لم تكن زيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى موسكو الأسبوع الماضي واجتماعه بالرئيس الروسي فلاديميربوتين، فقط لمناسبة الذكرى ال 80 لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين، فهذه مناسبة يمكن الاحتفاء بها بتبادل الرسائل بين...
تتعمد الولايات المتحدة خلق بؤر توتر جديدة بهدف محاصرة الدول المعادية لها، وخلق أجواء حرب، من أجل حمل هذه الدول على التراجع عن سياساتها، والإبقاء على هيمنتها الدولية،
كما كان متوقعاً، حسم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، أمس الأول، بفوزه على زعيم المعارضة كمال كلتشدار أوغلو، بعد أن حصل على 52.15 في
لم يجافِ هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، الحقيقة، بقوله: إن اقتراح «ضم أوكرانيا إلى حلف الناتو كان خطأ فادحاً»؛ ذلك أن هذا الاقتراح، جعل روسيا تشعر بأن أمنها
عودة التوتر إلى البلقان مع تجدد أعمال العنف شمالي كوسوفو؛ حيث تعيش أقلية صربية، ومسارعة بلغراد إلى تحريك جيشها إلى الحدود، ليس فألاً حسناً لأوروبا، لا سيما في هذا التوقيت
انقطع التواصل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشار الألماني أولاف شولتس منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي؛ حيث جرت بينهما آخر محادثة هاتفية استمرت لساعة كاملة. منذ ذلك
بعض الإنجازات العلمية والتقنية، التي تحققت من أجل خدمة البشرية تخرج أحياناً عن الدور الإيجابي الذي من المفترض أن تؤديه، لتتحول إلى كوابيس تقض مضاجع البشر وتهدد وجودهم،