إعداد: محمد عز الدين
وصل إلى لندن يوم السبت في حاملة خاصة مصنوعة من خشب البلوط الإسكتلندي حجر القدر Stone of Destiny، وهو رمز قديم لملكية إسكتلندا، ويعرف أيضاً باسم حجر إسكون Stone of Scone، وكان يستخدم منذ قرون في تنصيب الملوك.
وهو كتلة مستطيلة من الحجر الرملي بارتفاع 66 سم مع وجود حلقتين في كل طرف للمساعدة على حمله، ولا بد من وجوده لتتويج الملك بشكل كامل.
ورغم أن أصول الحجر الأولى غير معروفة، إلا أن الملك إدوارد الأول ملك إنجلترا استولى عليه من الإسكتلنديين عام 1296، وقام ببنائه داخل عرش جديد في وستمنستر، ومنذ ذلك الحين أصبح الحجر يستخدم في مراسم تتويج ملوك إنجلترا وبريطانيا العظمى، بالجلوس عليه، ويولى أهمية واعتباراً خاصين، ويُنظر إليه على أنه «مقدس»، وأصوله الأولى غير معروفة، وهو موجود في القاعة الكبرى بقلعة إدنبرة منذ عام 1996.
غادر هذا الحجر إسكتلندا لأول مرة منذ أكثر من 25 عاماً، لاستخدامه في حفل تتويج الملك تشارلز، وسيكون تحت كرسي التتويج؛ لعلاقته التاريخية بتتويج الملوك.
وصل إلى لندن يوم السبت في حاملة خاصة مصنوعة من خشب البلوط الإسكتلندي حجر القدر Stone of Destiny، وهو رمز قديم لملكية إسكتلندا، ويعرف أيضاً باسم حجر إسكون Stone of Scone، وكان يستخدم منذ قرون في تنصيب الملوك.
وهو كتلة مستطيلة من الحجر الرملي بارتفاع 66 سم مع وجود حلقتين في كل طرف للمساعدة على حمله، ولا بد من وجوده لتتويج الملك بشكل كامل.
ورغم أن أصول الحجر الأولى غير معروفة، إلا أن الملك إدوارد الأول ملك إنجلترا استولى عليه من الإسكتلنديين عام 1296، وقام ببنائه داخل عرش جديد في وستمنستر، ومنذ ذلك الحين أصبح الحجر يستخدم في مراسم تتويج ملوك إنجلترا وبريطانيا العظمى، بالجلوس عليه، ويولى أهمية واعتباراً خاصين، ويُنظر إليه على أنه «مقدس»، وأصوله الأولى غير معروفة، وهو موجود في القاعة الكبرى بقلعة إدنبرة منذ عام 1996.
غادر هذا الحجر إسكتلندا لأول مرة منذ أكثر من 25 عاماً، لاستخدامه في حفل تتويج الملك تشارلز، وسيكون تحت كرسي التتويج؛ لعلاقته التاريخية بتتويج الملوك.
