دبي: مها عادل
تختتم الأحد فعاليات الدورة العاشرة من مهرجان الإمارات للأفلام «EFF»؛ حيث يتنافس 200 عمل من داخل الدولة وخارجها.
ولم تقتصر نسخة العام الجاري على الأفلام القصيرة فقط، بل فتح المهرجان أبوابه لقبول الأفلام الروائية والرسوم المتحركة والوثائقية والتي تبلغ مدتها دقيقة، إضافة إلى القصيرة التي تضم مخرجين يمثلون مصر، الجزائر، تونس، العراق، إيران، موريتانيا، المغرب، سوريا، فلسطين، كندا، فرنسا، بلجيكا، باكستان، أفغانستان، الهند، أمريكا، بريطانيا، عمان، البحرين، السعودية، قطر، لبنان، الكويت وكردستان.
وكشفت أمل بنت مبارك، مديرة عمليات المهرجان عن مشاركة مجموعة من صانعي الأفلام لأول مرة لعرض مهاراتهم وموهبتهم؛ إذ يهدف المهرجان إلى جلب أفلام من أنحاء العالم ذات صلة بالمجتمع الإماراتي، ومعالجة بعض التحديات الحرجة والاجتماعية والبيئية الحالية التي تواجه المجتمع وصنع أسباب للتفاؤل والأمل.
ومن بين عشرات الأفلام التي تتنافس بالمهرجان، نلقي نظرة على بعض من الأفلام العربية المشاركة:
يتناول الفيلم المصري «ضل ونور» للمخرج المصري محمد ناصر قصة رسام يعيش حياة خالية من الطموح إلى أن تتغير حياته بعد تعرضه لحادث يفقده البصر، ولكنه ينجح في توظيف بصيرته لإنجاز تحفة فنية مبهرة.
وأما فيلم «حدث ذات مرة في دمشق» سيناريو وإخراج الفنان السوري علاء غرة، فتدور أحداثه حول تشابك مصائر 3 شخصيات بالفيلم تتقاطع مصائرهم أثناء أحداث إحدى مباريات الفريق الوطني السوري، والتي تقودهم إلى تغيير مفهومهم عن فكرة الانتصار والهزيمة.
وهناك أيضاً فيلم «طوفان نوح» للمخرج محمد حافظ، ويروي قصة رجل كبير في العمر يعيش بمفرده ويعاني الوحدة والعزلة إلى أن تظهر فتاة بحياته تغير ملامحها تماماً.
ومن الأفلام المتنافسة بالمهرجان أيضاً، فيلم «فرق توقيت» للمخرج المصري إسلام عصام، وتدور أحداثه حول فتاة تعاني من ضغوط الحياة بالعمل والبيت، ولديها أخت صغيرة ترعاها. إلى جانب فيلم «قطرات الماء» سيناريو وإخراج الفنان العراقي محمد عبد الرضا، ويتناول معاناة الأطفال من ذوي طيف التوحد وعائلاتهم.
وتقام عروض الأفلام في قاعة المكتب الرئيسي لطيران الإمارات.
تختتم الأحد فعاليات الدورة العاشرة من مهرجان الإمارات للأفلام «EFF»؛ حيث يتنافس 200 عمل من داخل الدولة وخارجها.
ولم تقتصر نسخة العام الجاري على الأفلام القصيرة فقط، بل فتح المهرجان أبوابه لقبول الأفلام الروائية والرسوم المتحركة والوثائقية والتي تبلغ مدتها دقيقة، إضافة إلى القصيرة التي تضم مخرجين يمثلون مصر، الجزائر، تونس، العراق، إيران، موريتانيا، المغرب، سوريا، فلسطين، كندا، فرنسا، بلجيكا، باكستان، أفغانستان، الهند، أمريكا، بريطانيا، عمان، البحرين، السعودية، قطر، لبنان، الكويت وكردستان.
وكشفت أمل بنت مبارك، مديرة عمليات المهرجان عن مشاركة مجموعة من صانعي الأفلام لأول مرة لعرض مهاراتهم وموهبتهم؛ إذ يهدف المهرجان إلى جلب أفلام من أنحاء العالم ذات صلة بالمجتمع الإماراتي، ومعالجة بعض التحديات الحرجة والاجتماعية والبيئية الحالية التي تواجه المجتمع وصنع أسباب للتفاؤل والأمل.
ومن بين عشرات الأفلام التي تتنافس بالمهرجان، نلقي نظرة على بعض من الأفلام العربية المشاركة:
يتناول الفيلم المصري «ضل ونور» للمخرج المصري محمد ناصر قصة رسام يعيش حياة خالية من الطموح إلى أن تتغير حياته بعد تعرضه لحادث يفقده البصر، ولكنه ينجح في توظيف بصيرته لإنجاز تحفة فنية مبهرة.
وأما فيلم «حدث ذات مرة في دمشق» سيناريو وإخراج الفنان السوري علاء غرة، فتدور أحداثه حول تشابك مصائر 3 شخصيات بالفيلم تتقاطع مصائرهم أثناء أحداث إحدى مباريات الفريق الوطني السوري، والتي تقودهم إلى تغيير مفهومهم عن فكرة الانتصار والهزيمة.
وهناك أيضاً فيلم «طوفان نوح» للمخرج محمد حافظ، ويروي قصة رجل كبير في العمر يعيش بمفرده ويعاني الوحدة والعزلة إلى أن تظهر فتاة بحياته تغير ملامحها تماماً.
ومن الأفلام المتنافسة بالمهرجان أيضاً، فيلم «فرق توقيت» للمخرج المصري إسلام عصام، وتدور أحداثه حول فتاة تعاني من ضغوط الحياة بالعمل والبيت، ولديها أخت صغيرة ترعاها. إلى جانب فيلم «قطرات الماء» سيناريو وإخراج الفنان العراقي محمد عبد الرضا، ويتناول معاناة الأطفال من ذوي طيف التوحد وعائلاتهم.
وتقام عروض الأفلام في قاعة المكتب الرئيسي لطيران الإمارات.