(رويترز)
قالت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إنها لا تزال غير قادرة على توزيع الوقود أو الإمدادات الصحية الأساسية المنقذة للحياة على المستشفيات الكبرى في شمال غزة، بسبب نقص الضمانات الأمنية.
ودعت المنظمة إلى «وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، حتى يتسنى إيصال الإمدادات الصحية والوقود بأمان إلى جميع أنحاء قطاع غزة».
وكانت قافلة مساعدات تضم 20 شاحنة تحركت ظهر الاثنين باتجاه قطاع غزة، من أمام معبر رفح ودخلت من بوابة الجانب المصري للمعبر، لتكون تلك الدفعة الثالثة بعد دخول 20 شاحنة السبت، و14 شاحنة الأحد. وتحمل الشاحنات مستلزمات طبية ومياهاً ومواد إغاثية فقط، ولا يوجد بها وقود.
ورحب قادة الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، بالإعلان عن وصول القوافل الإنسانية إلى الفلسطينيين المحتاجين في غزة، مؤكدين مواصلة التنسيق مع الشركاء في المنطقة، لضمان الوصول المستمر والآمن للغذاء والمياه والرعاية الطبية وغيرها من المساعدات المطلوبة لتلبية الاحتياجات الإنسانية.
وأشار بيان إلى التزام الدول الست «الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا» بمواصلة التنسيق الدبلوماسي الوثيق مع الشركاء الرئيسيين في المنطقة، لمنع انتشار الصراع، والمحافظة على الاستقرار في الشرق الأوسط، والعمل من أجل التوصل إلى حل سياسي وسلام دائم.
قالت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إنها لا تزال غير قادرة على توزيع الوقود أو الإمدادات الصحية الأساسية المنقذة للحياة على المستشفيات الكبرى في شمال غزة، بسبب نقص الضمانات الأمنية.
ودعت المنظمة إلى «وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، حتى يتسنى إيصال الإمدادات الصحية والوقود بأمان إلى جميع أنحاء قطاع غزة».
وكانت قافلة مساعدات تضم 20 شاحنة تحركت ظهر الاثنين باتجاه قطاع غزة، من أمام معبر رفح ودخلت من بوابة الجانب المصري للمعبر، لتكون تلك الدفعة الثالثة بعد دخول 20 شاحنة السبت، و14 شاحنة الأحد. وتحمل الشاحنات مستلزمات طبية ومياهاً ومواد إغاثية فقط، ولا يوجد بها وقود.
ورحب قادة الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، بالإعلان عن وصول القوافل الإنسانية إلى الفلسطينيين المحتاجين في غزة، مؤكدين مواصلة التنسيق مع الشركاء في المنطقة، لضمان الوصول المستمر والآمن للغذاء والمياه والرعاية الطبية وغيرها من المساعدات المطلوبة لتلبية الاحتياجات الإنسانية.
وأشار بيان إلى التزام الدول الست «الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا» بمواصلة التنسيق الدبلوماسي الوثيق مع الشركاء الرئيسيين في المنطقة، لمنع انتشار الصراع، والمحافظة على الاستقرار في الشرق الأوسط، والعمل من أجل التوصل إلى حل سياسي وسلام دائم.
