إعداد: مصطفى الزعبي
خلصت دراسة، من جامعتي غوتنغن ولينيوس في السويد، إلى أن أقدم صخور الأرض التي يعود تاريخها إلى 3.42 مليار سنة تحتوي على كربون وتضم المجتمعات الميكروبية (تجمعات متعددة الأنواع، تتفاعل فيها الكائنات الدقيقة مع بعضها في بيئة متجاورة)، وهو دليل جديد على وجود نظام بيئي قديم.
وأشار العلماء إلى أن هذه الدراسة توضح أن المجتمعات الميكروبية كانت موجودة في الحقبة الثانية من الدهر السحيق، ثاني دهور الزمن الجيولوجي الذي يمتد بين 3200 إلى 3600 مليون سنة، ما يشير إلى أن الحياة بدأت في وقت مبكر من تاريخ الأرض.
وقال مانويل رينهارت، من جامعة غوتنغن والباحث الرئيسي: «النتائج التي توصلنا إليها تعزز فهم النظم البيئية الميكروبية القديمة وتفتح آفاقاً جديدة للبحث في مجال علم الأحياء القديمة».
وقال هنريك دريك، كبير مؤلفي الدراسة من جامعة لينوس، في بيان: «من خلال اكتشاف المادة الكربونية في الصخور وتحليل نظائر الكربون والكبريت، تمكّنا من التمييز بين عمليات التمثيل الغذائي الميكروبي الفردية».
خلصت دراسة، من جامعتي غوتنغن ولينيوس في السويد، إلى أن أقدم صخور الأرض التي يعود تاريخها إلى 3.42 مليار سنة تحتوي على كربون وتضم المجتمعات الميكروبية (تجمعات متعددة الأنواع، تتفاعل فيها الكائنات الدقيقة مع بعضها في بيئة متجاورة)، وهو دليل جديد على وجود نظام بيئي قديم.
وأشار العلماء إلى أن هذه الدراسة توضح أن المجتمعات الميكروبية كانت موجودة في الحقبة الثانية من الدهر السحيق، ثاني دهور الزمن الجيولوجي الذي يمتد بين 3200 إلى 3600 مليون سنة، ما يشير إلى أن الحياة بدأت في وقت مبكر من تاريخ الأرض.
وقال مانويل رينهارت، من جامعة غوتنغن والباحث الرئيسي: «النتائج التي توصلنا إليها تعزز فهم النظم البيئية الميكروبية القديمة وتفتح آفاقاً جديدة للبحث في مجال علم الأحياء القديمة».
وقال هنريك دريك، كبير مؤلفي الدراسة من جامعة لينوس، في بيان: «من خلال اكتشاف المادة الكربونية في الصخور وتحليل نظائر الكربون والكبريت، تمكّنا من التمييز بين عمليات التمثيل الغذائي الميكروبي الفردية».
