تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
كيف حال العالم اليوم؟ صحياً ليس في أفضل أحواله، ويبدو أنه لن يكون كذلك لمدة ليست قليلة، لكن الإنسان «المقاتل» في سبيل الخروج من أي مأزق أو طارئ يقع فيه ليكمل حياته بالشكل
مارلين سلوم هاجت صفحات التواصل الاجتماعي وماجت، واحتد النقاش حول الفن، كأننا نطرح السؤال بعد طول المشوار الإبداعي في العالم العربي، وتحديداً في مصر، الأرض التي ولد فيها
الابتكار، كان وسيظل، الطريق لنهضة الأمم، ورفاهية البشر، ووضع حلول لكل ما يعيق التقدم الإنساني وتغيير ملامح المستقبل، بحيث يكون أكثر يسراً ومتعة وإنجازاً للأجيال اللاحقة
مارلين سلوم مسلسل عنوانه العريض «الألم»، يجمع فيه الكاتب بلال شحادات أوجاع إنسان اليوم، هذا الهارب من جحيم وانتقام في سوريا علّه يجد الأمان في لبنان، وذاك العالق في جحيم
الثبات على القمة هو التحدي الأكبر، فليس سهلاً أن تنافس دولاً كبرى وتصل إلى المركز الأول في منطقتك أو في العالم، لكن الأصعب أن تتمكن من الحفاظ على هذا المركز، وأن تجد
مارلين سلوم افتح «السوشيال ميديا»، خصوصاً «الإنستجرام»، و«التيك توك»، وتفرّج. من الفنانين فئة تعلقت بالشهرة أكثر من تعلقها بالفن، ليس بالضرورة ألا يكونوا أصحاب موهبة، لكن