تربية أبنائنا، وحمايتهم من المخاطر، ليستا مسؤوليتنا وحدنا، بل هما أيضاً مسؤولية الوزارات والهيئات التربوية، والتعليمية، والرقابية، وفي الإمارات يحرص الجميع على تنشئة أجيال سليمة لأجل المستقبل، الأهل يربّون ويتابعون،...
كلما صعد مسلسل سلّم «الترند»، وقالوا لنا إنه في قائمة الأكثر مشاهدة، سارعنا للبحث عنه من باب الفضول، ومن باب البحث المستمر عن أفضل الأعمال، كي نستمتع بالمشاهدة، ونستمتع
مفاجآت الإمارات لا تنتهي، وتطلعاتها للوصول إلى الأفضل والأبعد لا تنتهي، ولا حدود لها.. هذه الدولة الطموحة المتمسكة بتحقيق كل أحلامها، ومواصلة الشموخ عالياً حتى تطال القمر
تشعر أحياناً بأن العالم كله يتطور، والتكنولوجيا تفرض نفسها على الكبير والصغير، والقمر والمريخ، وربما كل الكواكب أصبحت، وستصبح في متناول يد الإنسان، إلا القنوات
لو يعلم العام الجديد كيف تستعد البشرية لاستقباله وبأي فرح عظيم يتأهبون لدخوله وبكم الآمال والأمنيات التي يحملونها معهم، ليفرشها كل إنسان على درب الأيام المقبلة، لأعاد
محزن أن نختتم عام ٢٠٢٣ بلا بريق أمل يضيء طريق العام الآتي، فالحروب المشتعلة لن تنطفئ نيرانها قريباً، والحزن الذي خيم على غزة امتد بسواده إلى العالم كله، فتفاعلت معه
لو سألت كل شاب (وفتاة) في بداية رحلته نحو تحقيق الذات والانخراط في عالم الوظائف والعمل، عن أكبر أمنياته، لأجابك بأنه يتمنى أن يجد من يتيح له المجال لإبراز قدراته، ومن