توفي الممثل الأمريكي آلن أركِن عن عمر يناهز 89 عاماً، الحائز جائزة الأوسكار عن دوره كجدّ في فيلم «ليتل مِس سانشاين».
وفارق أركِن الحياة في منزله بولاية كاليفورنيا، وفقاً لبيان أصدره آدم وماثيو وأنتوني، أبناء الممثل الذي درجَ على تولّي أدوار مساعِدة في الأعمال السينمائية الأمريكية، وبرز بمهاراته الارتجالية.
وذكّر الأبناء الثلاثة بأن والدهم «كان شديد البراعة وفناناً موهوباً جداً». وأضافوا «سنفتقده كثيراً».
وجسّد أركِن طوال مسيرته الفنية الممتدة 70 عاماً، عدداً من الشخصيات التي تبطّن سخريتها بجدية ظاهرة. ومن أكثر الأدوار التي اشتهر بها الجد العدائي صاحب اللغة المنمقة في فيلم «ليتل مِس سانشاين» الذي حصل عنه على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عام 2007.
كذلك لمعَ في دور المنتج الهوليودي الفظ القادر على إنتاج فيلم مزيف لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) في فيلم «آرغو» لِبِن أفليك، وحصل على ترشيح عنه لجائزة الأوسكار.
وفي مرحلة سابقة من مسيرته، رُشِّح أيضاً عن الفيلم الساخر عن الحرب الباردة «ذي راشنز آر كامينغ، ذي راشنز آر كامينغ» عام 1966 وعن الفيلم الدرامي «ذي هارت إز إيه لونلي هانتر» عام 1968 الذي أدى فيه دور أصمّ وأبكم.
ولم يكتفِ أركِن بالسينما؛ بل كان أيضاً ممثلاً تلفزيونياً ومسرحياً، وشارك في عمل مقتبس من رواية «كاتش 22» لمايك نيكولز، وفي «إدوارد سيزورهاندس» لتيم بيرتون و«غاتاكا».
في السنوات الأخيرة، تم ترشيح الممثل أيضاً للعديد من جوائز إيمي المعادِلة تلفزيونياً لجوائز الأوسكار، عن أدائه في مسلسل «ذي كومينسكي ميثود» من نتفليكس؛ حيث جسّد دور صديق مايكل دوغلاس ووكيل أعماله.
وكتب دوغلاس على تويتر ناعياً أركِن «فقدنا اليوم ممثلاً رائعاً ترك ذكاؤه وحسّه الكوميدي واحترافيته المتكاملة على مدار الأعوام السبعين الأخيرة، أثراً لا يُمحى» في مجال التمثيل. وأضاف: «تجاربي في العمل مع آلن لا تُنسى، وسنفتقده كثيراً».
كذلك أشاد عدد من ممثلي هوليوود بالراحل عبر شبكات التواصل الاجتماعي، الجمعة، ومنهم ميا فارو ومايكل رابابورت وباتون أوزوالت.
وفارق أركِن الحياة في منزله بولاية كاليفورنيا، وفقاً لبيان أصدره آدم وماثيو وأنتوني، أبناء الممثل الذي درجَ على تولّي أدوار مساعِدة في الأعمال السينمائية الأمريكية، وبرز بمهاراته الارتجالية.
وذكّر الأبناء الثلاثة بأن والدهم «كان شديد البراعة وفناناً موهوباً جداً». وأضافوا «سنفتقده كثيراً».
وجسّد أركِن طوال مسيرته الفنية الممتدة 70 عاماً، عدداً من الشخصيات التي تبطّن سخريتها بجدية ظاهرة. ومن أكثر الأدوار التي اشتهر بها الجد العدائي صاحب اللغة المنمقة في فيلم «ليتل مِس سانشاين» الذي حصل عنه على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عام 2007.
كذلك لمعَ في دور المنتج الهوليودي الفظ القادر على إنتاج فيلم مزيف لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) في فيلم «آرغو» لِبِن أفليك، وحصل على ترشيح عنه لجائزة الأوسكار.
وفي مرحلة سابقة من مسيرته، رُشِّح أيضاً عن الفيلم الساخر عن الحرب الباردة «ذي راشنز آر كامينغ، ذي راشنز آر كامينغ» عام 1966 وعن الفيلم الدرامي «ذي هارت إز إيه لونلي هانتر» عام 1968 الذي أدى فيه دور أصمّ وأبكم.
ولم يكتفِ أركِن بالسينما؛ بل كان أيضاً ممثلاً تلفزيونياً ومسرحياً، وشارك في عمل مقتبس من رواية «كاتش 22» لمايك نيكولز، وفي «إدوارد سيزورهاندس» لتيم بيرتون و«غاتاكا».
في السنوات الأخيرة، تم ترشيح الممثل أيضاً للعديد من جوائز إيمي المعادِلة تلفزيونياً لجوائز الأوسكار، عن أدائه في مسلسل «ذي كومينسكي ميثود» من نتفليكس؛ حيث جسّد دور صديق مايكل دوغلاس ووكيل أعماله.
وكتب دوغلاس على تويتر ناعياً أركِن «فقدنا اليوم ممثلاً رائعاً ترك ذكاؤه وحسّه الكوميدي واحترافيته المتكاملة على مدار الأعوام السبعين الأخيرة، أثراً لا يُمحى» في مجال التمثيل. وأضاف: «تجاربي في العمل مع آلن لا تُنسى، وسنفتقده كثيراً».
كذلك أشاد عدد من ممثلي هوليوود بالراحل عبر شبكات التواصل الاجتماعي، الجمعة، ومنهم ميا فارو ومايكل رابابورت وباتون أوزوالت.
