصويان، من السعودية، باستخدام الأساليب الفنية وتقنياتها وتطبيقها في أعمال بطريقة متقنة أبدع فيها الناشئة في بيان قدرتهم على إنتاج أحواض زجاجية فنية فضلاً عن إتقانهم كيفية اختيار التصميم المناسب وتنسيق البيت الزجاجي لنباتاتهم.
وقدم الناشئة نماذج عدة لتصاميم الحدائق الصغيرة التي نفذوها وعبرت بطريقة إبداعية ومبتكرة عن بيئة وحضارة الإمارات وعكست بتصميماتها المتنوعة نموذجاً للهوية البيئية والحضارية للدولة.
وأشار الصويان إلى أن البرنامج نجح في تعريف الناشئة بأنواع مختلفة من النباتات وكيفية التعامل معها داخل التراريوم وسقيها بشكل صحيح مع توفير إضاءة معتدلة.
وأشاد بتفاعل الناشئة اللافت مع البرنامج، معرباً عن فخره بالنتائج المميزة للمشاركين في تقديم رؤى جديدة لابتكار البيوت الزجاجية من الحدائق الصغيرة التي يسهل استخدامها في المنازل والمكاتب وغيرها.
وتلقى الناشئة تلك المهارات الإبداعية في برنامج «التيراريوم» الذي يشكل إحدى محطات مختبر المهارات لعام 2022 في إطار أعمال مختبر الفنون.
ويقوم «التيراريوم» على مبدأ تكوين لوحة فنية ترتكز على تجميع أنواع مختلفة من النباتات ودمجها بأحجار ورمال في أحواض زجاجية ووضعها في بيت زجاجي صغير يمكن غلقه أو إبقاؤه مفتوحاً وفق إبداع المصمم.
وخلال فعاليات البرنامج، تمكن الناشئة من تصميم حدائق مصغرة وفق نظم بيئة مستدامة وابتكروا عدداً من الأشكال التي جسدت رؤاهم في محاكاة الطبيعة.
وتميز برنامج «التيراريوم» الذي قدمه المدرب عبدالله الصويان، من السعودية، باستخدام الأساليب الفنية وتقنياتها وتطبيقها في أعمال بطريقة متقنة أبدع فيها الناشئة في بيان قدرتهم على إنتاج أحواض زجاجية فنية فضلاً عن إتقانهم كيفية اختيار التصميم المناسب وتنسيق البيت الزجاجي لنباتاتهم.
وقدم الناشئة نماذج عدة لتصاميم الحدائق الصغيرة التي نفذوها وعبرت بطريقة إبداعية ومبتكرة عن بيئة وحضارة الإمارات وعكست بتصميماتها المتنوعة نموذجاً للهوية البيئية والحضارية للدولة.
وأشار الصويان إلى أن البرنامج نجح في تعريف الناشئة بأنواع مختلفة من النباتات وكيفية التعامل معها داخل التراريوم وسقيها بشكل صحيح مع توفير إضاءة معتدلة.
وأشاد بتفاعل الناشئة اللافت مع البرنامج، معرباً عن فخره بالنتائج المميزة للمشاركين في تقديم رؤى جديدة لابتكار البيوت الزجاجية من الحدائق الصغيرة التي يسهل استخدامها في المنازل والمكاتب وغيرها.
