انضمت مجموعة «بيئة» إلى عضوية مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج، الذي يضم في عضويته ائتلافاً من أكبر الشّركات الإماراتية التي نجحت في التواجد بشكل مؤثر في الأسواق الدولية، وبذلك تكون «بيئة» أول شركة تعمل بقطاع الاستدامة تحصل على عضوية المجلس.
ومن خلال هذه العضوية تنضم مجموعة «بيئة» إلى نخبة من صُناع القرار في المجلس، والذي يشكّل مثالاً حياً للتنسيق والتكامل بين القطاعين العام والخاص من أجل تعزيز مستقبل الاستثمارات الإماراتية، وضمان فرص ازدهارها وترسيخ حضورها في الأسواق العالمية، إضافة إلى تعزيز علاقات المستثمرين الإماراتيين مع الجهات والأطراف ذات الصلة، وبالتالي دعم جهود ترسيخ الاستدامة والحفاظ عليها.
وأعرب فهد شهيل، الرئيس التنفيذي للعمليات لمجموعة «بيئة» عن سعادته بـ «الانضمام إلى مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج، الذي يؤدي دوراً محورياً في تمهيد الطريق أمام الشركات الإماراتية للفوز بالفرص الاستثمارية النوعية بالخارج».
ترسيخ حضور الاستثمارات الوطنية في الخارج
وقال: «نقدر الدور الذي يقوم به المجلس في تنويع الاستثمارات الوطنية وترسيخ حضورها في الأسواق العالمية وإبراز الانعكاسات الإيجابية لتلك الاستثمارات وحمايتها وتسهيل الصعوبات التي قد يواجهها المستثمرون»، مشيراً إلى أن «مجموعة بيئة تستثمر حالياً في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية، وتتطلع إلى تعزيز حضورها بالمنطقة والعالم، عبر عقد الشراكات مع المؤسسات المعنية بالاستدامة».
ولفت شهيل إلى «أهمية ترسيخ مكانة دولة الإمارات عالمياً عبر شركاتها الناجحة، والتي تمتلك خبرة واسعة في مختلف المجالات، وبالتالي خدمة الاقتصاد الوطني وتنويعه عبر تلك الشراكات النوعية التي تُقام بمختلف المجالات والبلدان».
تعزيز الوعي الاستثماري
من جانبه، قال جمال بن سيف الجروان، الأمين العام لمجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج: «يسرنا الترحيب بانضمام مجموعة بيئة إلى عضوية المجلس، وفي إطار جهود المجلس الرامية إلى تعزيز الوعي الاستثماري وتوفير المؤشرات والمعلومات اللازمة للمستثمرين التي تسهم في تعزيز قدرتهم على اتخاذ القرار الاستثماري السليم، وتقديم رؤى مفصلة عن الأسواق حول العالم وتسهيل الوصول إليها، ونحن نتطلّع للعمل بشكل وثيق مع الشركات الأعضاء لتلبية احتياجاتهم».
يُذكر أن «بيئة» مجموعة إماراتية تعمل في مجال الاستدامة بمختلف قطاعاتها، منها إدارة النفايات والحفاظ على نظافة المدن وإعادة التدوير وتحويل النفايات إلى طاقة والنقل النظيف والحلول الرقمية والتطوير العقاري. وتتوزع أعمال المجموعة على عدة مدن داخل الدولة، أما في الخارج فتتولى الشركة إدارة النفايات والنظافة العامة في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية وفي العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة شرم الشيخ بجمهورية مصر العربية. (وام)
ومن خلال هذه العضوية تنضم مجموعة «بيئة» إلى نخبة من صُناع القرار في المجلس، والذي يشكّل مثالاً حياً للتنسيق والتكامل بين القطاعين العام والخاص من أجل تعزيز مستقبل الاستثمارات الإماراتية، وضمان فرص ازدهارها وترسيخ حضورها في الأسواق العالمية، إضافة إلى تعزيز علاقات المستثمرين الإماراتيين مع الجهات والأطراف ذات الصلة، وبالتالي دعم جهود ترسيخ الاستدامة والحفاظ عليها.
وأعرب فهد شهيل، الرئيس التنفيذي للعمليات لمجموعة «بيئة» عن سعادته بـ «الانضمام إلى مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج، الذي يؤدي دوراً محورياً في تمهيد الطريق أمام الشركات الإماراتية للفوز بالفرص الاستثمارية النوعية بالخارج».
ترسيخ حضور الاستثمارات الوطنية في الخارج
وقال: «نقدر الدور الذي يقوم به المجلس في تنويع الاستثمارات الوطنية وترسيخ حضورها في الأسواق العالمية وإبراز الانعكاسات الإيجابية لتلك الاستثمارات وحمايتها وتسهيل الصعوبات التي قد يواجهها المستثمرون»، مشيراً إلى أن «مجموعة بيئة تستثمر حالياً في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية، وتتطلع إلى تعزيز حضورها بالمنطقة والعالم، عبر عقد الشراكات مع المؤسسات المعنية بالاستدامة».
ولفت شهيل إلى «أهمية ترسيخ مكانة دولة الإمارات عالمياً عبر شركاتها الناجحة، والتي تمتلك خبرة واسعة في مختلف المجالات، وبالتالي خدمة الاقتصاد الوطني وتنويعه عبر تلك الشراكات النوعية التي تُقام بمختلف المجالات والبلدان».
تعزيز الوعي الاستثماري
من جانبه، قال جمال بن سيف الجروان، الأمين العام لمجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج: «يسرنا الترحيب بانضمام مجموعة بيئة إلى عضوية المجلس، وفي إطار جهود المجلس الرامية إلى تعزيز الوعي الاستثماري وتوفير المؤشرات والمعلومات اللازمة للمستثمرين التي تسهم في تعزيز قدرتهم على اتخاذ القرار الاستثماري السليم، وتقديم رؤى مفصلة عن الأسواق حول العالم وتسهيل الوصول إليها، ونحن نتطلّع للعمل بشكل وثيق مع الشركات الأعضاء لتلبية احتياجاتهم».
يُذكر أن «بيئة» مجموعة إماراتية تعمل في مجال الاستدامة بمختلف قطاعاتها، منها إدارة النفايات والحفاظ على نظافة المدن وإعادة التدوير وتحويل النفايات إلى طاقة والنقل النظيف والحلول الرقمية والتطوير العقاري. وتتوزع أعمال المجموعة على عدة مدن داخل الدولة، أما في الخارج فتتولى الشركة إدارة النفايات والنظافة العامة في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية وفي العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة شرم الشيخ بجمهورية مصر العربية. (وام)
