ليس هناك ما يوحي بأن العدوان الإسرائيلي على غزة سيتوقف قريباً، فالمجازر التي تستهدف المدارس والمستشفيات ومرافق وكالة «الأونروا» وخيام النازحين تصدم في كل يوم الرأي العام العالمي بمشاهد مؤلمة لضحايا من النساء والأطفال...
مع إعلان أوكرانيا أمس الثلاثاء، أن قواتها أنهت تنفيذ«المرحلة الأولى» من الهجوم المضاد الذي بدأ قبل شهر، تتجه الأنظار إلى المرحلة الثانية، متى، وهل تستطيع تغيير المشهد
في يوم 19 يونيو/حزيران الماضي، شنت القوات الإسرائيلية هجوماً على مدينة جنين ومخيمها في الضفة الغربية المحتلة، نجم عنه عشرات الضحايا والجرحى، بينهم أطفال، وأعطب خلاله
فتح ملك هولندا فيليم ألكساندر بشجاعة، جرحاً عميقاً في جسد الإنسانية التي اكتوت بنار الرق والعبودية على مدى عقود من التاريخ الاستعماري، ليعلن اعتذار بلاده عن تلك المرحلة
أصبحت ظاهرتا التعصب والكراهية تهديداً مباشراً للأمن والسلام في العالم. وجاءت جريمة إحراق المصحف الشريف على يد متطرف في السويد لتقدم دليلاً حياً على تمادي هذا التيار في
ذهب بعض المحللين السياسيين و«الخبراء» بعيداً، في توصيف تمرد قوات «فاغنر» في روسيا يوم 23 من الشهر الماضي الذي استمر 36 ساعة،بحيث وضعوا سيناريوهات خيالية، تفتقد إلى
ليست المرة الأولى التي يتم فيها إحراق نسخة من القرآن الكريم في السويد، لكنها المرة الأولى التي تسمح فيها السلطات السويدية بإذن من المحكمة بهذا الفعل المشين بزعم «حرية