تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
«فلان رفع اسم بلده عالياً»، عبارة نردّدها ونسمعها باستمرار، وربما لا نلمس عمق معناها إلا نادراً، وهذا «النادر» يتجسد حرفياً في حالات يحقق فيها الأفراد نجاحاً عالمياً
مهم جداً أن تشعر بالسعادة وأن تعيش أجواءها وتستمتع برفاهية الحياة، لكن الأجمل أن تكون شريكاً في صناعة هذه السعادة ولا تجلس متفرجاً أو منتظراً أن تهبط عليك أو يقدمها لك
من السهل أن تنتشر الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، ويصبح خبر طلاق، أو انفصال، أو زواج، أو ردح وقدح وذم بين فنانين، أو «تجاعيد» فنانة عريقة، وجميلة جميلات الشاشة
لم نكن نحتاج إلى ميثاق، كي نفهم أصول التعامل بين البشر والأخلاق وضبط النفس واللسان والالتزام بكل المبادئ والقيم ضمن الحدود التي يسمح بها المجتمع، فما الذي تغير، ولماذا
مارلين سلوم متعة أن تشاهد مسلسلاً من عشر حلقات، يشدك لانتظار أحداثه بشغف. كل ما يعتمد عليه هو القصة البسيطة، وميزتها أنها قريبة منا جميعاً، قصة تحب كل شخصياتها يقتربون
لن تحتاج إلى كثير من البحث حين تشاء الحديث عن المرأة الإماراتية وإنجازاتها، وكيف تطورت، وما وصلت إليه.. فهي دائمة الحضور، تثبت وجودها، تواكب وطنها في كل مراحل تطوره،