حسن مدن

الخليج
حكى سلامة موسى، مرّةً، عن رحالة أوروبي قطع مئات الأميال في غابات إفريقيا وجبالها، وقضى بين سكانها سنوات عدة، ومع ذلك لم يكن يهمل حلق لحيته كل صباح كي تبقى صورته لدى من هم حوله ثابتة لا تتغير. سلامة موسى وهو يورد هذا...

المزيد من حسن مدن

الخليج
قبل نحو خمسة عشر عاماً، نشرتُ هنا مقالاً بعنوان «العميد والشبّان الثلاثة»، حول لقاء جمع طه حسين مع محمود أمين العالم ومصطفى سويف ويوسف الشاروني، عندما كان الثلاثة شبّاناً
الخليج
يناقش الأديب الإيطالي ألبرتو مورافيا في قصته الجميلة «امرأة عادية»، العلاقة الملتبسة بين البسيط والمعقد. تقول المرأة «العادية»، حسب وصفها لنفسها، وهي تتحدث عن ذاتها:
الخليج
هذا ليس سؤالاً جديداً، لكن لا بأس من العودة إليه ونحن نودع عاماً انقضى ونلج عاماً جديداً أتى. حتى أن كتاباً في العام 2016، صدرت ترجمته إلى العربية بعد ثلاثة أعوام، حمل
الخليج
ما من صورة بالكوفية والعقال للأمريكي إرنست همنغواي، مؤلف «الشيخ والبحر» و«لمن تُقرع الأجراس» وسواهما من الروايات والمجموعات القصصية، وأيضاً لا رسم كاريكارتير ألبس راسمه
الخليج
مستعربة درست اللغة العربية، وبالإضافة إلى العربية، تتحدث بخمس لغات بطلاقة. شغلت عدة مناصب رفيعة في الأمم المتحدة، فكانت في الفترة من 1994 إلى 1997 رئيسة قسم علاقات
الخليج
بدأ مصممو برج إيفل وبُناته العمل فيه في يناير/ كانون الثاني من عام 1887، وأكملوه في عامين وشهرين وخمسة أيام (1887- 1889)، ليستقبل معرض التجارة العالمي، وجرى افتتاحه