أبوظبي: «الخليج»
أعلنت أكاديمية سوق أبوظبي العالمي، الذراع التعليمية لسوق أبوظبي العالمي، إطلاق مبادرة أبوظبي لريادة الأعمال، ضمن التزامها ومساهمتها المتواصلين لإنجاز الرؤية الوطنية للتحول نحو الاقتصاد المعرفي.
توجت أكاديمية سوق أبوظبي العالمي هذا الإطلاق بتوقيع اتفاقية شراكة بين الأكاديمية و«صندوق خليفة لتطوير المشاريع» و«أكاديمية أفنون» ومنصة «ستارت إيه دي» و«هيئة الموارد البشرية». وتم تطوير هذا البرنامج الجديد، تحت عنوان «مركز الشركات الصغيرة والمتوسطة»، لتمكين رواد الأعمال والشركات الناشئة من تأسيس أعمالها ضمن منظومة شاملة داعمة لها.
وتتمحور مهمة «مركز الشركات الصغيرة والمتوسطة» حول إنشاء منظومة شاملة ومستدامة لرواد الأعمال ترحب بالمواطنين والمقيمين، وتوفر لهم منصة تفاعلية تمكنهم من الاندماج في مجتمع تنموي مزدهر مدفوع بعنصر الابتكار.
ومن خلال هذه المبادرة، سيتمكن المشاركون من الوصول إلى برامج تدريبية مصمّمة خصيصاً لهم وبرامج مسرّعات بدء التشغيل التي تدعم تطوير المنظومة الشاملة لقطاع الصناعات التقنية في أبوظبي. وستستضيف المبادرة أيضاً سلسلة من الفعاليات الفكرية والندوات والجلسات الحوارية الافتراضية، بالإضافة إلى فعاليات التواصل والتوجيه التي تعكس مدى تفرّد هذه الشراكة ودور أكاديمية سوق أبوظبي العالمي كمساهم رئيسي في بناء اقتصاد المعرفة في أبوظبي.
ومن جهته قال تومِر أفنون، مؤسس ورئيس مجموعة أفنون: «تم تصميم أكاديمية أفنون لإضفاء الطابع الديمقراطي على التعليم فيما يخص مجالي الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي ورفع مستوى فهم القطاعات الأخرى ذات الصّلة من خلال تقديم فرص تعليمية عالمية المستوى لمحو الأمية المالية. ومن شأن التعاون مع أكاديميتنا أن يمكن أبوظبي من تأسيس مكانتها كمركز رائد لدراسات الابتكار».
وأضاف جاجاناثان: «بصفتها مسرعةً للأعمال، نفخر في منصة «ستارت إيه ديه» بتحفيز الروابط بين أصحاب المصلحة مثل أكاديمية سوق أبوظبي العالمي والرؤية لبناء اقتصاد يركز على التقنيات. ومن شأن هذه الشراكة أن تنشئ دورة فعّالة تمّكن الشركات الناشئة من تطوير منتجاتها بسرعة أكبر، وإتاحة الفرصة للشركات للوصول إلى الأفكار والمواهب الإقليمية، والتي تحظى بدعم اللوائح التنظيمية وسهولة ممارسة الأعمال التجارية التي تدعمها الشركات التي ترغب أيضاً في الابتكار وتحويل قطاعاتها. ويمثّل ذلك فرصة تاريخية لخدمة أسواق خارجية بحجم أوروبا وأمريكا الشمالية».
أعلنت أكاديمية سوق أبوظبي العالمي، الذراع التعليمية لسوق أبوظبي العالمي، إطلاق مبادرة أبوظبي لريادة الأعمال، ضمن التزامها ومساهمتها المتواصلين لإنجاز الرؤية الوطنية للتحول نحو الاقتصاد المعرفي.
توجت أكاديمية سوق أبوظبي العالمي هذا الإطلاق بتوقيع اتفاقية شراكة بين الأكاديمية و«صندوق خليفة لتطوير المشاريع» و«أكاديمية أفنون» ومنصة «ستارت إيه دي» و«هيئة الموارد البشرية». وتم تطوير هذا البرنامج الجديد، تحت عنوان «مركز الشركات الصغيرة والمتوسطة»، لتمكين رواد الأعمال والشركات الناشئة من تأسيس أعمالها ضمن منظومة شاملة داعمة لها.
وتتمحور مهمة «مركز الشركات الصغيرة والمتوسطة» حول إنشاء منظومة شاملة ومستدامة لرواد الأعمال ترحب بالمواطنين والمقيمين، وتوفر لهم منصة تفاعلية تمكنهم من الاندماج في مجتمع تنموي مزدهر مدفوع بعنصر الابتكار.
ومن خلال هذه المبادرة، سيتمكن المشاركون من الوصول إلى برامج تدريبية مصمّمة خصيصاً لهم وبرامج مسرّعات بدء التشغيل التي تدعم تطوير المنظومة الشاملة لقطاع الصناعات التقنية في أبوظبي. وستستضيف المبادرة أيضاً سلسلة من الفعاليات الفكرية والندوات والجلسات الحوارية الافتراضية، بالإضافة إلى فعاليات التواصل والتوجيه التي تعكس مدى تفرّد هذه الشراكة ودور أكاديمية سوق أبوظبي العالمي كمساهم رئيسي في بناء اقتصاد المعرفة في أبوظبي.
- محو الأمية المالية
- تقديم مساهمة قيّمة
ومن جهته قال تومِر أفنون، مؤسس ورئيس مجموعة أفنون: «تم تصميم أكاديمية أفنون لإضفاء الطابع الديمقراطي على التعليم فيما يخص مجالي الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي ورفع مستوى فهم القطاعات الأخرى ذات الصّلة من خلال تقديم فرص تعليمية عالمية المستوى لمحو الأمية المالية. ومن شأن التعاون مع أكاديميتنا أن يمكن أبوظبي من تأسيس مكانتها كمركز رائد لدراسات الابتكار».
- أرضية خصبة للشركات
وأضاف جاجاناثان: «بصفتها مسرعةً للأعمال، نفخر في منصة «ستارت إيه ديه» بتحفيز الروابط بين أصحاب المصلحة مثل أكاديمية سوق أبوظبي العالمي والرؤية لبناء اقتصاد يركز على التقنيات. ومن شأن هذه الشراكة أن تنشئ دورة فعّالة تمّكن الشركات الناشئة من تطوير منتجاتها بسرعة أكبر، وإتاحة الفرصة للشركات للوصول إلى الأفكار والمواهب الإقليمية، والتي تحظى بدعم اللوائح التنظيمية وسهولة ممارسة الأعمال التجارية التي تدعمها الشركات التي ترغب أيضاً في الابتكار وتحويل قطاعاتها. ويمثّل ذلك فرصة تاريخية لخدمة أسواق خارجية بحجم أوروبا وأمريكا الشمالية».