تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
عاد «البطل» إلى الإمارات. ولماذا نطلق على سلطان النيادي بطلاً، وهو رائد فضاء لم يحارب في معركة، ولم يعُد إلى وطنه من أرض قاتل فيها عدواً وانتصر؟ تستقبله دولته استقبال
مارلين سلوم «محرك البحث» أصبح الدليل المعتمد لدى الجمهور، وكل ما يتصدر الصفحة الأولى على هاتف كل منا يحرضنا للحاق به وتتبع الخبر ومعرفة تفاصيل أكثر خصوصاً عن المسلسلات
«شهادة حسن سير وسلوك»، تلك الورقة التي كانت بالنسبة للطالب بمنزلة اعتراف بأنه تلميذ مشهود له بأدبه وأخلاقه واحترامه للمدرسة وقوانينها ولزملائه والمدرّسين.. ولم يكن على
مارلين سلوم الموضوع ليس مجرد التقاء بين الموهبة والشطارة في ترجمتها بالتمثيل، الموضوع، بل السّر كله في التقاء الموهبة مع حب العطاء والسخاء في تحويل الشخصية المكتوبة على
مؤثرةٌ تلك الكلمات التي رحّب بها والدا سلطان النيادي، بعودة ابنهما إلى الأرض بخير وسلامة، هي كلمات قليلة وبسيطة لكنها معبرة جداً، مسّت قلوبنا جميعاً، ربما لأننا شعرنا منذ
مارلين سلوم* رقيقة الملامح، تفاجئك بقوتها وجرأتها، بل وشراستها وتحوّلها إلى المرأة الكابوس والمرأة الجبارة، أو حين تتحول إلى فتاة ليل أو فتاة محدودة التعليم ابنة حي شعبي