أعلنت الشرطة النرويجية ملاحقتها لمتهم مطلوب دولياً، على خلفية الاشتباه في تورطه بجريمة قتل امرأة لبنانية وابنتها في مدينة كريستيانساند.
وكشفت تقارير إعلامية أن الضحيتين هما امرأة تدعى إيمان طلال حجار وابنتها مريم الطفلة البالغة من العمر 8 سنوات، حيث تم العثور على جثتيهما، داخل منزلهما، وأن الحادث وقع خلال الفترة بين مساء الثلاثاء وصباح الأربعاء.
وقالت مفتشة الشرطة سيسيلي بيدرسن، إن التحقيقات أدت لاتهام أحد الأشخاص المطلوبين دولياً بالضلوع في جريمتي القتل، مؤكدة أن ذلك لا يعني حتماً أنه القاتل الهارب.
وأوضحت أن الشرطة بدأت تحقيقات مكثفة حول الحادث، وأن توجيه الاتهام لأحد الأشخاص لا يمنع احتمالية وجود متهم آخر أو أكثر في تلك القضية.
وأشارت سيسيلي إلى أن خبراء الأدلة الجنائية وجدوا في موقع الجريمة منذ مساء الأربعاء، وسيواصلون عملهم خلال الأيام المقبلة، كما يجري التحقق من عدة معلومات وفرها سكان المنطقة لرجال الشرطة.
وأضافت «يعمل عدد كبير من المحققين في تلك القضية، ونرغب في سرعة معرفة ما حدث ودوافع وقوع الجريمة، لا نمتلك أدلة كافية للتحقيق، لذلك سيتواجد رجال الشرطة باستمرار خلال الفترة الحالية لجمع المعلومات».
ودفع الحادث إدارة المدرسة التي التحقت بها الطفلة القتيلة، لإصدار بيان موجه لأولياء الأمور، أكدت خلاله على سير اليوم الدراسي بشكل طبيعي، الخميس، مع تكليف المعلمين بإبلاغ الطلاب بما حدث لزميلتهم ووالدتها.
وأشارت المدرسة إلى أنه في حال صدور أي رد فعل غير متوقع من أحد التلاميذ، بعد سماع الخبر السيء، سيتم التواصل مع ولي أمره لتوفير المساعدة اللازمة له.
وكشفت تقارير إعلامية أن الضحيتين هما امرأة تدعى إيمان طلال حجار وابنتها مريم الطفلة البالغة من العمر 8 سنوات، حيث تم العثور على جثتيهما، داخل منزلهما، وأن الحادث وقع خلال الفترة بين مساء الثلاثاء وصباح الأربعاء.
وقالت مفتشة الشرطة سيسيلي بيدرسن، إن التحقيقات أدت لاتهام أحد الأشخاص المطلوبين دولياً بالضلوع في جريمتي القتل، مؤكدة أن ذلك لا يعني حتماً أنه القاتل الهارب.
وأوضحت أن الشرطة بدأت تحقيقات مكثفة حول الحادث، وأن توجيه الاتهام لأحد الأشخاص لا يمنع احتمالية وجود متهم آخر أو أكثر في تلك القضية.
وأشارت سيسيلي إلى أن خبراء الأدلة الجنائية وجدوا في موقع الجريمة منذ مساء الأربعاء، وسيواصلون عملهم خلال الأيام المقبلة، كما يجري التحقق من عدة معلومات وفرها سكان المنطقة لرجال الشرطة.
وأضافت «يعمل عدد كبير من المحققين في تلك القضية، ونرغب في سرعة معرفة ما حدث ودوافع وقوع الجريمة، لا نمتلك أدلة كافية للتحقيق، لذلك سيتواجد رجال الشرطة باستمرار خلال الفترة الحالية لجمع المعلومات».
ودفع الحادث إدارة المدرسة التي التحقت بها الطفلة القتيلة، لإصدار بيان موجه لأولياء الأمور، أكدت خلاله على سير اليوم الدراسي بشكل طبيعي، الخميس، مع تكليف المعلمين بإبلاغ الطلاب بما حدث لزميلتهم ووالدتها.
وأشارت المدرسة إلى أنه في حال صدور أي رد فعل غير متوقع من أحد التلاميذ، بعد سماع الخبر السيء، سيتم التواصل مع ولي أمره لتوفير المساعدة اللازمة له.
