الشارقة: ضمياء فالح
ردت نجمة التنس الرومانية سيمونا هاليب (31 عاماً)، حاملة لقبي جراند سلام، بشكل صريح بعد توجيه تهمة منشطات ثانية لها بكشف عن وجود مفارقات في جواز سفرها البيولوجي.
وتم إيقاف اللاعبة في أكتوبر الماضي بعد وجود عقار محظور، روكسادستات، في عينتها أثناء فحص سبق بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس، وهو عقار يسرع إنتاج الهيموغلوبين والخلايا الحمراء في الدم. التهمتان اللتان تواجههما هاليب منفصلتان عن بعضهما وسارعت اللاعبة للتعبير عن غضبها على حسابها الشخصي واتهمت وكالة النزاهة الدولية للتنس (ITIA) بملاحقتها بشكل شخصي وأضافت: «منذ 7 أكتوبر عندما اتهمتني الوكالة بوجود شبهة منشط عشت أسوأ كوابيسي ليس لأن اسمي تمرغ بالطين بأسوأ طريقة ممكنة بل لأنني أواجه تصميماً من الوكالة على اتهامي لسبب لا أفهمه كي تثبت الوكالة أنني مذنبة بينما أنا لم أفكر إطلاقاً في تناول عقار محظور. حاولت مرتين الحصول على فرصة لإثبات براءتي أمام محكمة مستقلة، لكن الوكالة حرصت بشكل مستمر على التأجيل تحت أي ذريعة ممكنة. عندما وجهت لي التهمة الأولى صدمت ولم أرغب بالتحدث لكن الآن أنا بحاجة للدفاع عن نفسي من أجل عائلتي والمشجعين بعد تأجيل الحسم في القضية من قبل الوكالة. طلب اتحاد التنس الدولي تأجيل جلسة الاستماع في 24 مارس وأنا لم أوافق لأن اللوائح تقول إنه يجب تسريع جلسة الاستماع إن كان اللاعب موقوفاً عن اللعب بشكل مؤقت. طلبت من اتحاد التنس رفع الإيقاف كي ألعب لكنه رفض أيضاً».
وكشفت هاليب عن خضوعها لـ10 فحوص منذ عينتها الإيجابية وكلها جاءت سلبية وتتطلع لعقد جلسة الاستماع هذا الشهر لكنها تخشى تأجيلها وأضافت: «أعتقد أنه ليس من المنصف تمضية 8 أشهر دون حكم واضح، أنا لا أطلب معاملة خاصة. أطلب فقط صدور حكم».
ردت نجمة التنس الرومانية سيمونا هاليب (31 عاماً)، حاملة لقبي جراند سلام، بشكل صريح بعد توجيه تهمة منشطات ثانية لها بكشف عن وجود مفارقات في جواز سفرها البيولوجي.
وتم إيقاف اللاعبة في أكتوبر الماضي بعد وجود عقار محظور، روكسادستات، في عينتها أثناء فحص سبق بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس، وهو عقار يسرع إنتاج الهيموغلوبين والخلايا الحمراء في الدم. التهمتان اللتان تواجههما هاليب منفصلتان عن بعضهما وسارعت اللاعبة للتعبير عن غضبها على حسابها الشخصي واتهمت وكالة النزاهة الدولية للتنس (ITIA) بملاحقتها بشكل شخصي وأضافت: «منذ 7 أكتوبر عندما اتهمتني الوكالة بوجود شبهة منشط عشت أسوأ كوابيسي ليس لأن اسمي تمرغ بالطين بأسوأ طريقة ممكنة بل لأنني أواجه تصميماً من الوكالة على اتهامي لسبب لا أفهمه كي تثبت الوكالة أنني مذنبة بينما أنا لم أفكر إطلاقاً في تناول عقار محظور. حاولت مرتين الحصول على فرصة لإثبات براءتي أمام محكمة مستقلة، لكن الوكالة حرصت بشكل مستمر على التأجيل تحت أي ذريعة ممكنة. عندما وجهت لي التهمة الأولى صدمت ولم أرغب بالتحدث لكن الآن أنا بحاجة للدفاع عن نفسي من أجل عائلتي والمشجعين بعد تأجيل الحسم في القضية من قبل الوكالة. طلب اتحاد التنس الدولي تأجيل جلسة الاستماع في 24 مارس وأنا لم أوافق لأن اللوائح تقول إنه يجب تسريع جلسة الاستماع إن كان اللاعب موقوفاً عن اللعب بشكل مؤقت. طلبت من اتحاد التنس رفع الإيقاف كي ألعب لكنه رفض أيضاً».
وكشفت هاليب عن خضوعها لـ10 فحوص منذ عينتها الإيجابية وكلها جاءت سلبية وتتطلع لعقد جلسة الاستماع هذا الشهر لكنها تخشى تأجيلها وأضافت: «أعتقد أنه ليس من المنصف تمضية 8 أشهر دون حكم واضح، أنا لا أطلب معاملة خاصة. أطلب فقط صدور حكم».
