إعداد: محمد عزالدين
أطلق مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي النسخة الأحدث من نظام الذكاء الاصطناعي«جي بي تي-4»، التي تدعم «تشات جي بي تي»، والأكثر إبداعاً، وموثوقية من سابقه.
والنموذج الجديد متاح اليوم لمستخدمي «تشات جي بي تي +»، النسخة المدفوعة، التي تحتوي على بعض البيانات التدريبية عن الإصدار الجديد.
وقال سام ألتمان، أحد مؤسسي أوبن إيه آي: «النظام الجديد هو نموذج متعدد الوسائط، ما يعني أنه يمكنه قبول الصور والنصوص كمدخلات، ما يسمح للمستخدمين بطرح أسئلة حول الصور، ويمكن للنظام التعامل مع مدخلات النص الضخمة والعمل على أكثر من 20 ألف كلمة في آن واحد».
وقال إدوين بودج، مدير المنتج الرئيسي في دوولينجو: لطالما كان الذكاء الاصطناعي صاحب نصيب الأسد من استراتيجيتنا، فنحن نستخدمه في الدروس وإجراء اختبارات دوولينجو للغة الإنجليزية، ونعمل الآن على معالجة العيوب التي يواجهها المتعلم مثل: ممارسة التخاطب، وردود الفعل السياقية على الأخطاء، وتولدت لدينا القناعة بأن النظام الجديد قادر على توفير كل الميزات التي نحن بصددها.
واستعرض غريغ بروكمان، الرئيس والمؤسس المشارك لأوبن أيه آي مزايا جي بي تي 4، للمستخدمين، إمكانيات الإصدار الحديث من النظام. وستسمح هذه المزايا بتحليل والرد على الصور التي تعرض عليه، وكذلك الطلبات والإجابة عن الأسئلة، أو أداء المهام على أساس تلك الصور.
وأضاف:«يمكن لهذا النظام قبول المدخلات التي تتداخل مع الصور والنصوص بشكل عشوائي، مثل المستندات».
وأفادت شركة «أوبن إيه آي»، عن تمكنها من تحسين، ولكن ليس القضاء على نقاط الضعف في «جي تي بي -4» والاستجابة لحساسية طلبات المحتوى مثل المشورة الطبية أو إيذاء النفس، والاستجابة الخاطئة لطلبات المحتوى غير المسموح به، ولكنه أفضل بكثير من الإصدارات السابقة من «شات جي بي تي».
أطلق مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي النسخة الأحدث من نظام الذكاء الاصطناعي«جي بي تي-4»، التي تدعم «تشات جي بي تي»، والأكثر إبداعاً، وموثوقية من سابقه.
والنموذج الجديد متاح اليوم لمستخدمي «تشات جي بي تي +»، النسخة المدفوعة، التي تحتوي على بعض البيانات التدريبية عن الإصدار الجديد.
وقال سام ألتمان، أحد مؤسسي أوبن إيه آي: «النظام الجديد هو نموذج متعدد الوسائط، ما يعني أنه يمكنه قبول الصور والنصوص كمدخلات، ما يسمح للمستخدمين بطرح أسئلة حول الصور، ويمكن للنظام التعامل مع مدخلات النص الضخمة والعمل على أكثر من 20 ألف كلمة في آن واحد».
وقال إدوين بودج، مدير المنتج الرئيسي في دوولينجو: لطالما كان الذكاء الاصطناعي صاحب نصيب الأسد من استراتيجيتنا، فنحن نستخدمه في الدروس وإجراء اختبارات دوولينجو للغة الإنجليزية، ونعمل الآن على معالجة العيوب التي يواجهها المتعلم مثل: ممارسة التخاطب، وردود الفعل السياقية على الأخطاء، وتولدت لدينا القناعة بأن النظام الجديد قادر على توفير كل الميزات التي نحن بصددها.
واستعرض غريغ بروكمان، الرئيس والمؤسس المشارك لأوبن أيه آي مزايا جي بي تي 4، للمستخدمين، إمكانيات الإصدار الحديث من النظام. وستسمح هذه المزايا بتحليل والرد على الصور التي تعرض عليه، وكذلك الطلبات والإجابة عن الأسئلة، أو أداء المهام على أساس تلك الصور.
وأضاف:«يمكن لهذا النظام قبول المدخلات التي تتداخل مع الصور والنصوص بشكل عشوائي، مثل المستندات».
وأفادت شركة «أوبن إيه آي»، عن تمكنها من تحسين، ولكن ليس القضاء على نقاط الضعف في «جي تي بي -4» والاستجابة لحساسية طلبات المحتوى مثل المشورة الطبية أو إيذاء النفس، والاستجابة الخاطئة لطلبات المحتوى غير المسموح به، ولكنه أفضل بكثير من الإصدارات السابقة من «شات جي بي تي».
