تراجعت الأسهم الأمريكية، الاثنين، على الرغم من ارتفاع أسهم البنوك. ويترقب المستثمرون مؤشر أسعار المستهلكين لشهر إبريل/نيسان المقرر صدوره الأربعاء، يليه مؤشر أسعار المنتجين، الخميس. وتراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي 0.27%، وخسر مؤشر «ناسداك» 0.37%. كما تراجع مؤشر «ستاندر آند بورز 500» 0.18%.
وارتفعت أسهم البنوك الإقليمية على نطاق واسع، وقفزت أسهم بنك «باك ويست» بأكثر من 39% بعد أن خفض البنك توزيعات الأرباح. وارتفعت أسهم «سيتي غروب» 1.62%، و«ويلز فارغو» 1.69% و«جيه بي مورغان تشيس» 0.70%، و«مورجان ستانلي» 0.65%.
ويتناقش المستثمرون حول ما إذا كانت الأزمة المصرفية قد خفت أخيراً، وفقاً لمحلل السوق الأول في «أوندا»، إدوارد مويا. وقال مويا: «يبدو أن وول ستريت ستحاول معرفة ما إذا كانت ضغوط البنوك تقترب من النهاية». وأضاف: «لن يكون هذا الأسبوع مشغولاً كما كان الأسبوع الماضي، ولكنه سيظل مهماً».
وفي الوقت نفسه، ارتفعت أسهم «بيركشاير هاثاواي الفئة ب» بأكثر من 1.5%، بعد أن أعلن تكتل «وارن بافيت» عن نتائج الربع الأول. وأظهر التكتل زيادة في أرباح التشغيل بنسبة 12% في الربع الأول، بينما تجاوز مخزون السيولة 130 مليار دولار. وناقش بافيت شخصياً موضوعات من بينها الأزمة المصرفية الأخيرة التي هزت وول ستريت في الاجتماع السنوي لـ«بيركشاير هاثاواي» في أوماها، نبراسكا.
(وكالات)
وارتفعت أسهم البنوك الإقليمية على نطاق واسع، وقفزت أسهم بنك «باك ويست» بأكثر من 39% بعد أن خفض البنك توزيعات الأرباح. وارتفعت أسهم «سيتي غروب» 1.62%، و«ويلز فارغو» 1.69% و«جيه بي مورغان تشيس» 0.70%، و«مورجان ستانلي» 0.65%.
ويتناقش المستثمرون حول ما إذا كانت الأزمة المصرفية قد خفت أخيراً، وفقاً لمحلل السوق الأول في «أوندا»، إدوارد مويا. وقال مويا: «يبدو أن وول ستريت ستحاول معرفة ما إذا كانت ضغوط البنوك تقترب من النهاية». وأضاف: «لن يكون هذا الأسبوع مشغولاً كما كان الأسبوع الماضي، ولكنه سيظل مهماً».
وفي الوقت نفسه، ارتفعت أسهم «بيركشاير هاثاواي الفئة ب» بأكثر من 1.5%، بعد أن أعلن تكتل «وارن بافيت» عن نتائج الربع الأول. وأظهر التكتل زيادة في أرباح التشغيل بنسبة 12% في الربع الأول، بينما تجاوز مخزون السيولة 130 مليار دولار. وناقش بافيت شخصياً موضوعات من بينها الأزمة المصرفية الأخيرة التي هزت وول ستريت في الاجتماع السنوي لـ«بيركشاير هاثاواي» في أوماها، نبراسكا.
(وكالات)
