دبي: «الخليج»
بحث الدكتور طارق حميد الطاير، رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية والصناعية في المجلس الوطني الاتحادي، بحضور خالد عمر الخرجي، عضو اللجنة، مع وفد «البوندستاغ» الألماني، برئاسة النائب كاي كوتشالك، في مقر الأمانة العامة للمجلس بدبي، سبل تعزيز العلاقات بين البرلمانين الصديقين.
وجرى خلال اللقاء تأكيد العلاقات الاستراتيجية التي تربط دولة الإمارات، وجمهورية ألمانيا الاتحادية في شتى المجالات، وأهمية تعزيزها وتطويرها لتشمل كل القطاعات. مشيداً بحرص القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، على تمتين علاقات التعاون بما يحقق تطلعات الدولتين والشعبين الصديقين.
وأشار الطاير إلى أهمية تبادل الخبرات والمعارف، لاسيما على الصعيد البرلماني، والتنسيق لتوحيد المواقف حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك في المحافل البرلمانية الدولية.
كما تطرق اللقاء إلى تنامي العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث شهدت تطوراً ملحوظاً في القطاعات الصناعية والتجارية وغير النفطية والتكنولوجيا، وأكّدا أهمية دور البرلمانات في حثّ حكوماتها على الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة، وتبنّي التخطيط الحضري المستدام، والتركيز على الاقتصاد الأخضر، وسياسة تنويع مصادر الطاقة، والتوجه نحو الطاقة المتجددة والنظيفة.
وأشاد كوتشالك، بالتطور الذي تشهده دولة الإمارات في جميع المجالات، وانتقالها من دولة مصدّرة للنفط إلى مركز مالي عالمي. مؤكداً أهمية تعزيز التعاون البرلماني والتعليمي والاقتصادي، لتحقيق أفضل مستويات التعاون بين البلدين الصديقين.
بحث الدكتور طارق حميد الطاير، رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية والصناعية في المجلس الوطني الاتحادي، بحضور خالد عمر الخرجي، عضو اللجنة، مع وفد «البوندستاغ» الألماني، برئاسة النائب كاي كوتشالك، في مقر الأمانة العامة للمجلس بدبي، سبل تعزيز العلاقات بين البرلمانين الصديقين.
وجرى خلال اللقاء تأكيد العلاقات الاستراتيجية التي تربط دولة الإمارات، وجمهورية ألمانيا الاتحادية في شتى المجالات، وأهمية تعزيزها وتطويرها لتشمل كل القطاعات. مشيداً بحرص القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، على تمتين علاقات التعاون بما يحقق تطلعات الدولتين والشعبين الصديقين.
وأشار الطاير إلى أهمية تبادل الخبرات والمعارف، لاسيما على الصعيد البرلماني، والتنسيق لتوحيد المواقف حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك في المحافل البرلمانية الدولية.
كما تطرق اللقاء إلى تنامي العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث شهدت تطوراً ملحوظاً في القطاعات الصناعية والتجارية وغير النفطية والتكنولوجيا، وأكّدا أهمية دور البرلمانات في حثّ حكوماتها على الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة، وتبنّي التخطيط الحضري المستدام، والتركيز على الاقتصاد الأخضر، وسياسة تنويع مصادر الطاقة، والتوجه نحو الطاقة المتجددة والنظيفة.
وأشاد كوتشالك، بالتطور الذي تشهده دولة الإمارات في جميع المجالات، وانتقالها من دولة مصدّرة للنفط إلى مركز مالي عالمي. مؤكداً أهمية تعزيز التعاون البرلماني والتعليمي والاقتصادي، لتحقيق أفضل مستويات التعاون بين البلدين الصديقين.
