دبي:«الخليج»
كشفت «جمعية الصحفيين الإماراتية»، تفاصيل الدورة الثالثة للمنتدى العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي، الذي تنظمه الجمعية بالتعاون مع «مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف» (AIJRF) المؤسسة العلمية الرائدة في دراسات الإعلام والذكاء الاصطناعي، وإعلام الميتافيرس، و«مؤسسة رؤية الإمارات» الإعلامية، ورابطة روّاد التواصل الإماراتية، يومي 9 و10 مايو المقبل في مقر الجمعية بدبي.
ويجمع المنتدى نخبة من الأكاديميين والإعلاميين المهتمين بإعلام الذكاء الاصطناعي، وشركات تطوير أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي والمؤسسات التعليمية والهيئات الحكومية؛ لاستشراف تقنيات الثورتين الصناعيتين الرابعة والخامسة، وتأثيرهما على مستقبل صناعة الإعلام.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته الجمعية الأربعاء 12 أبريل، في مقر الجمعية في المحيصنة بدبي، لإعلان محتوى المنتدى في دورته الثالثة، بحضور الشركاء الاستراتيجيين، ونخبة من متخصصي الذكاء الاصطناعي، وممثلي وسائل الإعلام بمختلف أنواعها.
وأكد حرص الجمعية على أن يكون الصحفي الإماراتي مواكباً لجميع التطورات في مهنة الصحافة، وأن تنقل له آخر التطورات في هذا المجال. وبلا شك وجود مثل هذا المنتدى بمشاركة نخبة من المتحدثين ذوي الخبرة ومن مختلف دول العالم، ستعطي الصحافة في دولة الإمارات والصحفيين، بشكل خاص، فكرة عن مستقبل الصحافة في ظل التطورات الكبيرة في التكنولوجيا، وخصوصاً الذكاء الاصطناعي والميتافيرس اللذين يعدّان قفزة جديدة في حياة البشرية بشكل عام، وليس في الصحافة وحدها، لذلك فإن العمل من أجل تناول تحديات الإعلام، في ظل وجود التكنولوجيات الحديثة أصبح مهماً وضرورياً.
وأشار إلى أن دولة الإمارات دائماً سبّاقة في التكنولوجيا والتطور التكنولوجي الذي يشهده العالم، ومن أوائل الدول التي تهتم بالذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، وبما أن الإعلام قطاع مهم جداً، فإننا نعمل عبر الجمعية على تنظيم مثل هذه المنتديات التي تخدم الصحافة والصحفيين، مستذكرين دائماً ما قاله صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في العمل للمستقبل فدورنا ألا ننتظر المستقبل، وإنما نذهب إليه، حتى نكون من الأوائل الذين يصلون إلى كل ما هو حديث. وبما أن قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي أصبح من القطاعات المؤثرة ولذا من المهم أن تكون الصحافة في دولة الإمارات رائدة في هذا المجال، وتستفيد من التطورات التكنولوجية بأفضل طريقة.
وقال الدكتور أحمد المنصوري، رئيس جائزة «CACM»، وعضو المجلس الاستشاري لمؤسسة AIJRF: «الجائزة الأولى عالمياً، وتُمنح للجهات الحكومية العربية أو وسائل الإعلام العربية، التي بدأت تقديم خدماتها الفعلية في عالم الميتافيرس، مثل خدمات صناعة المحتوى الإعلامي «إعلام الميتافيرس»، والخدمات الحكومية الذكية. وتضم كذلك الجامعات والمؤسسات التعليمية، حيث تقدم كل جهة منصتها داخل الميتافيرس، عن طريق فيديو تعريفي عن أهم الخدمات المقدمة فيخ، ومعلومات إحصائية عن حجم الجمهور والمستخدمين منذ بداية عمل المنصة، وحجم المتوسط الشهري للجمهور المتردد على تلك المنصات، وتفحص لجنة علمية وتطبيقية متخصصة مكونة من 8 أعضاء الأعمال، ومن ثم تعلن الأعمال الفائزة، على هامش المنتدى في جلسة علمية، يعرض فيها الفائزون تجاربهم الحقيقية في «الميتافيرس».
كشفت «جمعية الصحفيين الإماراتية»، تفاصيل الدورة الثالثة للمنتدى العالمي لصحافة الذكاء الاصطناعي، الذي تنظمه الجمعية بالتعاون مع «مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف» (AIJRF) المؤسسة العلمية الرائدة في دراسات الإعلام والذكاء الاصطناعي، وإعلام الميتافيرس، و«مؤسسة رؤية الإمارات» الإعلامية، ورابطة روّاد التواصل الإماراتية، يومي 9 و10 مايو المقبل في مقر الجمعية بدبي.
ويجمع المنتدى نخبة من الأكاديميين والإعلاميين المهتمين بإعلام الذكاء الاصطناعي، وشركات تطوير أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي والمؤسسات التعليمية والهيئات الحكومية؛ لاستشراف تقنيات الثورتين الصناعيتين الرابعة والخامسة، وتأثيرهما على مستقبل صناعة الإعلام.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته الجمعية الأربعاء 12 أبريل، في مقر الجمعية في المحيصنة بدبي، لإعلان محتوى المنتدى في دورته الثالثة، بحضور الشركاء الاستراتيجيين، ونخبة من متخصصي الذكاء الاصطناعي، وممثلي وسائل الإعلام بمختلف أنواعها.
- محاور مهمة
وأكد حرص الجمعية على أن يكون الصحفي الإماراتي مواكباً لجميع التطورات في مهنة الصحافة، وأن تنقل له آخر التطورات في هذا المجال. وبلا شك وجود مثل هذا المنتدى بمشاركة نخبة من المتحدثين ذوي الخبرة ومن مختلف دول العالم، ستعطي الصحافة في دولة الإمارات والصحفيين، بشكل خاص، فكرة عن مستقبل الصحافة في ظل التطورات الكبيرة في التكنولوجيا، وخصوصاً الذكاء الاصطناعي والميتافيرس اللذين يعدّان قفزة جديدة في حياة البشرية بشكل عام، وليس في الصحافة وحدها، لذلك فإن العمل من أجل تناول تحديات الإعلام، في ظل وجود التكنولوجيات الحديثة أصبح مهماً وضرورياً.
وأشار إلى أن دولة الإمارات دائماً سبّاقة في التكنولوجيا والتطور التكنولوجي الذي يشهده العالم، ومن أوائل الدول التي تهتم بالذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، وبما أن الإعلام قطاع مهم جداً، فإننا نعمل عبر الجمعية على تنظيم مثل هذه المنتديات التي تخدم الصحافة والصحفيين، مستذكرين دائماً ما قاله صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في العمل للمستقبل فدورنا ألا ننتظر المستقبل، وإنما نذهب إليه، حتى نكون من الأوائل الذين يصلون إلى كل ما هو حديث. وبما أن قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي أصبح من القطاعات المؤثرة ولذا من المهم أن تكون الصحافة في دولة الإمارات رائدة في هذا المجال، وتستفيد من التطورات التكنولوجية بأفضل طريقة.
- مستقبل قطاع الإعلام
- جائزة متخصصة
وقال الدكتور أحمد المنصوري، رئيس جائزة «CACM»، وعضو المجلس الاستشاري لمؤسسة AIJRF: «الجائزة الأولى عالمياً، وتُمنح للجهات الحكومية العربية أو وسائل الإعلام العربية، التي بدأت تقديم خدماتها الفعلية في عالم الميتافيرس، مثل خدمات صناعة المحتوى الإعلامي «إعلام الميتافيرس»، والخدمات الحكومية الذكية. وتضم كذلك الجامعات والمؤسسات التعليمية، حيث تقدم كل جهة منصتها داخل الميتافيرس، عن طريق فيديو تعريفي عن أهم الخدمات المقدمة فيخ، ومعلومات إحصائية عن حجم الجمهور والمستخدمين منذ بداية عمل المنصة، وحجم المتوسط الشهري للجمهور المتردد على تلك المنصات، وتفحص لجنة علمية وتطبيقية متخصصة مكونة من 8 أعضاء الأعمال، ومن ثم تعلن الأعمال الفائزة، على هامش المنتدى في جلسة علمية، يعرض فيها الفائزون تجاربهم الحقيقية في «الميتافيرس».
- صناعة المحتوى
- أبحاث علمية