دبي: «الخليج»
انطلاقاً من الدور الريادي لدولة الإمارات في خدمة الإنسانية، وتقديم العون والمساعدة للدول المحتاجة والمتضررة من الكوارث الطبيعية، تواصل جمارك دبي، تقديم دعمها؛ لتسهيل شحنات المدينة العالمية للخدمات الإنسانية، ما كان له بالغ الأثر في وصول المساعدات بوقت قياسي للدول المتضررة المستفيدة منها، وفي هذا الإطار، عقد مركز تفتيش مدينة دبي اللوجستية، اجتماعاً مع المدينة العالمية للخدمات الإنسانية؛ بهدف مناقشة تسهيل الإجراءات المتعلقة بنقل شحنات الإغاثة إلى دول العالم.
قال حميد الرشيد، مدير إدارة المركز الجمركية البرية: «نحرص في جمارك دبي على تعزيز الاتصال والتواصل بشكل مستدام مع عملائنا وشركائنا في مسيرة النجاح والريادة، ونعمل بصفة خاصة ونضاعف الجهود فيما يخص تخليص شحنات المدينة العالمية للخدمات الإنسانية من خلال توفير خدمات ذكية مبتكرة وعالمية؛ تهدف إلى تسريع وأتمتة الإجراءات الجمركية، بما يعود بالنفع على نشاط المدينة العالمية التي تنسّق العمل الجماعي بين أعضائها؛ بهدف تسهيل استجابة فاعلة للطوارئ لعدد متزايد من الأزمات في جميع أنحاء العالم».
وأكد سامي عيسى، مدير أول تفتيش مركز جمارك مدينة دبي اللوجستية، أن الاجتماع هدف إلى تعزيز التعاون المثمر والبنّاء لتسريع الإجراءات الجمركية لشحنات المدينة العالمية؛ حيث يحرص المركز وفي إطار خطة جمارك دبي الاستراتيجية على دعم الشركات العالمية ومنها الشركات والمؤسسات ذات المسؤولية تجاه خدمة الإنسانية، بتسريع إنجاز الإجراءات الجمركية في أسرع وقت، وتقديم كافة الدعم اللازم ومنها لشحنات المدينة العالمية للخدمات الإنسانية، والتي تعد أكبر مقر لوجستي إنساني في العالم، لتعزيز دورها في تسهيل الاستجابات الأولية الفلاعلة للأزمات على المستوى الدولي؛ حيث تمثل المدينة العالمية للخدمات الإنسانية أكبر تجمع لمنظمات المساعدات الإنسانية، ولا تتوانى عن تقديم أي دعم يتطلبه الأمر للدول المحتاجة؛ لذلك فهي تتخذ موقعاً مميزاً في إمارة دبي، مما يؤهلها لإرسال الدعم والإغاثة سريعاً إلى مختلف دول العالم.
وكانت جمارك دبي قد وقعت مع المدينة العالمية للخدمات الإنسانية مذكرة تفاهم للربط الإلكتروني والتعاون في تبادل المعلومات المتعلقة بالمساعدات الإنسانية ومخزونات السلع ذات الصلة بها؛ وذلك انطلاقاً من علاقات الشراكة الاستراتيجية التي تربط بين الجهتين وأهمية التعاون بين مختلف الجهات؛ لتعزيز الابتكار وتبادل المعلومات وأفضل الممارسات.
انطلاقاً من الدور الريادي لدولة الإمارات في خدمة الإنسانية، وتقديم العون والمساعدة للدول المحتاجة والمتضررة من الكوارث الطبيعية، تواصل جمارك دبي، تقديم دعمها؛ لتسهيل شحنات المدينة العالمية للخدمات الإنسانية، ما كان له بالغ الأثر في وصول المساعدات بوقت قياسي للدول المتضررة المستفيدة منها، وفي هذا الإطار، عقد مركز تفتيش مدينة دبي اللوجستية، اجتماعاً مع المدينة العالمية للخدمات الإنسانية؛ بهدف مناقشة تسهيل الإجراءات المتعلقة بنقل شحنات الإغاثة إلى دول العالم.
قال حميد الرشيد، مدير إدارة المركز الجمركية البرية: «نحرص في جمارك دبي على تعزيز الاتصال والتواصل بشكل مستدام مع عملائنا وشركائنا في مسيرة النجاح والريادة، ونعمل بصفة خاصة ونضاعف الجهود فيما يخص تخليص شحنات المدينة العالمية للخدمات الإنسانية من خلال توفير خدمات ذكية مبتكرة وعالمية؛ تهدف إلى تسريع وأتمتة الإجراءات الجمركية، بما يعود بالنفع على نشاط المدينة العالمية التي تنسّق العمل الجماعي بين أعضائها؛ بهدف تسهيل استجابة فاعلة للطوارئ لعدد متزايد من الأزمات في جميع أنحاء العالم».
وأكد سامي عيسى، مدير أول تفتيش مركز جمارك مدينة دبي اللوجستية، أن الاجتماع هدف إلى تعزيز التعاون المثمر والبنّاء لتسريع الإجراءات الجمركية لشحنات المدينة العالمية؛ حيث يحرص المركز وفي إطار خطة جمارك دبي الاستراتيجية على دعم الشركات العالمية ومنها الشركات والمؤسسات ذات المسؤولية تجاه خدمة الإنسانية، بتسريع إنجاز الإجراءات الجمركية في أسرع وقت، وتقديم كافة الدعم اللازم ومنها لشحنات المدينة العالمية للخدمات الإنسانية، والتي تعد أكبر مقر لوجستي إنساني في العالم، لتعزيز دورها في تسهيل الاستجابات الأولية الفلاعلة للأزمات على المستوى الدولي؛ حيث تمثل المدينة العالمية للخدمات الإنسانية أكبر تجمع لمنظمات المساعدات الإنسانية، ولا تتوانى عن تقديم أي دعم يتطلبه الأمر للدول المحتاجة؛ لذلك فهي تتخذ موقعاً مميزاً في إمارة دبي، مما يؤهلها لإرسال الدعم والإغاثة سريعاً إلى مختلف دول العالم.
وكانت جمارك دبي قد وقعت مع المدينة العالمية للخدمات الإنسانية مذكرة تفاهم للربط الإلكتروني والتعاون في تبادل المعلومات المتعلقة بالمساعدات الإنسانية ومخزونات السلع ذات الصلة بها؛ وذلك انطلاقاً من علاقات الشراكة الاستراتيجية التي تربط بين الجهتين وأهمية التعاون بين مختلف الجهات؛ لتعزيز الابتكار وتبادل المعلومات وأفضل الممارسات.
