ولد في مدينة تقع جنوبي ألبانيا تدعى جيروكاستر، لأب يعمل ساعي بريد، وبالصدفة، يعثر في مكتبة أبيه على روايات أساسية في الأدب العالمي، سوف تحوّله إلى واحد من كبار الكتّاب في العالم، وبالصدفة، أيضاً، ستكون مدينته مسقط...
لم تشتهر قصائد لمحمود درويش مثل تلك التي يقول فيها: «..أنا يوسف يا أبي..» أو تلك التي يخاطب فيها أباه قائلاً «.. لماذا تركت الحصانَ وحيداً» مثلما اشتهرت قصيدته «.. أحنّ
من الحالات المحرجة للكاتب، أن تظهر مقالته الصحفية أو غير الصحفية وقد علقت بها أخطاء لغوية أو نحوية، وهي في الغالب ليست مقصودة، وإنما هي عرضية في سياق آلية العمل اليومي
عاش المفكر الروماني ميرتشيا إلياده (1907 - 1986) بين الحضارات والأديان والأسطورة، ويوصف بأنه مفكر الحنين إلى البدايات والأصول كما تقرأ ذلك في كتابه الرائع «البحث عن
.. روى الزميل الصحفي سيمون نصّار، حكاية يقول: إنها شائعة ومعروفة في لبنان، ففي العام 1982، وحين تقدّم الجيش الإسرائيلي لاجتياح بيروت أخذ أحد ضبّاطه بالبحث عن جسر اللوزية
يتماهى الحصان الذي تراه في الصورة التلفزيونية المنقولة من بعض المدن والأرياف العربية الفقيرة مع الإنسان، صاحبه، أو مالكه، أو الحوذي الذي ينشغل بالحذوة أو السرج أو اللجام،
في مناسبة، ومن دون مناسبة، تظل مخزية محاكم التفتيش في تاريخ أوروبا، وفي إسبانيا تحديداً وصمة شائهة لن تزول من الذاكرة العالمية كلّها إلّا بالنسيان،.. ولكن من عنده القدرة