ليس هناك ما يوحي بأن العدوان الإسرائيلي على غزة سيتوقف قريباً، فالمجازر التي تستهدف المدارس والمستشفيات ومرافق وكالة «الأونروا» وخيام النازحين تصدم في كل يوم الرأي العام العالمي بمشاهد مؤلمة لضحايا من النساء والأطفال...
يعكس إصرار بعض الجهات المتطرفة في الغرب على تكرار إحراق المصحف الشريف، والإساءة للمقدسات والرموز الدينية، واستفزاز مشاعر المسلمين في كل مكان، بدعم واضح وصريح من بعض
تكيل الدول التي ترفع شعار حقوق الإنسان الأمور بمكيالين، حين تتعلق المسألة بشؤونها الداخلية، أو تتعارض مع توجهاتها العامة في حماية مجتمعاتها، التي دخلت في صراع مباشر مع كل
قبل سنوات قليلة، كانت التحديات التي تواجهها البشرية أقل حدة من الآن، أما اليوم فيبدو أن الأوضاع تعقدت، وباتت مساحة الأمل تضيق في ضوء التطورات الاقتصادية والسياسية
بعد ناريندرا مودي رئيس وزراء جمهورية الهند، وفوميو كيشيدا، رئيس وزراء اليابان، حلّ رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية، ضيفاً على البلاد في زيارة رسمية، تؤكد مع
لم يكن قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانسحاب من اتفاقية تصدير الحبوب عبر البحر الأسود مفاجئاً، لأن بوتين أعلن قبل أيام أنه إذا لم تتم إزالة العوائق أمام الاتفاق،
نقرأ في البيان الختامي لقمّة حلف الأطلسي التي عُقدت مؤخراً، في العاصمة الليتوانية، (فلينيوس)، الذي يتضمن 90 بنداً، وفي أكثر من بند، الحديث عن القيم الغربية المشتركة،